مكاوي ومديني يعشقان الحجاز يفوزان بجائزتي
الأربعاء / 7 / جمادى الآخرة / 1437 هـ - 23:45 - الأربعاء 16 مارس 2016 23:45
أنا مكاوي أعمل في ينبع وأعشق رائحة مكة، بهذه الكلمات بدأ ياسر صالح العادلي (46 عاما) الفائز بمسابقة «مكة» لمشاهدة كلاسيكو الأرض بين برشلونة وريال مدريد في الثاني من أبريل المقبل «بالكامب نو» حديثه لـ«مكة»، وقال: اشتركت في الصحيفة لأنها قربتني من مدينتي أكثر ونقلت لي صورتها، أعيش حاليا في محافظة ينبع حيث أعمل مهندسا للجودة في أحد مصانع البتروكيميائيات.
وأوضح أن مهنته تأخذ منه كثيرا من الوقت، ولا يجد وقتا لقراءة الصحف، «لكن المادة الصحفية التي تقدمها «مكة» وطريقة طرحها للمواضيع شجعني على الاشتراك فيها ومطالعتها يوميا»، وأضاف: المواد الصحفية في الجريدة تصل للمتلقي بشكل سلس الأمر الذي جعل منها جزءا من يومي، أنا أشجع برشلونة وكذلك عائلتي، لذلك تضاعفت سعادتي حينما أبلغوني بخبر فوزي بالجائزة، سأصطحب معي زوجتي رفيقة دربي إلى كاتالونيا لمشاهدة المباراة.
من جانبه أكد الفائز الآخر أنور عبدالإله خاشقجي المعلم المتقاعد (60 عاما) أنه لم يشترك في الصحيفة لمجرد الفوز في المسابقة، كونه من عشاق قراءة الصحف وعلى رأسها «مكة»، والتي تعد أحدث الصحف السعودية وأسرعها في نقل الخبر وأفضلها في طرح المواضيع.
وقال أنور الذي يقيم في المدينة المنورة ويعشق الحجاز: لا أميل لتشجيع كرة القدم، لذلك أهديت الرحلة لابني وزوجته ليستمتعا بأجواء اللقاء والسفر معا.
وأوضح أن مهنته تأخذ منه كثيرا من الوقت، ولا يجد وقتا لقراءة الصحف، «لكن المادة الصحفية التي تقدمها «مكة» وطريقة طرحها للمواضيع شجعني على الاشتراك فيها ومطالعتها يوميا»، وأضاف: المواد الصحفية في الجريدة تصل للمتلقي بشكل سلس الأمر الذي جعل منها جزءا من يومي، أنا أشجع برشلونة وكذلك عائلتي، لذلك تضاعفت سعادتي حينما أبلغوني بخبر فوزي بالجائزة، سأصطحب معي زوجتي رفيقة دربي إلى كاتالونيا لمشاهدة المباراة.
من جانبه أكد الفائز الآخر أنور عبدالإله خاشقجي المعلم المتقاعد (60 عاما) أنه لم يشترك في الصحيفة لمجرد الفوز في المسابقة، كونه من عشاق قراءة الصحف وعلى رأسها «مكة»، والتي تعد أحدث الصحف السعودية وأسرعها في نقل الخبر وأفضلها في طرح المواضيع.
وقال أنور الذي يقيم في المدينة المنورة ويعشق الحجاز: لا أميل لتشجيع كرة القدم، لذلك أهديت الرحلة لابني وزوجته ليستمتعا بأجواء اللقاء والسفر معا.