ترجمة الأدب قاعدة تسند دار أثر
السبت / 3 / جمادى الآخرة / 1437 هـ - 23:00 - السبت 12 مارس 2016 23:00
دخلت «دار أثر» السعودية عالم النشر والتوزيع في وقت بدأ فيه الجدل المستمر حول قوة الكتاب المطبوع، وانطلقت من الدمام بإدارة عبدالله الغبين في 2011، وخلال خمس سنوات قدمت 150 إصدارا للمكتبة العربية، غلبت عليها الروايات المترجمة.
واتخذت في المعرض مساحة نحو 10 أمتار في إحدى الزوايا، ولكن لا يبدو موقعها مشكلة على الإطلاق، بل استقطبت القراء الشباب الذين يعدون فئتهم المستهدفة بالدرجة الأولى.
وأوضح أحد مشرفي الجناح في المعرض أحمد الحربي أنهم حريصون على المشاركة في معارض الكتب، واستغلالها في تقديم مؤلفاتهم للقراء من مختلف الفئات. ويظهر بأن الفريق الشاب لهذه الدار لجأ لدعم الشباب المبدع، فتجد في قائمة الإصدارات أسماء لكتاب ومترجمين ربما ستسمعها للمرة الأولى، مما يجعلها منبرا لاهتمامات الشباب في الكتابة الإبداعية.
من كتب الدار
واتخذت في المعرض مساحة نحو 10 أمتار في إحدى الزوايا، ولكن لا يبدو موقعها مشكلة على الإطلاق، بل استقطبت القراء الشباب الذين يعدون فئتهم المستهدفة بالدرجة الأولى.
وأوضح أحد مشرفي الجناح في المعرض أحمد الحربي أنهم حريصون على المشاركة في معارض الكتب، واستغلالها في تقديم مؤلفاتهم للقراء من مختلف الفئات. ويظهر بأن الفريق الشاب لهذه الدار لجأ لدعم الشباب المبدع، فتجد في قائمة الإصدارات أسماء لكتاب ومترجمين ربما ستسمعها للمرة الأولى، مما يجعلها منبرا لاهتمامات الشباب في الكتابة الإبداعية.
من كتب الدار
- داخل المكتبة خارج العالم راضي النماصي، سعد البازعي
- ظلمات - مبارك الهاجري
- دمية الماتريوشكا - سارة الخضير
- فصحى - سهاد النصر
- غرفة مواربة - إيمان محمد
- وخز - مفرج المجفل
- فخ - سامي الجريدي.