اعزمني وأعزمك
رصاص الحروف
الثلاثاء / 28 / جمادى الأولى / 1437 هـ - 00:15 - الثلاثاء 8 مارس 2016 00:15
لا أعلم هل هو قوي وحماسي أو دلالة ضعف المستوى الفني ما يحدث في صدارة دوري عبداللطيف جميل، وكأن لسان حالهم يقول «تكفى خذها»، النقاط متقاربة وهذا ما يزيد الإثارة والتشويق، ولكن المتابع للمستوى الفني يستطيع الجزم بأنه ضعيف جدا.
الغريب أن الأهلي والهلال فرطا في صدارة بفارق كبير عن المركزين الثالث والرابع، وتفننا في إهدار النقاط بالمجان، وأصبحت الصدارة تحتاج إلى عزيمة.
الهلال ما زال يبحث عن ذاته بعد تفريطه في نقاط مباراته أمام القادسية، تذبذب غريب في مستواه، يوم فريق لا يوجد من يوقفه، ويوم فريق لا يعلم ماذا يريد، وأحيانا كثيرة يضيع طريق المرمى، دونيس أخفى هوية الهلال المعروفة عنه حتى في أسوأ مستوياته، فيوم يتعامل بذكاء متناه، ويوم يضيع الطريق.
الأهلي لم يعان إلا من غياب إداري واضح، وفجوة كبيرة جدا، كان يحتاج اللاعبون لمن يفهمهم، وكان يحتاج الفريق لمن يناقش المدرب فنيا، فالرئيس ونائبه ليس من تخصصهما الأمور الفنية، فجاء الرئيس بكلمة السر «طارق كيال» الذي ظهر بوضوح أنه ناقش المدرب وجعله يعدل عن قناعاته التي كان من أبرزها مشاركة مصطفى بصاص وحسين المقهوي، فجاء الرد واضحا بعودة الأهلي للصدارة، الأهلي أجاد قراءة مكمن الخلل.
رصاص
• لا نحاول استيعاب مهام وطرق عمل اللجان إلا بعد وقوع المشكلة، وهذا ما يحدث فعليا مع لجنة المنشطات، أنظمتها واضحة وكثيرا ما تعاقب لاعبين من ألعاب مختلفة، ولكن هذه اللجنة تصبح حديث الإعلام عند معاقبتها للاعب من الأندية الأربعة الكبار.
• بالمستوى الفني للاعبين السعوديين ماذا عسانا أن نفعل في مباريات المنتخب المقبلة!
الغريب أن الأهلي والهلال فرطا في صدارة بفارق كبير عن المركزين الثالث والرابع، وتفننا في إهدار النقاط بالمجان، وأصبحت الصدارة تحتاج إلى عزيمة.
الهلال ما زال يبحث عن ذاته بعد تفريطه في نقاط مباراته أمام القادسية، تذبذب غريب في مستواه، يوم فريق لا يوجد من يوقفه، ويوم فريق لا يعلم ماذا يريد، وأحيانا كثيرة يضيع طريق المرمى، دونيس أخفى هوية الهلال المعروفة عنه حتى في أسوأ مستوياته، فيوم يتعامل بذكاء متناه، ويوم يضيع الطريق.
الأهلي لم يعان إلا من غياب إداري واضح، وفجوة كبيرة جدا، كان يحتاج اللاعبون لمن يفهمهم، وكان يحتاج الفريق لمن يناقش المدرب فنيا، فالرئيس ونائبه ليس من تخصصهما الأمور الفنية، فجاء الرئيس بكلمة السر «طارق كيال» الذي ظهر بوضوح أنه ناقش المدرب وجعله يعدل عن قناعاته التي كان من أبرزها مشاركة مصطفى بصاص وحسين المقهوي، فجاء الرد واضحا بعودة الأهلي للصدارة، الأهلي أجاد قراءة مكمن الخلل.
رصاص
• لا نحاول استيعاب مهام وطرق عمل اللجان إلا بعد وقوع المشكلة، وهذا ما يحدث فعليا مع لجنة المنشطات، أنظمتها واضحة وكثيرا ما تعاقب لاعبين من ألعاب مختلفة، ولكن هذه اللجنة تصبح حديث الإعلام عند معاقبتها للاعب من الأندية الأربعة الكبار.
• بالمستوى الفني للاعبين السعوديين ماذا عسانا أن نفعل في مباريات المنتخب المقبلة!