الحج تبحث شؤون حجاج موريشيوس وتشاد
الاثنين / 27 / جمادى الأولى / 1437 هـ - 02:00 - الاثنين 7 مارس 2016 02:00
بحثت وزارة الحج شؤون وترتيبات حجاج موريشيوس وتشاد، وذلك خلال اللقاءين اللذين عقدا أمس بجدة.
وضم اللقاء الأول وزير الحج الدكتور بندر حجار ورئيس وفد مكتب حجاج موريشيوس، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الإسكان والأراضي، المسؤول عن شؤون الحج بموريشيوس شوكت علي سودن والوفد المرافق له، في حين ضم اللقاء الآخر وكيل وزارة الحج الدكتور حسين الشريف ورئيس وفد مكتب شؤون حجاج تشاد، مستشار رئيس الدولة عمر كجلمي والوفد المرافق له.
وناقش حجار خلال اللقاء الأول الاستعدادات المبكرة لموسم الحج المقبل بالخطة المتبعة في التنسيق مع مكاتب شؤون الحجاج، وبحث ترتيبات ومتطلبات شؤون حجاج موريشيوس القادمين لأداء مناسك الحج، وإسكانهم وتنقلاتهم، والخدمات المقدمة لهم من مؤسسات أرباب الطوائف ومكتب الوكلاء الموحد والنقابة العامة للسيارات، مؤكدا للوفد أهمية التوعية النسكية والصحية والأمنية والسلامة، والتي تأتي في مقدمة البرامج التوعوية للحجاج، والالتزام التام بتعليمات الوزارة فيما يتعلق ببرنامج التفويج، حرصا على سلامة الحجاج.
إلى ذلك قدم الوزيران شكرهما وتقدير حكومتي بلادهما لكل ما تبذله السعودية من جهود مخلصة للإسلام والمسلمين والحرمين الشريفين وخدمة الحجاج والمعتمرين، واستقبالهم من أصقاع العالم، وتذليل كل سبل الراحة لهم، وتسهيل أدائهم حجهم بكل يسر وسهولة، وقال شوكت علي سودن «الذي نراه أن الحج أصبح نوعا من السياحة لعدم وجود أي مشاكل أو مشقة أو تقصير من كل العاملين لخدمة ضيوف الرحمن، إضافة للإنجازات المبذولة في الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة».
وأشادا بالعمل التقني لوزارة الحج والمسار الالكتروني لحجاج الخارج الذي يعد نقلة نوعية لخدمة الحجاج وتسهيل أمورهم، إضافة إلى التنظيم والتنسيق بين وزارة الحج والجهات ذات العلاقة.
وضم اللقاء الأول وزير الحج الدكتور بندر حجار ورئيس وفد مكتب حجاج موريشيوس، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الإسكان والأراضي، المسؤول عن شؤون الحج بموريشيوس شوكت علي سودن والوفد المرافق له، في حين ضم اللقاء الآخر وكيل وزارة الحج الدكتور حسين الشريف ورئيس وفد مكتب شؤون حجاج تشاد، مستشار رئيس الدولة عمر كجلمي والوفد المرافق له.
وناقش حجار خلال اللقاء الأول الاستعدادات المبكرة لموسم الحج المقبل بالخطة المتبعة في التنسيق مع مكاتب شؤون الحجاج، وبحث ترتيبات ومتطلبات شؤون حجاج موريشيوس القادمين لأداء مناسك الحج، وإسكانهم وتنقلاتهم، والخدمات المقدمة لهم من مؤسسات أرباب الطوائف ومكتب الوكلاء الموحد والنقابة العامة للسيارات، مؤكدا للوفد أهمية التوعية النسكية والصحية والأمنية والسلامة، والتي تأتي في مقدمة البرامج التوعوية للحجاج، والالتزام التام بتعليمات الوزارة فيما يتعلق ببرنامج التفويج، حرصا على سلامة الحجاج.
إلى ذلك قدم الوزيران شكرهما وتقدير حكومتي بلادهما لكل ما تبذله السعودية من جهود مخلصة للإسلام والمسلمين والحرمين الشريفين وخدمة الحجاج والمعتمرين، واستقبالهم من أصقاع العالم، وتذليل كل سبل الراحة لهم، وتسهيل أدائهم حجهم بكل يسر وسهولة، وقال شوكت علي سودن «الذي نراه أن الحج أصبح نوعا من السياحة لعدم وجود أي مشاكل أو مشقة أو تقصير من كل العاملين لخدمة ضيوف الرحمن، إضافة للإنجازات المبذولة في الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة».
وأشادا بالعمل التقني لوزارة الحج والمسار الالكتروني لحجاج الخارج الذي يعد نقلة نوعية لخدمة الحجاج وتسهيل أمورهم، إضافة إلى التنظيم والتنسيق بين وزارة الحج والجهات ذات العلاقة.