القوى المصرية تلتزم الصمت حيال مبادرة لم الشمل
السبت / 25 / جمادى الأولى / 1437 هـ - 22:30 - السبت 5 مارس 2016 22:30
التزمت القوى السياسية المصرية والأحزاب الصمت على المبادرة التي أطلقها المرشح الرئاسي المصري السابق حمدين صباحي لتوحيد القوى المدنية المصرية لمواجهة الإرهاب والفساد دون تعليق، والاعتذار عن الحديث عنها، لحين بحث الأمر مع الأحزاب وائتلاف دعم مصر وغيره من القوى.
وكان صباحي قد حصر خلال مبادرته التي أعلنها على مواقع التواصل الاجتماعي ودعمها حزب الكرامة والتيار الشعبي الذي يدعمه صباحي في 7 نقاط، الغرض منها لم شمل القوى السياسية المدنية. وركزت المبادرة على أن الوطنية المصرية هي الأرضية التي يجب أن تقف عليها القوى السياسية والاجتماعية للسعي إلى بناء علاقات وطيدة مع الأمة العربية وتنفيذ ما طالب به الشعب في ثورة 25 يناير المجيدة 2011 والثلاثين من يونيو 2013 من عدالة اجتماعية وحرية ومسار حكم وطني مدني حديث لا يجب التخلي عنه تحت أي ذريعة.
وأشارت المبادرة إلى أن الدستور هو القاعدة الراسخة التي تتأسس عليها القوانين والإجراءات والممارسات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية التي تمس حياة وضرورة تنفيذ مدنية الحكم وقيام دولة القانون واحترام المواطنة ورفض القمع والقهر وتعزيز الوحدة تداول السلطة واستقلال القضاء.
إلى ذلك غاب ممثلو السفارة الإيطالية عن قداس ذكرى أربعين الشاب الإيطالي المقتول جوليو ريجينى، الذي نظمه ائتلاف دعم السياحة أمس بكنيسة سان جوزيف بوسط القاهرة، بحضور وزير السياحة هشام زعزوع.
وكان صباحي قد حصر خلال مبادرته التي أعلنها على مواقع التواصل الاجتماعي ودعمها حزب الكرامة والتيار الشعبي الذي يدعمه صباحي في 7 نقاط، الغرض منها لم شمل القوى السياسية المدنية. وركزت المبادرة على أن الوطنية المصرية هي الأرضية التي يجب أن تقف عليها القوى السياسية والاجتماعية للسعي إلى بناء علاقات وطيدة مع الأمة العربية وتنفيذ ما طالب به الشعب في ثورة 25 يناير المجيدة 2011 والثلاثين من يونيو 2013 من عدالة اجتماعية وحرية ومسار حكم وطني مدني حديث لا يجب التخلي عنه تحت أي ذريعة.
وأشارت المبادرة إلى أن الدستور هو القاعدة الراسخة التي تتأسس عليها القوانين والإجراءات والممارسات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية التي تمس حياة وضرورة تنفيذ مدنية الحكم وقيام دولة القانون واحترام المواطنة ورفض القمع والقهر وتعزيز الوحدة تداول السلطة واستقلال القضاء.
إلى ذلك غاب ممثلو السفارة الإيطالية عن قداس ذكرى أربعين الشاب الإيطالي المقتول جوليو ريجينى، الذي نظمه ائتلاف دعم السياحة أمس بكنيسة سان جوزيف بوسط القاهرة، بحضور وزير السياحة هشام زعزوع.