القوات العراقية تسيطر على آخر قرى بحيرة الثرثار
الجمعة / 24 / جمادى الأولى / 1437 هـ - 20:15 - الجمعة 4 مارس 2016 20:15
وصلت القوات العراقية إلى قرية أم الأرانب آخر القرى الواقعة على ضفاف بحيرة الثرثار. وأفاد مصدر أمني بمحافظة صلاح الدين أمس أن القوات أكملت قطع طرق الإمداد بين محافظتي صلاح الدين ونينوى، مما سيضعف كثيرا نشاط داعش غرب محافظة صلاح الدين.
وتابع أن المواجهات أسفرت عن مقتل عنصرين اثنين من القوات الأمنية بانفجار عبوة ناسفة أثناء الهجوم، فيما قتل خمسة من عناصر داعش».
وفي غربي سامراء قصفت طائرة مروحية عراقية سيارة مفخخة لداعش استهدفت مهاجمة القوات الأمنية، مما أدى إلى تفجيرها ومقتل سائقها.
إلى ذلك أفاد متظاهرون من أتباع مقتدى الصدر أمس بأن السلطات العراقية سمحت للآلاف من المتظاهرين بالتجمع قبالة أحد أبواب المنطقة الخضراء في حي كرادة مريم وسط بغداد بعد أن كانت قد منعتهم خلال الساعات الماضية من الوصول إلى المكان، استجابة لدعوة مقتدى الصدر.
وأجمع المتظاهرون على أن التظاهرة ستكون سلمية وتدعو إلى الإصلاح الحكومي ومحاربة الفساد».
ودعا رئيس الوزراء حيدر العبادي المتظاهرين إلى المحافظة على سلمية احتجاجاتهم والالتزام بالنظام العام».
وقال في بيان «أدعوكم إلى حماية الممتلكات لتفويت الفرصة على المتصيدين، وعلى المؤسسات الدستورية الاستماع إلى شكوى المواطنين واحتجاجاتهم».
وطالب العبادي الأجهزة الأمنية بحماية أمن المواطنين والتصدي للمظاهر المسلحة خارج إطار الدولة، لمنع الخروقات التي يستغلها الإرهاب».
وحمل المتظاهرون الذين أحيطوا بإجراءات أمنية مشددة أعلام العراق وهتفوا بشعارات تطالب بالإصلاح ومحاربة الفساد.
وكانت السلطات العراقية اتخذت منذ ساعات مبكرة من صباح أمس إجراءات أمنية مشددة في محيط المنطقة الخضراء، ونشرت آلافا من قواتها في الشوارع الرئيسة والفرعية والجسور قبيل انطلاق المظاهرات عند إحدى بوابات المنطقة الخضراء في حي الصالحية وسط بغداد.
وتابع أن المواجهات أسفرت عن مقتل عنصرين اثنين من القوات الأمنية بانفجار عبوة ناسفة أثناء الهجوم، فيما قتل خمسة من عناصر داعش».
وفي غربي سامراء قصفت طائرة مروحية عراقية سيارة مفخخة لداعش استهدفت مهاجمة القوات الأمنية، مما أدى إلى تفجيرها ومقتل سائقها.
إلى ذلك أفاد متظاهرون من أتباع مقتدى الصدر أمس بأن السلطات العراقية سمحت للآلاف من المتظاهرين بالتجمع قبالة أحد أبواب المنطقة الخضراء في حي كرادة مريم وسط بغداد بعد أن كانت قد منعتهم خلال الساعات الماضية من الوصول إلى المكان، استجابة لدعوة مقتدى الصدر.
وأجمع المتظاهرون على أن التظاهرة ستكون سلمية وتدعو إلى الإصلاح الحكومي ومحاربة الفساد».
ودعا رئيس الوزراء حيدر العبادي المتظاهرين إلى المحافظة على سلمية احتجاجاتهم والالتزام بالنظام العام».
وقال في بيان «أدعوكم إلى حماية الممتلكات لتفويت الفرصة على المتصيدين، وعلى المؤسسات الدستورية الاستماع إلى شكوى المواطنين واحتجاجاتهم».
وطالب العبادي الأجهزة الأمنية بحماية أمن المواطنين والتصدي للمظاهر المسلحة خارج إطار الدولة، لمنع الخروقات التي يستغلها الإرهاب».
وحمل المتظاهرون الذين أحيطوا بإجراءات أمنية مشددة أعلام العراق وهتفوا بشعارات تطالب بالإصلاح ومحاربة الفساد.
وكانت السلطات العراقية اتخذت منذ ساعات مبكرة من صباح أمس إجراءات أمنية مشددة في محيط المنطقة الخضراء، ونشرت آلافا من قواتها في الشوارع الرئيسة والفرعية والجسور قبيل انطلاق المظاهرات عند إحدى بوابات المنطقة الخضراء في حي الصالحية وسط بغداد.