قياس يبحث عوائق التكامل بين التعليم العام والعالي
الخميس / 23 / جمادى الأولى / 1437 هـ - 19:45 - الخميس 3 مارس 2016 19:45
بحث رئيس المركز الوطني للقياس والتقويم الأمير الدكتور فيصل المشاري عوائق التكامل بين التعليم العام والعالي في مجال المناهج والبرامج، وذلك خلال مشاركته أمس في المؤتمر السابع عشر للجمعية السعودية للعلوم التربوية والنفسية «جستن»، «التكامل التربوي بين التعليم العام والعالي» بمقر جامعة الملك سعود بالرياض.
واستعرض المشاري خلال حلقة النقاش التي خصصت للتكامل التربوي بين التعليم العام والعالي في تطوير المناهج والبرامج التربوية عددا من المحاور التي شملت عوائق التكامل بين التعليم العام والعالي في مجال المناهج والبرامج وخصائص التكامل الناجح، إضافة إلى جوانب التكامل في مجال المناهج والبرامج التربوية.
كما قدم مدير إدارة الاختبارات المهنية بالمركز الدكتور عبدالله السعدوي خلال المؤتمر ورقة عمل بعنوان «المواءمة بين معيار التقويم في المعايير الوطنية ومفردات مادة التقويم التربوي في الجامعات السعودية» شملت عددا من المحاور، منها المعايير المهنية الوطنية للمعلمين بالمملكة، ومستويات تغطية مقررات التقويم التربوي لمعيار التقويم ومعاييره الفرعية، إضافة إلى عدد من المعايير الخاصة بالمعلم.
وناقش المؤتمر الذي رعاه وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى عدة قضايا تربوية مهمة أبرزها السياسات التربوية والتعليمية، وإعداد المعلم وتطويره المهني، والمناهج والبرامج التربوية، كما قدمت 60 مشاركة بحثية بعد اجتيازها التحكيم العلمي في ست جلسات علمية، بالإضافة لجلسة خصصت للملصقات البحثية، وتمثل هذه المشاركات الإنتاج البحثي للمتخصصين والباحثين في مجالات المؤتمر المتنوعة.
واستعرض المشاري خلال حلقة النقاش التي خصصت للتكامل التربوي بين التعليم العام والعالي في تطوير المناهج والبرامج التربوية عددا من المحاور التي شملت عوائق التكامل بين التعليم العام والعالي في مجال المناهج والبرامج وخصائص التكامل الناجح، إضافة إلى جوانب التكامل في مجال المناهج والبرامج التربوية.
كما قدم مدير إدارة الاختبارات المهنية بالمركز الدكتور عبدالله السعدوي خلال المؤتمر ورقة عمل بعنوان «المواءمة بين معيار التقويم في المعايير الوطنية ومفردات مادة التقويم التربوي في الجامعات السعودية» شملت عددا من المحاور، منها المعايير المهنية الوطنية للمعلمين بالمملكة، ومستويات تغطية مقررات التقويم التربوي لمعيار التقويم ومعاييره الفرعية، إضافة إلى عدد من المعايير الخاصة بالمعلم.
وناقش المؤتمر الذي رعاه وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى عدة قضايا تربوية مهمة أبرزها السياسات التربوية والتعليمية، وإعداد المعلم وتطويره المهني، والمناهج والبرامج التربوية، كما قدمت 60 مشاركة بحثية بعد اجتيازها التحكيم العلمي في ست جلسات علمية، بالإضافة لجلسة خصصت للملصقات البحثية، وتمثل هذه المشاركات الإنتاج البحثي للمتخصصين والباحثين في مجالات المؤتمر المتنوعة.