بناء القيادات خيار استراتيجي لمنظمات الأعمال
الخميس / 23 / جمادى الأولى / 1437 هـ - 20:45 - الخميس 3 مارس 2016 20:45
أكد باحثون أن الاستثمار في إعداد القادة الاستراتيجيين أصبح خيارا استراتيجيا لمنظمات الأعمال. ولفتوا في أوراق عمل قدموها لمنتدى القيادة الاستراتيجية ووسائل التواصل الاجتماعي الذي انطلقت فعالياته في الخبر أمس الأول إلى عدد من المعايير التي تحكم آليات تطوير تلك القيادات، في إطار 6 محاور تتعلق بالأسس والأدوات والواقع والمستقبل المنظور والاقتصاد المعرفي والتجارب المتميزة.
وأوضح الباحث في إعداد القادة الدكتور شادي خوندنة أن القيادة الاستراتيجية بشكل عام وتطوير القيادة على وجه الخصوص والمجالات التي تستهدفها وخصائصها وأدوارها واستراتيجياتها أصبحت من أهم القضايا على قائمة أولويات منظمات الأعمال في العصر الحاضر، لافتا في ورقة عمل قدمها للمنتدى إلى أن ظهور الأساليب الحديثة والمتغيرات العالمية المطردة والسريعة جدا أصبح الاستثمار في بناء القيادات والمواهب القيادية الاستراتيجية والمعرفية وتحسين بيئة العمل هو الخيار الأهم للمنظمات التي تركز على رفع الإنتاجية.
من جانبه، تناول الباحث في وسائل التواصل الدكتور إبراهيم القعيد في ورقة عمل العلاقة بين القيادة الاستراتيجية ووسائل التواصل الاجتماعي لافتا إلى 3 محاور ترتكز عليها:
وأوضح الباحث في إعداد القادة الدكتور شادي خوندنة أن القيادة الاستراتيجية بشكل عام وتطوير القيادة على وجه الخصوص والمجالات التي تستهدفها وخصائصها وأدوارها واستراتيجياتها أصبحت من أهم القضايا على قائمة أولويات منظمات الأعمال في العصر الحاضر، لافتا في ورقة عمل قدمها للمنتدى إلى أن ظهور الأساليب الحديثة والمتغيرات العالمية المطردة والسريعة جدا أصبح الاستثمار في بناء القيادات والمواهب القيادية الاستراتيجية والمعرفية وتحسين بيئة العمل هو الخيار الأهم للمنظمات التي تركز على رفع الإنتاجية.
من جانبه، تناول الباحث في وسائل التواصل الدكتور إبراهيم القعيد في ورقة عمل العلاقة بين القيادة الاستراتيجية ووسائل التواصل الاجتماعي لافتا إلى 3 محاور ترتكز عليها:
- تنظيم الاستفادة من وسائط التواصل الاجتماعي.
- ترشيد استعمال وسائط التواصل الاجتماعي وتخطي المشاكل والمحاذير والمخاطر.
- تطبيق الآليات والوسائل اللازمة لتنظيم الاستفادة من وسائل التواصل والتحكم في استعمالها وتوظيفها.
- لا يمكن تطويرهم بالتعليم ولا بالتدريب ولا بتقلد المناصب العليا، وإنما بالممارسة والمعاناة ومعايشة الأزمات.
- لا يمكن تطويرهم بين عشية وضحاها وإنما بالتدرج في بناء وتطوير المهارات القيادية كما تبنى الأجسام.
- يحتاجون إلى قادة ممارسين ومؤثرين وفاعلين يملكون المهارات اللازمة لتطويرهم.
- تحديد المفاهيم الأساسية في القيادة المتميزة بوضوح.
- التمتع بخصائص القائد المتميز بحرفية.
- تحليل تحديات قادة المستقبل بثقة عالية.
- تطبيق المهارات الكبرى للقائد المتميز بكفاءة.
- تطبيق مراحل تخطيط إعداد القادة.