ولي العهد يبحث مع الفرنسيين القضايا المشتركة
الجمعة / 24 / جمادى الأولى / 1437 هـ - 01:00 - الجمعة 4 مارس 2016 01:00
استجابة للدعوة الموجهة من رئيس الوزراء الفرنسي وبناء على توجيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وصل ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف إلى باريس أمس في زيارة رسمية لفرنسا تبدأ اليوم يلتقي خلالها المسؤولين الفرنسيين لبحث العلاقات وأوجه التعاون الثنائي، إضافة إلى مناقشة القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
وكان في استقبال ولي العهد لدى وصوله مطار أورلي في باريس وزيرة البيئة في فرنسا سيقولين رويال وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى فرنسا الدكتور خالد العنقري، وسفير فرنسا لدى المملكة براتران بزانسنو، والملحق العسكري السعودي لدى فرنسا وسويسرا العميد طيار ركن الأمير تركي بن خالد والقائد العسكري لمنطقة باريس قريقو، وعدد من كبار المسؤولين.
وقد أجريت مراسم استقبال رسمية، حيث عزف السلامان الوطنيان للبلدين، ثم استعرض ولي العهد حرس الشرف. بعد ذلك صافح أعضاء سفارة خادم الحرمين الشريفين في فرنسا.
وبعد استراحة قصيرة في قاعة التشريفات غادر في موكب رسمي إلى مقر إقامته الذي استقبل فيه وزير الدفاع الفرنسي جون أف لودريان، وبحث معه عددا من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين المملكة وفرنسا.
كما ناقشا خلال الاستقبال مجمل الأحداث التي تشهدها المنطقة، بالإضافة إلى العلاقات الثنائية بين البلدين.
حضر الاستقبال وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور عصام بن سعيد، ووزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل الطريفي، ووزير الخارجية عادل الجبير، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى فرنسا الدكتور خالد العنقري، ورئيس الاستخبارات العامة خالد الحميدان، ونائب مدير عام المباحث العامة الفريق عبدالله القرني.
ومن الجانب الفرنسي سفير فرنسا لدى المملكة براتران بزانسنو، ومدير الشؤون العسكرية بوزارة الدفاع الفرنسية جان كازابياته.
وكان ولي العهد قد غادر تونس متوجها إلى فرنسا، بعد أن رأس وفد المملكة المشارك في الاجتماع الـ33 لوزراء الداخلية العرب.
وكان في وداعه لدى مغادرته المطار الرئاسي، وزير الدفاع التونسي فرحات الحرشاني ووزير العدل عمر المنصور ووزير الخارجية التونسي خميس الجهيناوي ووزير الداخلية الهادي المجدوب، ووزير الدولة ممثل رئيس الجمهورية الأزهر الشابي الوزير المرافق، ووكيل وزارة الداخلية الدكتور أحمد السالم، والأمين العام لمجلس وزراء الداخلية العرب الدكتور محمد بن كومان، ومدير الأمن العام الفريق عثمان المحرج، ومدير عام الدفاع المدني الفريق سليمان العمرو، ووالي تونس فاخر القفصي وآمر الحرس الوطني التونسي لطفي براهم والقائم بأعمال سفارة خادم الحرمين الشريفين لدى تونس الوزير المفوض عبدالعزيز الداود، ورؤساء الملحقيات والمكاتب السعودية في تونس.
وكان في استقبال ولي العهد لدى وصوله مطار أورلي في باريس وزيرة البيئة في فرنسا سيقولين رويال وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى فرنسا الدكتور خالد العنقري، وسفير فرنسا لدى المملكة براتران بزانسنو، والملحق العسكري السعودي لدى فرنسا وسويسرا العميد طيار ركن الأمير تركي بن خالد والقائد العسكري لمنطقة باريس قريقو، وعدد من كبار المسؤولين.
وقد أجريت مراسم استقبال رسمية، حيث عزف السلامان الوطنيان للبلدين، ثم استعرض ولي العهد حرس الشرف. بعد ذلك صافح أعضاء سفارة خادم الحرمين الشريفين في فرنسا.
وبعد استراحة قصيرة في قاعة التشريفات غادر في موكب رسمي إلى مقر إقامته الذي استقبل فيه وزير الدفاع الفرنسي جون أف لودريان، وبحث معه عددا من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين المملكة وفرنسا.
كما ناقشا خلال الاستقبال مجمل الأحداث التي تشهدها المنطقة، بالإضافة إلى العلاقات الثنائية بين البلدين.
حضر الاستقبال وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور عصام بن سعيد، ووزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل الطريفي، ووزير الخارجية عادل الجبير، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى فرنسا الدكتور خالد العنقري، ورئيس الاستخبارات العامة خالد الحميدان، ونائب مدير عام المباحث العامة الفريق عبدالله القرني.
ومن الجانب الفرنسي سفير فرنسا لدى المملكة براتران بزانسنو، ومدير الشؤون العسكرية بوزارة الدفاع الفرنسية جان كازابياته.
وكان ولي العهد قد غادر تونس متوجها إلى فرنسا، بعد أن رأس وفد المملكة المشارك في الاجتماع الـ33 لوزراء الداخلية العرب.
وكان في وداعه لدى مغادرته المطار الرئاسي، وزير الدفاع التونسي فرحات الحرشاني ووزير العدل عمر المنصور ووزير الخارجية التونسي خميس الجهيناوي ووزير الداخلية الهادي المجدوب، ووزير الدولة ممثل رئيس الجمهورية الأزهر الشابي الوزير المرافق، ووكيل وزارة الداخلية الدكتور أحمد السالم، والأمين العام لمجلس وزراء الداخلية العرب الدكتور محمد بن كومان، ومدير الأمن العام الفريق عثمان المحرج، ومدير عام الدفاع المدني الفريق سليمان العمرو، ووالي تونس فاخر القفصي وآمر الحرس الوطني التونسي لطفي براهم والقائم بأعمال سفارة خادم الحرمين الشريفين لدى تونس الوزير المفوض عبدالعزيز الداود، ورؤساء الملحقيات والمكاتب السعودية في تونس.