شذا الورد الطائفي يفوح من حقول الشفا والهدا
الأربعاء / 22 / جمادى الأولى / 1437 هـ - 23:15 - الأربعاء 2 مارس 2016 23:15
بدأ أمس موسم قطاف الورد الطائفي وفاح شذا الورد من الحقول في مرتفعات الشفا والهدا والمخاضة.
واستهل المزارعون بالطائف الموسم بالقطفة الأولى التي تمتاز بجمال أخاذ وعبير فواح، لتنقل بكميات كبيرة ومن مختلف أنواع الورد إلى معامل التقطير، ومن ثم إلى الأسواق.
وتوقع عدد من أصحاب المزارع وفرة في إنتاج الورد هذا العام بفضل هطول الأمطار على مرتفعات الطائف، واعتدال المناخ، وتجنب حقول الورد موجات الصقيع.
وكان للطقس المعتدل الذي تعيشه الطائف، والسماء الغائمة التي تلف قمم الجبال، ورذاذ المطر الذي غسل الحقول الخضراء المتناثرة في أرجاء المحافظة، الأثر في وفرة الإنتاج وجودة الأنواع. وتحتضن الطائف أكثر من 2200 مزرعة للورد، تنتج أكثر من 550 مليون وردة سنويا، ويقوم الفلاحون بتسويقها على أشكال ورود مقطوفة بالأسواق المحلية، فيما يستخرج بعضهم ماءه وعطره في المعامل المنشأة لهذا الغرض.
ويعد الورد الطائفي الذي اشتهرت به الطائف منذ زمن بعيد حتى ارتبط اسمه باسمها، من أغلى وأثمن الهدايا، وشهد توسعا في تسويقه ليمتد من النطاق المحلي إلى المستوى العالمي.
واستهل المزارعون بالطائف الموسم بالقطفة الأولى التي تمتاز بجمال أخاذ وعبير فواح، لتنقل بكميات كبيرة ومن مختلف أنواع الورد إلى معامل التقطير، ومن ثم إلى الأسواق.
وتوقع عدد من أصحاب المزارع وفرة في إنتاج الورد هذا العام بفضل هطول الأمطار على مرتفعات الطائف، واعتدال المناخ، وتجنب حقول الورد موجات الصقيع.
وكان للطقس المعتدل الذي تعيشه الطائف، والسماء الغائمة التي تلف قمم الجبال، ورذاذ المطر الذي غسل الحقول الخضراء المتناثرة في أرجاء المحافظة، الأثر في وفرة الإنتاج وجودة الأنواع. وتحتضن الطائف أكثر من 2200 مزرعة للورد، تنتج أكثر من 550 مليون وردة سنويا، ويقوم الفلاحون بتسويقها على أشكال ورود مقطوفة بالأسواق المحلية، فيما يستخرج بعضهم ماءه وعطره في المعامل المنشأة لهذا الغرض.
ويعد الورد الطائفي الذي اشتهرت به الطائف منذ زمن بعيد حتى ارتبط اسمه باسمها، من أغلى وأثمن الهدايا، وشهد توسعا في تسويقه ليمتد من النطاق المحلي إلى المستوى العالمي.