القوات الشرعية تسيطر على آخر معاقل المتمردين في الجوف
الاثنين / 20 / جمادى الأولى / 1437 هـ - 21:15 - الاثنين 29 فبراير 2016 21:15
جدد نائب الرئيس اليمني رئيس الوزراء خالد بحاح التأكيد على أن أجهزة الاستخبارات تملك أدلة على تورط إيران وحزب الله بتقديم الدعم لميليشيات الحوثي المتمردة، وأكد بحاح في تصريح صحفي من محافظة أرخبيل سقطرى أن إيران وحزب الله متورطان في تدخلاتهما السافرة باليمن.
وكان نائب الرئيس اليمني رئيس الحكومة خالد بحاح وصل مساء أمس الأول إلى أرخبيل سقطرى جنوب البلاد، قادما من الرياض برفقة عدد من أعضاء الحكومة. ويتوقع أن يشهد توقيع اتفاقية إعادة إعمار الجزيرة بين السلطة المحلية وممثل الهلال الأحمر الإماراتي.
ميدانيا أعلن الجيش الوطني والمقاومة الشعبية بمحافظة الجوف شمال اليمن تحرير سوق الاثنين ومنطقة المتون آخر معاقل الحوثيين وقوات صالح في المحافظة.
وأكد عبدالله الأشرف الناطق الرسمي باسم المقاومة الشعبية بالجوف إن القوات الشرعية سيطرت على جبال السفينة والأبرش وأبوجرف في مديرية خب والشعف بمحافظة الجوف بعد معارك مع الحوثيين.
وأشار الأشرف إلى أن الاشتباكات ما زالت مستمرة بين الطرفين غرب جبال سدباء بمديرية خب والشعف، وأن هناك تقدما للقوات الشرعية في مديرية المتون.
في غضون ذلك تستعد المقاومة الشعبية بمحافظة صنعاء لفتح جبهة جديدة لمواجهة الميليشيا في البوابة الجنوبية الشرقية للعاصمة التي تربط منطقة خولان بجحانة.
وعلمت «مكة» من مصدر قبلي بمنطقة خولان أن القبائل المحيطة بالحزام الجنوبي الشرقي لصنعاء تقف بصف قوات الشرعية ضد الميليشيا، وترفض دخول أسلحة لمناطق القبائل أو نقلها لجبهات القتال في محافظة مأرب المحاذية لمديرية خولان، بعد أن بدأت الميليشيات بنقل أسلحة ومخازن معسكرات العاصمة للضواحي بين خولان ومأرب ونهم. وفي سياق متصل أكد المتحدث باسم مقاومة صنعاء الشيخ عبدالله الشندقي أن المقاومة في تقدم مستمر بجبهة نهم شرق العاصمة.
وأوضح على صفحته بفيس بوك أن قوات الجيش والمقاومة استكملت أمس الأول السيطرة على منطقة بني بارق، بعد أن أجبرت الميليشيا على الفرار باتجاه منطقة الكسارة. وأشار الناطق إلى أن قوات الجيش والمقاومة في طريقها لتحرير وادي محلي والمناطق التي تليه وصولا إلى نقيل ابن غيلان، وأن هذه التطورات تتزامن مع دخول أسلحة حديثة في معركة نهم.
وفي تعز تصدت المقاومة الشعبية والجيش لمحاولات تسلل ميليشيات الحوثي عبر دمنة خدير في عدد من مناطق الأقروض التي سقطت بيد المقاومة.
وفي مديرية جبل حبشي بريف تعز استعادت المقاومة أمس جبل العنين بعد معارك مع المتمردين، وبعد غارات مكثفة لمقاتلات التحالف.
وأكد مصدر ميداني أن القوات الشرعية عززت تواجدها بمحيط جبلي الصراهم والخضر لمواجهة الميليشيات في مناطق العجف غرب تعز.
في غضون ذلك تواصل ميليشيات الحوثي وقوات صالح قصف الأحياء السكنية وسط تعز ومنطقة الضباب. وفي مديرية حزم العدين بمحافظة إب تجددت الاشتباكات بين المقاومة والحوثيين، بينما تجددت الاشتباكات في منطقة نجد القرين والعرفاف بجبهة مريس.
إلى ذلك شنت مقاتلات التحالف غارات جوية على مواقع الحوثيين في وادي أعصم قرب مديرية خولان، جنوب شرق العاصمة.
كما شنت غارات أخرى استهدفت مراكز للحوثيين وقوات صالح بمنطقة بني الخمج بمديرية حيران جنوب حرض، وتعزيزات عسكرية قرب مثلث عاهم، وأطقما في مديرية كشر.
وفي البيضاء، شنت المقاتلات غارات على مواقع للواء 139 مشاة في جبل إحرام، كما قصفت نقطة للحوثيين في الحزام الأمني بمدينة رداع.
10 مسارات للحراك اليمني
وكان نائب الرئيس اليمني رئيس الحكومة خالد بحاح وصل مساء أمس الأول إلى أرخبيل سقطرى جنوب البلاد، قادما من الرياض برفقة عدد من أعضاء الحكومة. ويتوقع أن يشهد توقيع اتفاقية إعادة إعمار الجزيرة بين السلطة المحلية وممثل الهلال الأحمر الإماراتي.
ميدانيا أعلن الجيش الوطني والمقاومة الشعبية بمحافظة الجوف شمال اليمن تحرير سوق الاثنين ومنطقة المتون آخر معاقل الحوثيين وقوات صالح في المحافظة.
وأكد عبدالله الأشرف الناطق الرسمي باسم المقاومة الشعبية بالجوف إن القوات الشرعية سيطرت على جبال السفينة والأبرش وأبوجرف في مديرية خب والشعف بمحافظة الجوف بعد معارك مع الحوثيين.
وأشار الأشرف إلى أن الاشتباكات ما زالت مستمرة بين الطرفين غرب جبال سدباء بمديرية خب والشعف، وأن هناك تقدما للقوات الشرعية في مديرية المتون.
في غضون ذلك تستعد المقاومة الشعبية بمحافظة صنعاء لفتح جبهة جديدة لمواجهة الميليشيا في البوابة الجنوبية الشرقية للعاصمة التي تربط منطقة خولان بجحانة.
وعلمت «مكة» من مصدر قبلي بمنطقة خولان أن القبائل المحيطة بالحزام الجنوبي الشرقي لصنعاء تقف بصف قوات الشرعية ضد الميليشيا، وترفض دخول أسلحة لمناطق القبائل أو نقلها لجبهات القتال في محافظة مأرب المحاذية لمديرية خولان، بعد أن بدأت الميليشيات بنقل أسلحة ومخازن معسكرات العاصمة للضواحي بين خولان ومأرب ونهم. وفي سياق متصل أكد المتحدث باسم مقاومة صنعاء الشيخ عبدالله الشندقي أن المقاومة في تقدم مستمر بجبهة نهم شرق العاصمة.
وأوضح على صفحته بفيس بوك أن قوات الجيش والمقاومة استكملت أمس الأول السيطرة على منطقة بني بارق، بعد أن أجبرت الميليشيا على الفرار باتجاه منطقة الكسارة. وأشار الناطق إلى أن قوات الجيش والمقاومة في طريقها لتحرير وادي محلي والمناطق التي تليه وصولا إلى نقيل ابن غيلان، وأن هذه التطورات تتزامن مع دخول أسلحة حديثة في معركة نهم.
وفي تعز تصدت المقاومة الشعبية والجيش لمحاولات تسلل ميليشيات الحوثي عبر دمنة خدير في عدد من مناطق الأقروض التي سقطت بيد المقاومة.
وفي مديرية جبل حبشي بريف تعز استعادت المقاومة أمس جبل العنين بعد معارك مع المتمردين، وبعد غارات مكثفة لمقاتلات التحالف.
وأكد مصدر ميداني أن القوات الشرعية عززت تواجدها بمحيط جبلي الصراهم والخضر لمواجهة الميليشيات في مناطق العجف غرب تعز.
في غضون ذلك تواصل ميليشيات الحوثي وقوات صالح قصف الأحياء السكنية وسط تعز ومنطقة الضباب. وفي مديرية حزم العدين بمحافظة إب تجددت الاشتباكات بين المقاومة والحوثيين، بينما تجددت الاشتباكات في منطقة نجد القرين والعرفاف بجبهة مريس.
إلى ذلك شنت مقاتلات التحالف غارات جوية على مواقع الحوثيين في وادي أعصم قرب مديرية خولان، جنوب شرق العاصمة.
كما شنت غارات أخرى استهدفت مراكز للحوثيين وقوات صالح بمنطقة بني الخمج بمديرية حيران جنوب حرض، وتعزيزات عسكرية قرب مثلث عاهم، وأطقما في مديرية كشر.
وفي البيضاء، شنت المقاتلات غارات على مواقع للواء 139 مشاة في جبل إحرام، كما قصفت نقطة للحوثيين في الحزام الأمني بمدينة رداع.
10 مسارات للحراك اليمني
- بحاح يجدد التأكيد على تورط إيران في اليمن
- اتفاق مرتقب لإعادة إعمار سقطرى
- السيطرة على معاقل الحوثيين في الجوف
- فتح جبهة جديدة في شرق صنعاء
- قبائل خولان ترفض الانقلاب
- تقدم القوات الشرعية بجبهة نهم
- تعز تتصدى لتسللات حوثية
- قصف عشوائي على أحياء تعز
- غارات على وادي أعصم قرب خولان
- استهداف مراكز المتمردين جنوب حرض