القاسمي: البريدي ترك جرحا غائرا برحيله
السبت / 18 / جمادى الأولى / 1437 هـ - 22:00 - السبت 27 فبراير 2016 22:00
توفي الكاتب والأديب محمد البريدي بعد معاناة مع مرض السرطان بمستشفى عسير المركزي، وأديت عليه الصلاة في جامع الراجحي ظهر أمس، ووري جسده بمقبرة الشرف بأبها.
«من أين لنا بمحمد البريدي آخر، على الصعيد الشخصي فقدت صديقا وأخا واسما كتابيا مختلفا لا يمكن أن يأتي بعده أحد آخر، واتصف مع هذا الحضور المختلف بقيم عالية ورفيعة المستوى وهدوء يأسرك وشيمة تملؤه وتقوده في تواصله الآسر مع الآخرين، لم نحتف به حق الاحتفاء لأننا بخلاء على أبنائنا، مقصرون في حقهم، نكلفهم ونقسو عليهم وننتقدهم ولكننا لا نسأل عنهم أو نتابعهم في المرارات التي يعيشونها بصمت. أبومازن ترك جرحا غائرا في قلوب من يعرفونه، هم مؤمنون أنه استثناء ومختلف ونبيل حقا».
المهندس علي القاسمي - صديق الراحل
من سيرته
- عضو مؤسس بمجلس ألمع الثقافي.
- عضو سابق بأدبي أبها.
- أصدر كتابين:
رسائل من جهنم - وجه رسائل مجتمعية وثقافية ودينية عدة للمجتمع والسياسيين.
أسماء على ورق الورد - مشترك مع إبراهيم شحبي وعلي فايع الألمعي.
- كتب في صحيفتي الوطن والشرق.
«من أين لنا بمحمد البريدي آخر، على الصعيد الشخصي فقدت صديقا وأخا واسما كتابيا مختلفا لا يمكن أن يأتي بعده أحد آخر، واتصف مع هذا الحضور المختلف بقيم عالية ورفيعة المستوى وهدوء يأسرك وشيمة تملؤه وتقوده في تواصله الآسر مع الآخرين، لم نحتف به حق الاحتفاء لأننا بخلاء على أبنائنا، مقصرون في حقهم، نكلفهم ونقسو عليهم وننتقدهم ولكننا لا نسأل عنهم أو نتابعهم في المرارات التي يعيشونها بصمت. أبومازن ترك جرحا غائرا في قلوب من يعرفونه، هم مؤمنون أنه استثناء ومختلف ونبيل حقا».
المهندس علي القاسمي - صديق الراحل
من سيرته
- عضو مؤسس بمجلس ألمع الثقافي.
- عضو سابق بأدبي أبها.
- أصدر كتابين:
رسائل من جهنم - وجه رسائل مجتمعية وثقافية ودينية عدة للمجتمع والسياسيين.
أسماء على ورق الورد - مشترك مع إبراهيم شحبي وعلي فايع الألمعي.
- كتب في صحيفتي الوطن والشرق.