جائزة ولي العهد للتقنية تذهب لإمارة مكة
الأربعاء / 15 / جمادى الأولى / 1437 هـ - 21:30 - الأربعاء 24 فبراير 2016 21:30
منح ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف إمارة منطقة مكة المكرمة جائزة أفضل بيئة إبداعية للقنية في ملتقى أبشر للتعاملات الالكترونية، وسلم الجائزة لإمارة المنطقة نيابة عن ولي العهد، مساعد وزير الداخلية لشؤون التقنية الأمير بندر بن عبدالله المشاري.
برنامج تقني
وحرصت إمارة منطقة مكة المكرمة بتوجيه مباشر من مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة خالد الفيصل على مواكبة التطوير التقني في كل أعمال الإمارة، إذ تعكف الإمارة حاليا على تصميم برنامج تقني يسهل إجراءات المعاملات على المراجعين والذي سيتم إطلاقه قريبا، فيما دشن أمير المنطقة التوقيع الالكتروني للمعاملات والذي يندرج تحت برنامج الملك عبدالله لتطوير العمل بإمارات المناطق (ريادة).
تسهيل العمل
وحرصا من أمير منطقة مكة المكرمة على تسخير التقنية لتسهيل العمل داخل الإمارة والإجراءات أمام المراجعين، فقد وجه باستقطاب كل الكوادر التي من شأنها المساهمة في تنفيذ الاستراتيجية، فكلف مستشار أمير منطقة مكة المكرمة الدكتور سعد مارق مشرفا عاما على مشروع تطوير التقنية بالإمارة كذلك الدكتور عبدالله البركاتي مشرفا عاما على تقنية المعلومات.
آلية الإفادات
من جهته أوضح مدير عام الإدارة العامة لتقنية المعلومات بإمارة مكة المهندس سعد الشاكري أن من أخر البرامج التقنية التي أطلقت، آلية الإفادات بين الإمارة والجهات الحكومية الأخرى والتي تختصر الوقت إلى يوم واحد بعد أن كان الإجراء يستغرق في الوقت السابق عدة أيام.
وأضاف ترسل الآلية الإفادات بطريقة آلية، فيما يتم الرد عليها بشكل آلي من خلال نموذج معد لهذا الخصوص، ويصاحب عملية الإرسال رسالة نصية تنبيهية لإشعار الموظف المختص بطلب الإفادة الأمر الذي يسهم في اختصار الزمن وتقليص عدد الأيام التي كان يستغرقها هذا الإجراء قبل استحداث النظام الآلي.
رفع الكفاءة
وأشار الشاكري إلى أن إمارة منطقة مكة المكرمة وضعت استراتيجية تطوير تقنية المعلومات بالإمارة بهدف رفع درجات الأداء في الإمارة عبر الاستخدام الإبداعي للابتكارات الحديثة لتقنية المعلومات والاتصالات، واستخدام تقنية المعلومات والاتصالات كوسيلة لتحقيق الرؤية الاستراتيجية لإمارة منطقة مكة المكرمة، كذلك التأكيد على أهمية المعلومات والمعرفة كمحرك رئيسي للاقتصاد والمجتمع وبالتالي التعامل معهم بفعالية عن طريق الأدوات التقنية الحديثة.
أبرز المشاريع
1 - تخطيط استراتيجية تقنية المعلومات:
يتضمن وضع خطة لتنفيذ الخدمات التقنية المناسبة لإمارات المناطق يتم من خلالها تحديد الاحتياج وآليات التطوير.
2- توحيد هيكل تقنية المعلومات والبنية التحتية:
يهدف لتمكين سهولة إدارة العمليات والتواصل المستمر على مستوى الإمارات والمحافظات والمراكز التابعة لها.
3- منظومة تكامل وإدارة البيانات مع الجهات الحكومية:
سيتم من خلاله إعداد منظومة متكاملة آمنة لتبادل المعلومات الخاصة بالمشاريع والخدمات بين الجهات الحكومية والإمارات بشكل لحظي.
4 - منظومة العرض التجميعي لمعلومات المستفيدين:
سيتم من خلاله تخصيص علاقات الارتباط مع المواطنين وتحسين تجارب العملاء على مستوى جميع قنوات المعاملات والخدمات.
5- نظام إدارة الموارد المؤسسية:
سيكون له دور في الوصول إلى إجراءات ومعاملات الكترونية حكومية متكاملة.
6- نظام البوابة الالكترونية الداخلية:
يتم من خلالها التواصل بين جميع موظفي الإمارات والمحافظات والمراكز التابعة لها، إذ يمكن الموظفين من تبادل ونشر المعلومات والوثائق والمعرفة عموما فيما بينهم بطريقة سريعة وفعالة.
7- نظام الأعمال الذكية والتقارير
سيسهم في تحسين كفاءة القرارات الإدارية من خلال توفير الأسس اللازمة لقياس أهداف العمليات وإجراء التحليلات اللحظية وخفض الزمن اللازم لحل المشكلات وضمان التوافق المستمر مع المعلومات المتغيرة وبيئة هيكل التطبيقات.
برنامج تقني
وحرصت إمارة منطقة مكة المكرمة بتوجيه مباشر من مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة خالد الفيصل على مواكبة التطوير التقني في كل أعمال الإمارة، إذ تعكف الإمارة حاليا على تصميم برنامج تقني يسهل إجراءات المعاملات على المراجعين والذي سيتم إطلاقه قريبا، فيما دشن أمير المنطقة التوقيع الالكتروني للمعاملات والذي يندرج تحت برنامج الملك عبدالله لتطوير العمل بإمارات المناطق (ريادة).
تسهيل العمل
وحرصا من أمير منطقة مكة المكرمة على تسخير التقنية لتسهيل العمل داخل الإمارة والإجراءات أمام المراجعين، فقد وجه باستقطاب كل الكوادر التي من شأنها المساهمة في تنفيذ الاستراتيجية، فكلف مستشار أمير منطقة مكة المكرمة الدكتور سعد مارق مشرفا عاما على مشروع تطوير التقنية بالإمارة كذلك الدكتور عبدالله البركاتي مشرفا عاما على تقنية المعلومات.
آلية الإفادات
من جهته أوضح مدير عام الإدارة العامة لتقنية المعلومات بإمارة مكة المهندس سعد الشاكري أن من أخر البرامج التقنية التي أطلقت، آلية الإفادات بين الإمارة والجهات الحكومية الأخرى والتي تختصر الوقت إلى يوم واحد بعد أن كان الإجراء يستغرق في الوقت السابق عدة أيام.
وأضاف ترسل الآلية الإفادات بطريقة آلية، فيما يتم الرد عليها بشكل آلي من خلال نموذج معد لهذا الخصوص، ويصاحب عملية الإرسال رسالة نصية تنبيهية لإشعار الموظف المختص بطلب الإفادة الأمر الذي يسهم في اختصار الزمن وتقليص عدد الأيام التي كان يستغرقها هذا الإجراء قبل استحداث النظام الآلي.
رفع الكفاءة
وأشار الشاكري إلى أن إمارة منطقة مكة المكرمة وضعت استراتيجية تطوير تقنية المعلومات بالإمارة بهدف رفع درجات الأداء في الإمارة عبر الاستخدام الإبداعي للابتكارات الحديثة لتقنية المعلومات والاتصالات، واستخدام تقنية المعلومات والاتصالات كوسيلة لتحقيق الرؤية الاستراتيجية لإمارة منطقة مكة المكرمة، كذلك التأكيد على أهمية المعلومات والمعرفة كمحرك رئيسي للاقتصاد والمجتمع وبالتالي التعامل معهم بفعالية عن طريق الأدوات التقنية الحديثة.
أبرز المشاريع
1 - تخطيط استراتيجية تقنية المعلومات:
يتضمن وضع خطة لتنفيذ الخدمات التقنية المناسبة لإمارات المناطق يتم من خلالها تحديد الاحتياج وآليات التطوير.
2- توحيد هيكل تقنية المعلومات والبنية التحتية:
يهدف لتمكين سهولة إدارة العمليات والتواصل المستمر على مستوى الإمارات والمحافظات والمراكز التابعة لها.
3- منظومة تكامل وإدارة البيانات مع الجهات الحكومية:
سيتم من خلاله إعداد منظومة متكاملة آمنة لتبادل المعلومات الخاصة بالمشاريع والخدمات بين الجهات الحكومية والإمارات بشكل لحظي.
4 - منظومة العرض التجميعي لمعلومات المستفيدين:
سيتم من خلاله تخصيص علاقات الارتباط مع المواطنين وتحسين تجارب العملاء على مستوى جميع قنوات المعاملات والخدمات.
5- نظام إدارة الموارد المؤسسية:
سيكون له دور في الوصول إلى إجراءات ومعاملات الكترونية حكومية متكاملة.
6- نظام البوابة الالكترونية الداخلية:
يتم من خلالها التواصل بين جميع موظفي الإمارات والمحافظات والمراكز التابعة لها، إذ يمكن الموظفين من تبادل ونشر المعلومات والوثائق والمعرفة عموما فيما بينهم بطريقة سريعة وفعالة.
7- نظام الأعمال الذكية والتقارير
سيسهم في تحسين كفاءة القرارات الإدارية من خلال توفير الأسس اللازمة لقياس أهداف العمليات وإجراء التحليلات اللحظية وخفض الزمن اللازم لحل المشكلات وضمان التوافق المستمر مع المعلومات المتغيرة وبيئة هيكل التطبيقات.