حدد الرئيس التنفيذي لشركة صدارة للكيميائيات المهندس زياد اللبان 4 عوامل رأى أنها تدعم تطوير الصناعات الكيميائية والبتروكميائية في السعودية وتجعلها واعدة رغم أن الكيماويات المتخصصة لا تمثل أكثر من 0.2% من محفظة منتجات منطقة دول مجلس التعاون الخليجي اليوم، وهي:

وأكد اللبان في اليوم الثاني من أعمال المنتدى والمعرض الثامن للتقدم البيئي في الصناعات البترولية والكيماوية الذي انطلقت أعماله أمس الأول، أن الأوضاع الاقتصادية التي يشهدها الاقتصاد العالمي وارتفاعات أسعار الغاز لم تؤثر على الخطة الزمنية لتشغيل مشروع صدارة الذي بلغت استثماراته 75 مليار ريال سعودي، لافتا إلى أن العمل في المشروع يمضي وفق الجدول الزمني المحدد له. وأرجع اللبان ذلك إلى نوعية التقنية المستخدمة في المشروع المعتمدة على تكسير الغاز والزيت. وألمح إلى مرونة مكونات المشروع، مدللا على ذلك بثلاثة مؤشرات:

• ستتحول صدارة للزيت بمجرد تراجع أسعاره.
• سيتم التحول لتكسير الإثيلين بمجرد ارتفاع أسعار الزيت.
• يمكن لاثنين من أصل 12 فرناً في المشروع التحول من الغاز إلى المواد الخام السائلة بحسب حالة السوق.

وأحصى اللبان 10 مجالات رئيسية لمنتجات صدارة:

1. مقاعد السيارات وسوائل المكابح.

2. مواد الإعمار.

3. معدات المستشفيات والتطبيقات الصحية والطبية.

4. أدوات ومستحضرات التجميل ومنتجات العناية الشخصية.

5. الأجهزة الذكية.

6. اللدائن المستخدمة في مواد التعبئة المرنة عالية الأداء.

7. المواد الكيماوية والمضافة المستخدمة في صناعة النفط والغاز.

8. المواد الكيماوية المستخدمة في معالجة المياه.

9. صناعات الصابون والمنظفات.

10.مواد اللصق.

• توفر النفط والغاز في السعودية
• جاهزية الشباب السعودي المرتبطة بالتدريب والتأهيل
• الطلب المتزايد على تلك المنتجات
• إمكانيات السوق المحلي والعالمي