الأمن العام: صرامة الأنظمة تنتظر متجاوزيها على الطرق الخارجية
الثلاثاء / 14 / جمادى الأولى / 1437 هـ - 01:45 - الثلاثاء 23 فبراير 2016 01:45
نقل مدير الأمن العام الفريق عثمان المحرج تحيات ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف إلى المشاركين في فعاليات الملتقى الثالث لقادة القوات الخاصة لأمن الطرق المنعقد بالرياض أمس، بحضور مساعدي مدير الأمن العام ومديري الإدارات وقادة القوات، إضافة إلى مستشاري مدير الأمن العام.
وأضاف خلال ترؤسه الملتقى بمقر الأمن العام بالناصرية أن الخدمات التي يقدمها رجال أمن الطرق يستشعرها الجميع ويتفاعل معها عابرو الطرقات، إلا أن بعض التصرفات الفردية لسلوكيات قيادة المركبات تشكل هاجسا يحتاج إلى مزيد من الضبط لكل متجاوز.
مشيرا إلى دعم وثقة ولي العهد لقيادة أمن الطرق وغيرها من جهات الأمن العام، مما مكنها من أداء مهامها الأمنية والمرورية والإنسانية على الطرق السريعة الرابطة بين أجزاء المملكة، ويجعلها دوما أمام تحد كبير ومستمر لترسيخ رسالتها وتحقيق أهدافها.
وأكد الفريق عثمان على وجوب تشديد العقوبة بحق طامسي لوحات المركبات كونها تصنف ضمن مخالفات التحايل على النظام، مبينا أن تجاوز السرعات المحددة من قبل بعض المتهورين يحتاج إلى مزيد من الحزم، مشيدا بجهود منسوبي أمن الطرق التي لا تتوقف عند حد معين، ولافتا في ذات الوقت إلى أن الجميع يعلم ما تتلقاه الجهات الأمنية في الأمن العام من ثناء وتقدير من قبل القيادة ورضى وتعاون من المواطن والمقيم على ما تؤديه من دور.
من جهته، استعرض قائد القوات الخاصة لأمن الطرق اللواء زايد الطويان أبرز الإنجازات التي تحققت لضبط النواحي الأمنية والمرورية، إلى جانب المحاور التي بحثت في الملتقى والتي تضمنت: المحور الميداني، ومراجعة وتحليل وتقييم كل الأنشطة التي تؤديها قيادات أمن الطرق في السعودية، والمحور الإداري الذي يمثل عصب العمل لرجال قوات أمن الطرق والذي يركز على منع الجريمة، وتعقب المجرمين، ورفع معدل السلامة المرورية على الطرق السريعة، مع التركيز على ضبط السرعة وطمس اللوحات وتغيير ملامح المركبات.
وأضاف خلال ترؤسه الملتقى بمقر الأمن العام بالناصرية أن الخدمات التي يقدمها رجال أمن الطرق يستشعرها الجميع ويتفاعل معها عابرو الطرقات، إلا أن بعض التصرفات الفردية لسلوكيات قيادة المركبات تشكل هاجسا يحتاج إلى مزيد من الضبط لكل متجاوز.
مشيرا إلى دعم وثقة ولي العهد لقيادة أمن الطرق وغيرها من جهات الأمن العام، مما مكنها من أداء مهامها الأمنية والمرورية والإنسانية على الطرق السريعة الرابطة بين أجزاء المملكة، ويجعلها دوما أمام تحد كبير ومستمر لترسيخ رسالتها وتحقيق أهدافها.
وأكد الفريق عثمان على وجوب تشديد العقوبة بحق طامسي لوحات المركبات كونها تصنف ضمن مخالفات التحايل على النظام، مبينا أن تجاوز السرعات المحددة من قبل بعض المتهورين يحتاج إلى مزيد من الحزم، مشيدا بجهود منسوبي أمن الطرق التي لا تتوقف عند حد معين، ولافتا في ذات الوقت إلى أن الجميع يعلم ما تتلقاه الجهات الأمنية في الأمن العام من ثناء وتقدير من قبل القيادة ورضى وتعاون من المواطن والمقيم على ما تؤديه من دور.
من جهته، استعرض قائد القوات الخاصة لأمن الطرق اللواء زايد الطويان أبرز الإنجازات التي تحققت لضبط النواحي الأمنية والمرورية، إلى جانب المحاور التي بحثت في الملتقى والتي تضمنت: المحور الميداني، ومراجعة وتحليل وتقييم كل الأنشطة التي تؤديها قيادات أمن الطرق في السعودية، والمحور الإداري الذي يمثل عصب العمل لرجال قوات أمن الطرق والذي يركز على منع الجريمة، وتعقب المجرمين، ورفع معدل السلامة المرورية على الطرق السريعة، مع التركيز على ضبط السرعة وطمس اللوحات وتغيير ملامح المركبات.