النقل والإشراف على المشاريع يتصدران محاور نقاش هيئة تطوير مكة
الاثنين / 13 / جمادى الأولى / 1437 هـ - 01:30 - الاثنين 22 فبراير 2016 01:30
قال رئيس اللجنة الفنية لمشروع خادم الحرمين الشريفين لرفع الطاقة الاستيعابية للمطاف الدكتور فيصل وفا لـ»مكة» إن اجتماع هيئة تطوير مكة الأخير الذي رأسه مستشار أمير منطقة مكة والأمين العام لهيئة تطوير مكة المكرمة والمشاعر المقدسة الدكتور هشام الفالح بمقر الهيئة ناقش مسألة تفعيل دور هيئة تطوير مكة الإشرافي لكل الأمور المتعلقة بمشاريع مكة المكرمة، بحيث يرجع إليها بشكل مباشر باعتبارها الجهة المشرفة، إلى جانب عدد من الأمور المتصلة بالنقل، بمشاركة عدد من أصحاب الفكر والرأي المختصين.
ولفت الدكتور فيصل في حديثه إلى أن هيئة تطوير مكة عرضت خلال الاجتماع بحضور أمين العاصمة المقدسة السابق الدكتور فؤاد غزالي، والمدير العام لمشروع قطار الحرمين المهندس بسام غلمان، ورجل الأعمال يوسف الأحمدي، وصلاح صقر، والدكتور أمجد مغربي، خطة عملها منذ إنشائها حتى الآن، وناقشتها مع بعض الخبراء الحاضرين الذين أدلوا بآرائهم في الموضوع، مشيرا إلى أن اللقاء غلب عليه الطابع التعريفي، والذي يعقبه لقاءات عدة مقبلة تتضمن مقترحات وآراء بعض من الخبراء الحاضرين في الاجتماع.
وذكرت المصادر أن المجتمعين ناقشوا الإسراع بتنفيذ مشروع النقل العام بمكة، خاصة فيما يتعلق بتوفير الحافلات، وذلك مع اقتراب انتهاء العمل بمشروع قطار الحرمين، وحاجته لنقل نحو 150 ألف زائر في الأيام الطبيعية، مع مضاعفة العدد في المواسم من وإلى المحطة الرئيسة في الرصيفة، إلى جانب مناقشة النقل الترددي وكل ما يتعلق به.
ولفت الدكتور فيصل في حديثه إلى أن هيئة تطوير مكة عرضت خلال الاجتماع بحضور أمين العاصمة المقدسة السابق الدكتور فؤاد غزالي، والمدير العام لمشروع قطار الحرمين المهندس بسام غلمان، ورجل الأعمال يوسف الأحمدي، وصلاح صقر، والدكتور أمجد مغربي، خطة عملها منذ إنشائها حتى الآن، وناقشتها مع بعض الخبراء الحاضرين الذين أدلوا بآرائهم في الموضوع، مشيرا إلى أن اللقاء غلب عليه الطابع التعريفي، والذي يعقبه لقاءات عدة مقبلة تتضمن مقترحات وآراء بعض من الخبراء الحاضرين في الاجتماع.
وذكرت المصادر أن المجتمعين ناقشوا الإسراع بتنفيذ مشروع النقل العام بمكة، خاصة فيما يتعلق بتوفير الحافلات، وذلك مع اقتراب انتهاء العمل بمشروع قطار الحرمين، وحاجته لنقل نحو 150 ألف زائر في الأيام الطبيعية، مع مضاعفة العدد في المواسم من وإلى المحطة الرئيسة في الرصيفة، إلى جانب مناقشة النقل الترددي وكل ما يتعلق به.