رايح جاي وش يحس فيه !
رصاص الحروف
الجمعة / 10 / جمادى الأولى / 1437 هـ - 21:30 - الجمعة 19 فبراير 2016 21:30
بحكم أنني ملتزمة بكتابة المقال قبل النهائي، لذلك سأتركه «لأهله» ونكتب عما سبب لي صدمة عودة كانيدا، لا يهم عودة مدرب لو كان صاحب بصمة وغادر الفريق بقرار إداري خاطئ، ولكن عندما يغادر مدرب فريق بهجوم كبير وتخبط في الفريق وانتقاد على أسلوب وتكتيك «هذا إللي ما يدخل مخي».
وكأننا صدقنا مزاح البعض بوصف السعودي إسباني، فاعتقدنا أن الإسباني كانيدا مدرب وطني للطوارئ، وليعذرني المدرب الوطني على وصفه بالطوارئ لأن وضعه في الدوري السعودي لا يوصف إلا كذلك.
الغريب أن المدرب يطبق الاحتراف بحذافيره، هات عقدا، وقع شرطا جزائيا، احضر، «طيب وش أخبار النفسية»، نحن الإعلاميين رأسمالنا كلمات وحروف ولو مللنا مكانا نفقد مهارة الكتابة، فكيف من له قيادة فريق خرج منه بفسخ عقد، الغريب أن النصر عندما أقال كانيدا كان متصدرا للدوري، ولكن لم يرض النصر الفوز بصعوبة، فقرر إقالته، واليوم يعود كانيدا والفريق في المركز السادس، كيف سيقوده وهو من قدم مستوى سيئا رغم الصدارة.
عندما قرأت الخبر اعتبرته مزاحا، ولكن اكتشفت أنه حقيقة، لا أعلم هل هذا تخبط إداري أم حكمة إدارية، سننتظر أن ينتصر الإسباني لقرار رئيس النادي، والأهم أن كانيدا «مبسوط» والنفسية «عال» والشيك يأخذه ويجهز لبزنسه الخاص لتأمين مستقبل أسرته، بالطبع هذا هدف أغلب مدربي دورينا.
رصاص
دمعت عيني عندما علمت أن علي داود سيكون في كبينة التعليق مجددا بعد غياب طويل، ذكرني ذلك بأمجاد الكرة التي افتقدناها.
البطل والوصيف استحقا الوصول للنهائي فهما الأقوى عناصريا، ومبروك للبطل.
الشيخ سلمان الخليفة هو الأقرب للتربع على عرش الفيفا.
hana_alalwani@
وكأننا صدقنا مزاح البعض بوصف السعودي إسباني، فاعتقدنا أن الإسباني كانيدا مدرب وطني للطوارئ، وليعذرني المدرب الوطني على وصفه بالطوارئ لأن وضعه في الدوري السعودي لا يوصف إلا كذلك.
الغريب أن المدرب يطبق الاحتراف بحذافيره، هات عقدا، وقع شرطا جزائيا، احضر، «طيب وش أخبار النفسية»، نحن الإعلاميين رأسمالنا كلمات وحروف ولو مللنا مكانا نفقد مهارة الكتابة، فكيف من له قيادة فريق خرج منه بفسخ عقد، الغريب أن النصر عندما أقال كانيدا كان متصدرا للدوري، ولكن لم يرض النصر الفوز بصعوبة، فقرر إقالته، واليوم يعود كانيدا والفريق في المركز السادس، كيف سيقوده وهو من قدم مستوى سيئا رغم الصدارة.
عندما قرأت الخبر اعتبرته مزاحا، ولكن اكتشفت أنه حقيقة، لا أعلم هل هذا تخبط إداري أم حكمة إدارية، سننتظر أن ينتصر الإسباني لقرار رئيس النادي، والأهم أن كانيدا «مبسوط» والنفسية «عال» والشيك يأخذه ويجهز لبزنسه الخاص لتأمين مستقبل أسرته، بالطبع هذا هدف أغلب مدربي دورينا.
رصاص
دمعت عيني عندما علمت أن علي داود سيكون في كبينة التعليق مجددا بعد غياب طويل، ذكرني ذلك بأمجاد الكرة التي افتقدناها.
البطل والوصيف استحقا الوصول للنهائي فهما الأقوى عناصريا، ومبروك للبطل.
الشيخ سلمان الخليفة هو الأقرب للتربع على عرش الفيفا.
hana_alalwani@