بضاعة المفاليس
تفاعل
الاثنين / 6 / جمادى الأولى / 1437 هـ - 20:45 - الاثنين 15 فبراير 2016 20:45
إن من يتابع حجم ما يتم ضبطه على حدود بلادنا بأيدي رجال أمننا البواسل من أطنان المخدرات والمسكرات، ليدرك حجم الخطر الذي يحاك لشبابنا ومجتمعاتنا، فالمؤامرة عظيمة بعظم هذه البلاد كبيرة بكبر مكانتها وتأثيرها العالمي.
فتجار السموم لم يعد همهم الكسب المادي بالقدر الذي يسعون فيه جاهدين لاصطياد شبابنا وتحويلهم إلى عناصر هدم في مجتمعاتهم وأسرهم، ولا غرو في ذلك فالعدو هو العدو
ولا يمكن أن تتخيل أن يهدي لك وردا أو ينثر بين يديك عطرا.
فالمؤامرة الأزلية الشيطانية (فبعزتك لأغوينهم أجمعين) تسري في دمائهم كما يسري الماء في العود، فالتاريخ اليهودي ومن على شاكلتهم من أعداء الإنسانية حافل بذلك، ولا غرابة فرائحة الأخلاق والقيم الحميدة والمجتمعات الطاهرة الزكية تزكم أنوف ذباب المستنقعات المقتاتة على قمامة ونفايات الشعوب.
فهل آن لشبابنا وفلذات أكبادنا أن يدركوا أنهم هدف أعداء الله المتاجرين بالعقول والأرواح، وهل آن لهم أن يدركوا عظم المسؤولية التي تنتظرهم، وأن آمال أمتهم تنتظر منهم الكثير، وأن لوحة العزة والكرامة تنتظر أناملهم لترسم مجدا للأمة طالما انتظرناه في حزم وعزم وكرامة للأمة جمعاء؟ فحذار أيها الجيل أن تكونوا صيدا للعدو ليلقي بكم في مستنقع الضياع والتيه والأوجاع.
فتجار السموم لم يعد همهم الكسب المادي بالقدر الذي يسعون فيه جاهدين لاصطياد شبابنا وتحويلهم إلى عناصر هدم في مجتمعاتهم وأسرهم، ولا غرو في ذلك فالعدو هو العدو
ولا يمكن أن تتخيل أن يهدي لك وردا أو ينثر بين يديك عطرا.
فالمؤامرة الأزلية الشيطانية (فبعزتك لأغوينهم أجمعين) تسري في دمائهم كما يسري الماء في العود، فالتاريخ اليهودي ومن على شاكلتهم من أعداء الإنسانية حافل بذلك، ولا غرابة فرائحة الأخلاق والقيم الحميدة والمجتمعات الطاهرة الزكية تزكم أنوف ذباب المستنقعات المقتاتة على قمامة ونفايات الشعوب.
فهل آن لشبابنا وفلذات أكبادنا أن يدركوا أنهم هدف أعداء الله المتاجرين بالعقول والأرواح، وهل آن لهم أن يدركوا عظم المسؤولية التي تنتظرهم، وأن آمال أمتهم تنتظر منهم الكثير، وأن لوحة العزة والكرامة تنتظر أناملهم لترسم مجدا للأمة طالما انتظرناه في حزم وعزم وكرامة للأمة جمعاء؟ فحذار أيها الجيل أن تكونوا صيدا للعدو ليلقي بكم في مستنقع الضياع والتيه والأوجاع.