مستثمرون يستهدفون 4 أحياء لتطويرها في العاصمة المقدسة
الجمعة / 3 / جمادى الأولى / 1437 هـ - 20:30 - الجمعة 12 فبراير 2016 20:30
اقترح مستثمرون عقاريون في مكة المكرمة على الجهات المسؤولة السماح لهم بدخولهم كأذرع استثماريه لتطوير الأحياء التي لا تستهدفها آليات التطوير في العاصمة المقدسة.
دراسات جدوى
ورصد المستثمرون أحياء لم تطلها مشاريع التطوير، واضعين دراسات جدوى لتنفيذ عدد من مشاريع البنى التحتية التطويرية لتلك الأحياء من فتح وتوسعة طرقها الضيقة وإنشاء أبراج سكنية وتجارية ومرافق تجارية من مولات ومحال وغيرها من الاستثمارات البلدية، مقدمين في مقترحاتهم تنفيذ حدائق عامة وغيرها من المرافق التي تخدم سكان تلك الأحياء.
أذرع استثمارية
وقال رجل الأعمال والمستثمر العقاري، عبيدالله المسعودي، «مما لا شك فيه أن حكومتنا الرشيدة لا تدخر جهدا في تنفيذ المشاريع التنموية والتطويرية، ولذلك وجب علينا نحن رجال الأعمال المسارعة في أن نكون أذرعا استثمارية تساند القيادة في تنفيذ تلك المشاريع، وكما يعلم الجميع هناك أهداف ربحية نسعى لها، ولكن الهدف الأول والأهم المشاركة في بناء هذا الوطن».
الأحياء المستهدفة
وأكد المسعودي أن هناك عددا من الأحياء المستهدفة من قبل أصحاب رؤوس الأموال والمستثمرين، ومنها أحياء الملاوي، ريع ذاخر، العتيبية، وجرول، وقد تم تنفيذ عدد من الدراسات التطويرية، وسيتم رفعها للمسؤولين في الجهات المختصة، لأخذ الموافقات عليها ومن ثم الشروع في تنفيذها.
نختصر عجلة التطوير
من جهته قال المستثمر العقاري محمد الخضير «الكل يعلم بالدور الملموس الذي تنفذه القيادة في العاصمة المقدسة، وكمية المشاريع التطويرية القائمة حاليا، لا سيما تطوير وتوسعة المسجد الحرام، وشق الطرقات الدائرية وبناء الجسور في عدد كبير من الطرق في مكة وهناك أحياء تنتظر التطوير، ونحن رجال الأعمال لو تم إدخالنا في مسار التطوير سنختصرها في تلك الأحياء لسنوات قريبة».
خلخلة الأحياء.
وأوضح أن البيئة الطبجرافية للعاصمة المقدسة أفرزت وخلال عقود من الزمن الكثير من الأحياء العشوائية، مضيفا أن المتابع للشأن المكي يلاحظ الجهود التي تنفذها الجهات المسؤولة في خلخلة تلك الأحياء وتطويرها، ومتى ما تحققت الرؤى المشتركة بين رجال الأعمال ستظهر نتائج التطوير في الأحياء العشوائية المتبقية.
أبرز ملامح تطوير المستثمرين للأحياء
الأحياء المستهدفة
دراسات جدوى
ورصد المستثمرون أحياء لم تطلها مشاريع التطوير، واضعين دراسات جدوى لتنفيذ عدد من مشاريع البنى التحتية التطويرية لتلك الأحياء من فتح وتوسعة طرقها الضيقة وإنشاء أبراج سكنية وتجارية ومرافق تجارية من مولات ومحال وغيرها من الاستثمارات البلدية، مقدمين في مقترحاتهم تنفيذ حدائق عامة وغيرها من المرافق التي تخدم سكان تلك الأحياء.
أذرع استثمارية
وقال رجل الأعمال والمستثمر العقاري، عبيدالله المسعودي، «مما لا شك فيه أن حكومتنا الرشيدة لا تدخر جهدا في تنفيذ المشاريع التنموية والتطويرية، ولذلك وجب علينا نحن رجال الأعمال المسارعة في أن نكون أذرعا استثمارية تساند القيادة في تنفيذ تلك المشاريع، وكما يعلم الجميع هناك أهداف ربحية نسعى لها، ولكن الهدف الأول والأهم المشاركة في بناء هذا الوطن».
الأحياء المستهدفة
وأكد المسعودي أن هناك عددا من الأحياء المستهدفة من قبل أصحاب رؤوس الأموال والمستثمرين، ومنها أحياء الملاوي، ريع ذاخر، العتيبية، وجرول، وقد تم تنفيذ عدد من الدراسات التطويرية، وسيتم رفعها للمسؤولين في الجهات المختصة، لأخذ الموافقات عليها ومن ثم الشروع في تنفيذها.
نختصر عجلة التطوير
من جهته قال المستثمر العقاري محمد الخضير «الكل يعلم بالدور الملموس الذي تنفذه القيادة في العاصمة المقدسة، وكمية المشاريع التطويرية القائمة حاليا، لا سيما تطوير وتوسعة المسجد الحرام، وشق الطرقات الدائرية وبناء الجسور في عدد كبير من الطرق في مكة وهناك أحياء تنتظر التطوير، ونحن رجال الأعمال لو تم إدخالنا في مسار التطوير سنختصرها في تلك الأحياء لسنوات قريبة».
خلخلة الأحياء.
وأوضح أن البيئة الطبجرافية للعاصمة المقدسة أفرزت وخلال عقود من الزمن الكثير من الأحياء العشوائية، مضيفا أن المتابع للشأن المكي يلاحظ الجهود التي تنفذها الجهات المسؤولة في خلخلة تلك الأحياء وتطويرها، ومتى ما تحققت الرؤى المشتركة بين رجال الأعمال ستظهر نتائج التطوير في الأحياء العشوائية المتبقية.
أبرز ملامح تطوير المستثمرين للأحياء
- شق وتوسعة الطرق الضيقة.
- تطوير البنى التحتية للأحياء.
- إنشاء مرافق خدمية لسكان تلك الأحياء.
- تنفيذ مشاريع استثمارية سكنية وتجارية في الأحياء.
- الإسراع في دفع عجلة التنمية لتتواءم مع الأحياء المطورة من قبل الدولة.
الأحياء المستهدفة
- الملاوي
- ريع ذاخر
- جرول
- العتيبية