قبائل أرحب ونهم وخولان تنضم للمقاومة
الجمعة / 3 / جمادى الأولى / 1437 هـ - 21:00 - الجمعة 12 فبراير 2016 21:00
انضم عدد من القبائل المحيطة بالحزام الأمني شرق صنعاء لدعم الجيش والمقاومة الشعبية، وأكد الناطق باسم مقاومة صنعاء الشيخ عبدالله الشندقي في تصريح صحفي أن قبائل أرحب ونهم وخولان وحتى من سنحان قبيلة صالح، والحيمة وهمدان، انضمت للجيش الوطني والمقاومة الشعبية، بعد أن فقدت الميليشيات السيطرة على الأرض بفعل المعارك الطاحنة والسيطرة على منطقة نهم.
وفي السياق اعترفت وسائل إعلام الانقلابيين بتعرضهم لانكسار كبير في نهم وتنفيذ طائرات التحالف لأكثر من 35 غارة، استهدفت مواقعهم وتحصيناتهم في جبهة نهم وتكبيدها خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد، وكانت قوات الجيش والمقاومة استولت على كميات كبيرة من العتاد الثقيل داخل معسكر اللواء 312، بالإضافة إلى أسر 14 مسلحا حوثيا.
وفي تعز تقدمت قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية في الجبهة الغربية نحو مركز مديرية المسراخ وسيطرت على عدد من تحصينات المتمردين في المنطقة، كما تدور معارك عنيفة بين القوات الشرعية وميليشيات الحوثي وصالح في منطقه الأقروض ومحيط جبل ورقة المطل على منطقة المقضى، وفي محافظة البيضاء أوضحت مصادر محلية أن مواجهات عنيفة تدور في مناطق أشعاب ناصر والدريعاء وتبة شرقان وهضبة صباح بمديرية ذي ناعم، أسفرت عن سقوط سبعة قتلى من الميليشيات وجرح آخرين وإعطاب مدرعة عسكرية للميليشيات بالقرب من تبة شرقا، أما في مديرية رداع تمكنت المقاومة من التصدي لمحاولة تسلل الميليشيات باتجاه مناطق ذي كالب في قيفة.
وفي السياق اعترفت وسائل إعلام الانقلابيين بتعرضهم لانكسار كبير في نهم وتنفيذ طائرات التحالف لأكثر من 35 غارة، استهدفت مواقعهم وتحصيناتهم في جبهة نهم وتكبيدها خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد، وكانت قوات الجيش والمقاومة استولت على كميات كبيرة من العتاد الثقيل داخل معسكر اللواء 312، بالإضافة إلى أسر 14 مسلحا حوثيا.
وفي تعز تقدمت قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية في الجبهة الغربية نحو مركز مديرية المسراخ وسيطرت على عدد من تحصينات المتمردين في المنطقة، كما تدور معارك عنيفة بين القوات الشرعية وميليشيات الحوثي وصالح في منطقه الأقروض ومحيط جبل ورقة المطل على منطقة المقضى، وفي محافظة البيضاء أوضحت مصادر محلية أن مواجهات عنيفة تدور في مناطق أشعاب ناصر والدريعاء وتبة شرقان وهضبة صباح بمديرية ذي ناعم، أسفرت عن سقوط سبعة قتلى من الميليشيات وجرح آخرين وإعطاب مدرعة عسكرية للميليشيات بالقرب من تبة شرقا، أما في مديرية رداع تمكنت المقاومة من التصدي لمحاولة تسلل الميليشيات باتجاه مناطق ذي كالب في قيفة.