شبكة المياه وخدمات الصرف تغري عقاريي جبال مكة
الجمعة / 3 / جمادى الأولى / 1437 هـ - 20:30 - الجمعة 12 فبراير 2016 20:30
دفعت 10 أسباب أهمها القرب من المسجد الحرام تجار مكة ومستثمريها إلى نحت جبالها، لاستحداث مخططات جديدة بدلا من الاتجاه إلى المناطق المجاورة على أطراف وضواحي المدينة والمنبسطة لامتدادات طويلة يمكن الاستفادة من تجهيزها والبناء عليها بتكلفة أقل من تكلفة البناء على سفوح الجبال، فضلا عن استحداث مخططات سكنية بها.
مخططات سكنية
وتتجه أعين التجار إلى جبال مكة للاستفادة منها في بناء المخططات السكنية الجديدة، لا سيما في ظل المشاريع التي تنفذ على تطوير مكة ومعالجة كثير من العشوائيات والأحياء القديمة المتهالكة في سفوح جبالها، الأمر الذي يتيح مجالا للمستثمرين والمطورين الراغبين في الاستفادة من تلك المناطق واستبدالها مبانيها القديمة بمخططات تتوافق مع التوجه المعماري التطويري الذي تشهده العاصمة المقدسة في السنوات الأخيرة.
اهتمامات المستثمرين
وبالرغم من التكلفة العالية لنحت جبال مكة، إلا أن عددا من الخدمات والمميزات في تلك المناطق الجبلية استطاعت أن تستجلب اهتمامات المستثمرين، لا سيما في ظل صعوبة توفير كامل الخدمات في المناطق البعيدة عن وسط المدينة، وأهمها شبكة المياه وخدمات الصرف الصحي وغيرها من الخدمات التي يحتاجها الأهالي في أي من الأحياء والمخططات الجديدة الواقعة على أطرافها.
مكانتها الدينية
ولا تتوقف الفوارق البنائية بين جبال مكة وضواحيها فحسب، بل تتجاوز ذلك إلى الإجراءات التي تصحب تلك المشاريع، إذ إن مكانتها الدينية وخصائصها الطبوجرافية تستلزم في كثير من الأوقات إجراءات أكثر من غيرها في المواقع التي لا تتميز بتلك الخصائص.
الطبيعة الطبوجرافية
وأوضح المتحدث الرسمي لهيئة تطوير مكة المكرمة المهندس جلال كعكي لـ»مكة»، أن طبيعة مكة الجبلية الوعرة تحتم على المستثمرين وأصحاب المخططات السكنية استغلال الجبال والتمدد الرأسي عليها، مشيرا إلى أنه غالبا ما تكون الشوارع في الأودية ومساقط المياه، فالطبيعة الطبوجرافية تعد العامل الأساسي الذي يجب أن تراعيه الجهات ذات العلاقة، إذ لا توجد سهول وأراض منبسطة في مكة بالصورة المعروفة في المدن الأخرى، مؤكدا أنه
لا شك أن التعامل مع الطبيعة الجبلية الوعرة يعد ذا كلفة عالية جدا، مبينا في الوقت ذاته أنه على الرغم من هذه الصعوبات، إلا أن الاستثمار فيها باعتبارها مدينة مقدسة له عائد كبير على المستثمرين.
مخططات سكنية
وتتجه أعين التجار إلى جبال مكة للاستفادة منها في بناء المخططات السكنية الجديدة، لا سيما في ظل المشاريع التي تنفذ على تطوير مكة ومعالجة كثير من العشوائيات والأحياء القديمة المتهالكة في سفوح جبالها، الأمر الذي يتيح مجالا للمستثمرين والمطورين الراغبين في الاستفادة من تلك المناطق واستبدالها مبانيها القديمة بمخططات تتوافق مع التوجه المعماري التطويري الذي تشهده العاصمة المقدسة في السنوات الأخيرة.
اهتمامات المستثمرين
وبالرغم من التكلفة العالية لنحت جبال مكة، إلا أن عددا من الخدمات والمميزات في تلك المناطق الجبلية استطاعت أن تستجلب اهتمامات المستثمرين، لا سيما في ظل صعوبة توفير كامل الخدمات في المناطق البعيدة عن وسط المدينة، وأهمها شبكة المياه وخدمات الصرف الصحي وغيرها من الخدمات التي يحتاجها الأهالي في أي من الأحياء والمخططات الجديدة الواقعة على أطرافها.
مكانتها الدينية
ولا تتوقف الفوارق البنائية بين جبال مكة وضواحيها فحسب، بل تتجاوز ذلك إلى الإجراءات التي تصحب تلك المشاريع، إذ إن مكانتها الدينية وخصائصها الطبوجرافية تستلزم في كثير من الأوقات إجراءات أكثر من غيرها في المواقع التي لا تتميز بتلك الخصائص.
الطبيعة الطبوجرافية
وأوضح المتحدث الرسمي لهيئة تطوير مكة المكرمة المهندس جلال كعكي لـ»مكة»، أن طبيعة مكة الجبلية الوعرة تحتم على المستثمرين وأصحاب المخططات السكنية استغلال الجبال والتمدد الرأسي عليها، مشيرا إلى أنه غالبا ما تكون الشوارع في الأودية ومساقط المياه، فالطبيعة الطبوجرافية تعد العامل الأساسي الذي يجب أن تراعيه الجهات ذات العلاقة، إذ لا توجد سهول وأراض منبسطة في مكة بالصورة المعروفة في المدن الأخرى، مؤكدا أنه
لا شك أن التعامل مع الطبيعة الجبلية الوعرة يعد ذا كلفة عالية جدا، مبينا في الوقت ذاته أنه على الرغم من هذه الصعوبات، إلا أن الاستثمار فيها باعتبارها مدينة مقدسة له عائد كبير على المستثمرين.
- ضمان وجود التمديدات الكهربائية
- توفر شبكة مياه
- خدمات الصرف الصحي
- توفر مختلف المراحل الدراسية
- الدخول في حد الحرم
- القرب من المراكز والأسواق التجارية الكبرى
- توفر خدمات النقل العام والخاص
- قرب الدوائر الحكومية الرئيسة
- سهولة الوصول إلى الحرم
- القرب من المنطقة المركزية