غرفة مكة تطرح 600 وظيفة نسائية
الاحد / 28 / ربيع الثاني / 1437 هـ - 01:30 - الاحد 7 فبراير 2016 01:30
تطرح الغرفة التجارية بالعاصمة المقدسة اليوم 600 وظيفة نسائية في القطاع الخاص ضمن برنامجه مسار التوظيف الذي تنظمه بالتعاون مع إمارة منطقة مكة المكرمة، شاملة تخصصات صحية وتعليمية وتجارية أمام حاملي جميع المؤهلات.
رئيس اللجنة التجارية في الغرفة التجارية الصناعية بمكة حسن كنسارة قال لـ»مكة» «تصطدم مسألة طرح وظائف شاغرة بعقد دوامين برفض الفتيات لها، بالرغم من تأمل القطاعات الخاصة في الحظي بخدمات فتيات يرغبن في العمل على فترتين، لكن سوق العمل سيظل مفتوحا، والشركة التي تريد زيادة في الإنتاج ستطرح وظائف بدوام ذي مميزات تناسب طبيعته، تماشيا مع رغبات الكثير من طالبات الوظائف اللاتي يرغبن العمل في فترة واحدة».
وأضاف «تفاجأت بمؤشر زيادة الباحثين عن العمل في البرنامج خلال الأسبوع الماضي، حيث وصل نحو 3 آلاف شاب للتقدم على ألف وظيفة طرحت عن طريق الغرفة التجارية، وتعود أسباب ذلك إلى التسرب الوظيفي وعدم الاستقرار الذي يعاني منه أغلب الشباب في وظائف معينة، الأمر الذي يسهم في استمرار عملية البحث عن عمل أفضل من قبل فئة الشباب، وبالتالي خلق ربكة في سوق العمل»، مؤكدا أن العديد من الوظائف التي يلتحق بها الشباب والفتيات تكون غير مناسبة لمؤهلات البعض منهم العلمية، إلا أنهم يضطرون للقبول بالوظائف المتاحة أمامهم.
رئيس اللجنة التجارية في الغرفة التجارية الصناعية بمكة حسن كنسارة قال لـ»مكة» «تصطدم مسألة طرح وظائف شاغرة بعقد دوامين برفض الفتيات لها، بالرغم من تأمل القطاعات الخاصة في الحظي بخدمات فتيات يرغبن في العمل على فترتين، لكن سوق العمل سيظل مفتوحا، والشركة التي تريد زيادة في الإنتاج ستطرح وظائف بدوام ذي مميزات تناسب طبيعته، تماشيا مع رغبات الكثير من طالبات الوظائف اللاتي يرغبن العمل في فترة واحدة».
وأضاف «تفاجأت بمؤشر زيادة الباحثين عن العمل في البرنامج خلال الأسبوع الماضي، حيث وصل نحو 3 آلاف شاب للتقدم على ألف وظيفة طرحت عن طريق الغرفة التجارية، وتعود أسباب ذلك إلى التسرب الوظيفي وعدم الاستقرار الذي يعاني منه أغلب الشباب في وظائف معينة، الأمر الذي يسهم في استمرار عملية البحث عن عمل أفضل من قبل فئة الشباب، وبالتالي خلق ربكة في سوق العمل»، مؤكدا أن العديد من الوظائف التي يلتحق بها الشباب والفتيات تكون غير مناسبة لمؤهلات البعض منهم العلمية، إلا أنهم يضطرون للقبول بالوظائف المتاحة أمامهم.