«دي جاڤو» اليابان
حروف هجاء
الأربعاء / 24 / ربيع الثاني / 1437 هـ - 20:15 - الأربعاء 3 فبراير 2016 20:15
تأتي في مخيلتنا ظاهرة «تكرار ذات الحدث» والمقصود بها ما نراه الآن قد حدث في وقت سابق، وتسمى هذه الظاهرة باللغة الفرنسية «دي جاڤو».
• فإذا حضرك هذا الإحساس وأنت تشاهد نهائي كأس آسيا تحت 23 عاما بين المنتخب الياباني البطل والكوري الجنوبي الوصيف، فأعلم أنك عدت إلى نصف نهائي كأس آسيا للكبار 2011.
• المذهل تكرار النتيجة وإن اختلف سيناريو ونتيجة المباراة التي انتهت 3-2 للمنتخب الياباني.
• فكيف ولماذا أصبحت اليابان الرقم الصعب في آسيا وقلبت سجل تاريخ البطولة؟
• لم تكن السيادة نتيجة صدفة بل تأكيد على عمل جبار وخطط مدروسة فعلا.
• فكرة القدم لم تكن اللعبة الأولى عند اليابانيين مثل «الكاراتيه» و»البيسبول»وغيرهما، لكنهم زرعوا في أطفالهم حبها.
• وقامت شركة (يوتتشي تاكساتشي) بإصدار سلسلة أفلام كرتونية متحركة (تسوباسا أوزورا) والتي عرفت في عالمنا العربي بـ(كابتن ماجد) لهذا الغرض.
• إضافة إلى جلب مدربين ولاعبين برازيليين أشهرهم اللاعب روي راموس صاحب الأداء الراقي.
• أرسلت 44 شبلا من أشبالها للالتحاق بأكاديميات ريال مدريد وأرسنال وبوكا جونيور وساباولو.
• ثم استضافت بطولة آسيا لكرة القدم عام 92 وحققت لقبها وبذلك اتضح أنها تسير في النهج الصحيح.
• وتوالت الإنجازات فحققت كأس آسيا 2000 ووصافة كأس القارات 2001 وكأس آسيا 2004.
• وقد يكون القرار الأهم في تاريخ الكرة اليابانية إعلان مشاركة منتخبها الأقل من 21 عاما بدوري الدرجة الممتازة اعتبارا من 2011 كفريق ثابت يضمن البقاء وعدم الهبوط.
• ليخرج من هذا المنتخب أجيالا مفرخة ودائمة للكرة اليابانية.
• ولا يزال لبطولاتهم بقية.
• أخيرا..رغم انبهارنا بما حققه المنتخب الياباني إلا أن من قساوة الكرة أننا لن نشاهد نجوم المنتخب القطري في أولمبياد «ريو دي جانيرو»، وأبارك للأشقاء في المنتخب العراقي التأهل.
k_gahwaji @
• فإذا حضرك هذا الإحساس وأنت تشاهد نهائي كأس آسيا تحت 23 عاما بين المنتخب الياباني البطل والكوري الجنوبي الوصيف، فأعلم أنك عدت إلى نصف نهائي كأس آسيا للكبار 2011.
• المذهل تكرار النتيجة وإن اختلف سيناريو ونتيجة المباراة التي انتهت 3-2 للمنتخب الياباني.
• فكيف ولماذا أصبحت اليابان الرقم الصعب في آسيا وقلبت سجل تاريخ البطولة؟
• لم تكن السيادة نتيجة صدفة بل تأكيد على عمل جبار وخطط مدروسة فعلا.
• فكرة القدم لم تكن اللعبة الأولى عند اليابانيين مثل «الكاراتيه» و»البيسبول»وغيرهما، لكنهم زرعوا في أطفالهم حبها.
• وقامت شركة (يوتتشي تاكساتشي) بإصدار سلسلة أفلام كرتونية متحركة (تسوباسا أوزورا) والتي عرفت في عالمنا العربي بـ(كابتن ماجد) لهذا الغرض.
• إضافة إلى جلب مدربين ولاعبين برازيليين أشهرهم اللاعب روي راموس صاحب الأداء الراقي.
• أرسلت 44 شبلا من أشبالها للالتحاق بأكاديميات ريال مدريد وأرسنال وبوكا جونيور وساباولو.
• ثم استضافت بطولة آسيا لكرة القدم عام 92 وحققت لقبها وبذلك اتضح أنها تسير في النهج الصحيح.
• وتوالت الإنجازات فحققت كأس آسيا 2000 ووصافة كأس القارات 2001 وكأس آسيا 2004.
• وقد يكون القرار الأهم في تاريخ الكرة اليابانية إعلان مشاركة منتخبها الأقل من 21 عاما بدوري الدرجة الممتازة اعتبارا من 2011 كفريق ثابت يضمن البقاء وعدم الهبوط.
• ليخرج من هذا المنتخب أجيالا مفرخة ودائمة للكرة اليابانية.
• ولا يزال لبطولاتهم بقية.
• أخيرا..رغم انبهارنا بما حققه المنتخب الياباني إلا أن من قساوة الكرة أننا لن نشاهد نجوم المنتخب القطري في أولمبياد «ريو دي جانيرو»، وأبارك للأشقاء في المنتخب العراقي التأهل.
k_gahwaji @