الجنادرية كرنفال عريق يربط الأصالة بالمعاصرة
الأربعاء / 24 / ربيع الثاني / 1437 هـ - 21:15 - الأربعاء 3 فبراير 2016 21:15
ثلاثة عقود من الزمن هي تاريخ المهرجان الوطني للتراث والثقافة منذ انطلاقته في 24 مارس 1985، حضر على مدى 29 دورة كانت آخرها 2014، قبل أن يتم تأجيل النسخة الماضية بسبب رحيل خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز.
تنوع تراثي
وتتجه فكرة «الجنادرية» نحو إبراز السعودية كبلد يجمع في داخله مجموعة من المكونات الحضارية من خلال تسليط الضوء على التنوع التراثي لمناطقها المختلفة، وهو ما جعلها أشبه بملتقى سياحي مثالي لزوار المملكة، في قرية تضم منشآت تمثل المناطق وتدير كل منها ما يشبه مهرجانها الخاص والمفعم برقصاتها ومأكولاتها وأزيائها الشعبية، ومنتجاتها اليدوية والحرفية، كما تعرض مواهب أبنائها في مجالات عديدة بمختلف فئاتهم العمرية والاجتماعية والثقافية.
نشاط ثقافي
واعتبارا من النسخة الثالثة 1407، أقر مهرجان الجنادرية تنظيم نشاط ثقافي متكامل يجمع بين الأبعاد المحلية والإقليمية والدولية، حيث يتم فيه تنظيم مجموعة من الندوات والفعاليات الفكرية والأدبية والحوارية، يؤمها عدد كبير من المثقفين السعوديين الرواد والشباب، بالإضافة إلى مجموعة من علماء ومفكري الأمتين العربية والإسلامية يشاركون في إثراء المهرجان برؤاهم حيال القضايا المعاصرة، وتوحيد المواقف وصياغة الحلول لأبرز التحديات الراهنة.
مولد أمة
الجنادرية السادسة، وتحديدا في 1410، كان العمل الفني «مولد أمة» والذي كتبه الأمير سعود بن عبدالله، مولدا كذلك لفقرة الأوبريت في الحفل الافتتاحي والتي أصبحت فيما بعد سمة رئيسية للمهرجان وشهد 23 أوبريتا حتى الآن.
ومن أبرزها
وقفة حق: جاء عقب أزمة الخليج.
فارس التوحيد: تزامن مع مئوية المملكة.
كوكب الأرض: تم تقديمه في 1435.
تنوع تراثي
وتتجه فكرة «الجنادرية» نحو إبراز السعودية كبلد يجمع في داخله مجموعة من المكونات الحضارية من خلال تسليط الضوء على التنوع التراثي لمناطقها المختلفة، وهو ما جعلها أشبه بملتقى سياحي مثالي لزوار المملكة، في قرية تضم منشآت تمثل المناطق وتدير كل منها ما يشبه مهرجانها الخاص والمفعم برقصاتها ومأكولاتها وأزيائها الشعبية، ومنتجاتها اليدوية والحرفية، كما تعرض مواهب أبنائها في مجالات عديدة بمختلف فئاتهم العمرية والاجتماعية والثقافية.
نشاط ثقافي
واعتبارا من النسخة الثالثة 1407، أقر مهرجان الجنادرية تنظيم نشاط ثقافي متكامل يجمع بين الأبعاد المحلية والإقليمية والدولية، حيث يتم فيه تنظيم مجموعة من الندوات والفعاليات الفكرية والأدبية والحوارية، يؤمها عدد كبير من المثقفين السعوديين الرواد والشباب، بالإضافة إلى مجموعة من علماء ومفكري الأمتين العربية والإسلامية يشاركون في إثراء المهرجان برؤاهم حيال القضايا المعاصرة، وتوحيد المواقف وصياغة الحلول لأبرز التحديات الراهنة.
مولد أمة
الجنادرية السادسة، وتحديدا في 1410، كان العمل الفني «مولد أمة» والذي كتبه الأمير سعود بن عبدالله، مولدا كذلك لفقرة الأوبريت في الحفل الافتتاحي والتي أصبحت فيما بعد سمة رئيسية للمهرجان وشهد 23 أوبريتا حتى الآن.
ومن أبرزها
وقفة حق: جاء عقب أزمة الخليج.
فارس التوحيد: تزامن مع مئوية المملكة.
كوكب الأرض: تم تقديمه في 1435.