تقلبات الأسواق العالمية تضغط على المؤشر
الثلاثاء / 23 / ربيع الثاني / 1437 هـ - 23:00 - الثلاثاء 2 فبراير 2016 23:00
ضغطت تقلبات الأسواق العالمية والنفط على حركة المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية خلال تعاملات أمس، ليغلق على تراجع بنسبة 1.86%، خاسرا 111 نقطة وسط انخفاض جميع القطاعات، وخسر المؤشر مستوى 6000 نقطة، وهو ما يعني أن الجلسات المقبلة ستكون اختبارا لمدى قدرته على الثبات فوق هذا المستوى.
وذكر المحلل الفني لسوق الأسهم السعودية حسام التركاوي أن المؤشر دخل مرحلة جني أرباح بعد قربه من مستويات 6100 نقطة، وقد يستهدف مستويات 5637 نقطة كمناطق ارتداد فنية. وفي حال كون ارتدادا فمستويات 6170 - 6600 نقطة تعد أهدافا فنية قائمة على المدى المتوسط.
وبين التركاوي أن قطاع «النقل» ارتد من القاع السابق عند 5400 نقطة، ليكون موجة استهدفت 6500 نقطة، مشيرا إلى أن عملية جني الأرباح أمر إيجابي تستهدف مستويات 6000 نقطة، ويعد القطاع استثماريا بسبب التوزيعات الجيدة لمعظم مكوناته.
وأشار التركاوي إلى أن سهم «الخدمات الأرضية» عاد للارتفاعات من مستويات 31 ريالا إلى مستويات 41 ريالا، وهي منطقة مقاومة، مبينا أن مستويات 38 ريالا تعد مهمة على المدى القريب لمواصلة الصعود إلى مستويات 51 ريالا.
وأوضح محلل الأسواق المالية أحمد المالكي أن المؤشر العام فشل في الإغلاق أعلى من مستويات 6 آلاف نقطة، الأمر الذي يزيد من احتمال إكمال الهبوط، ويتزامن ذلك مع تراجع أسعار الخام خلال الجلستين الماضيتين. وقال: تتأكد سلبية المؤشر بكسر مستويات 5833 نقطة، والتي تعد دعما مهما، في حين 6288 نقطة تعد هدفا ومقاومة فنية على المدى القريب.
وبين المالكي أن أمام قطاع «التأمين» مقاومة فنية تتمثل عند مستويات 1082 نقطة، وتجاوزه لهذه المستويات يعني مزيدا من الإيجابية والصعود، مشيرا إلى أن مكونات القطاع قد تشهد تباينا في حركته السعرية خلال الفترات المقبلة بينها وبين مؤشر القطاع.
ولفت إلى أن سهم «الراجحي للتأمين» والتي أعلنت أمس استلامها خطاب مجلس الضمان الصحي بخصوص تعليق طلب إعادة التأهيل بسبب عدم استيفاء اشتراطات التأهيل لديه مناطق دعم مهمة عند مستويات 17.65 ريالا، وبقاؤه أعلى منها يؤهل السهم لمواصلة الصعود.
وذكر المحلل الفني لسوق الأسهم السعودية حسام التركاوي أن المؤشر دخل مرحلة جني أرباح بعد قربه من مستويات 6100 نقطة، وقد يستهدف مستويات 5637 نقطة كمناطق ارتداد فنية. وفي حال كون ارتدادا فمستويات 6170 - 6600 نقطة تعد أهدافا فنية قائمة على المدى المتوسط.
وبين التركاوي أن قطاع «النقل» ارتد من القاع السابق عند 5400 نقطة، ليكون موجة استهدفت 6500 نقطة، مشيرا إلى أن عملية جني الأرباح أمر إيجابي تستهدف مستويات 6000 نقطة، ويعد القطاع استثماريا بسبب التوزيعات الجيدة لمعظم مكوناته.
وأشار التركاوي إلى أن سهم «الخدمات الأرضية» عاد للارتفاعات من مستويات 31 ريالا إلى مستويات 41 ريالا، وهي منطقة مقاومة، مبينا أن مستويات 38 ريالا تعد مهمة على المدى القريب لمواصلة الصعود إلى مستويات 51 ريالا.
وأوضح محلل الأسواق المالية أحمد المالكي أن المؤشر العام فشل في الإغلاق أعلى من مستويات 6 آلاف نقطة، الأمر الذي يزيد من احتمال إكمال الهبوط، ويتزامن ذلك مع تراجع أسعار الخام خلال الجلستين الماضيتين. وقال: تتأكد سلبية المؤشر بكسر مستويات 5833 نقطة، والتي تعد دعما مهما، في حين 6288 نقطة تعد هدفا ومقاومة فنية على المدى القريب.
وبين المالكي أن أمام قطاع «التأمين» مقاومة فنية تتمثل عند مستويات 1082 نقطة، وتجاوزه لهذه المستويات يعني مزيدا من الإيجابية والصعود، مشيرا إلى أن مكونات القطاع قد تشهد تباينا في حركته السعرية خلال الفترات المقبلة بينها وبين مؤشر القطاع.
ولفت إلى أن سهم «الراجحي للتأمين» والتي أعلنت أمس استلامها خطاب مجلس الضمان الصحي بخصوص تعليق طلب إعادة التأهيل بسبب عدم استيفاء اشتراطات التأهيل لديه مناطق دعم مهمة عند مستويات 17.65 ريالا، وبقاؤه أعلى منها يؤهل السهم لمواصلة الصعود.