أكاديمي يطالب بتقويم أساليب الترجمة
الاحد / 21 / ربيع الثاني / 1437 هـ - 23:30 - الاحد 31 يناير 2016 23:30
طالب أستاذ اللسانيات التطبيقية بجامعة الملك سعود الدكتور محمود إسماعيل صالح بتطوير تعلم اللغات، مشيرا إلى أن تعليمها يكمن في تطوير الطرائق، وتقويم الأداء اللغوي، والاستعداد، واستخدام المعينات، بما في ذلك استخدام الحاسوب والتلفاز، والتخطيط للمناهج والبرامج اللغوية وتقويمها.
جاء هذا خلال محاضرته في مجلس حمد الجاسر صباح السبت، والتي استعرض فيها جوانب من ارتباط اللسانيات التطبيقية بعلوم اللغة النظرية والوصفية، وببعض العلوم الأخرى مثل علم اللغة النفسي، والتربية، وعلم اللغة الاجتماعي، وعلوم الحاسب وغيرها.
وأكد صالح أن نهوض اللغة يلعب دورا في تحسين طرق التعامل مع القضايا العملية في مجالات الحياة المختلفة، وذكر في هذا الصدد وجود علوم مساندة وهي علم اللغة النفسي، واللسانيات العصبية والتحليل التقابلي للغات، وتحليل الأخطاء اللغوية.
كما تحدث عن صناعة المعاجم ودراسات الترجمة، مشيرا إلى أهمية العلوم المساندة لها مثل علم الدلالة ولسانيات المدونات اللغوية، مؤكدا ضرورة تقويم الأعمال المترجمة، وتدريب المترجمين، واستخدام التقنية في الترجمة.
جاء هذا خلال محاضرته في مجلس حمد الجاسر صباح السبت، والتي استعرض فيها جوانب من ارتباط اللسانيات التطبيقية بعلوم اللغة النظرية والوصفية، وببعض العلوم الأخرى مثل علم اللغة النفسي، والتربية، وعلم اللغة الاجتماعي، وعلوم الحاسب وغيرها.
وأكد صالح أن نهوض اللغة يلعب دورا في تحسين طرق التعامل مع القضايا العملية في مجالات الحياة المختلفة، وذكر في هذا الصدد وجود علوم مساندة وهي علم اللغة النفسي، واللسانيات العصبية والتحليل التقابلي للغات، وتحليل الأخطاء اللغوية.
كما تحدث عن صناعة المعاجم ودراسات الترجمة، مشيرا إلى أهمية العلوم المساندة لها مثل علم الدلالة ولسانيات المدونات اللغوية، مؤكدا ضرورة تقويم الأعمال المترجمة، وتدريب المترجمين، واستخدام التقنية في الترجمة.