مجموعة البركة تعتزم فتح بنك إسلامي في فرنسا
الاحد / 21 / ربيع الثاني / 1437 هـ - 22:45 - الاحد 31 يناير 2016 22:45
تعتزم مجموعة البركة المصرفية -ومقرها البحرين- إحياء خطة دخول السوق الأوروبية من خلال فتح مصرف إسلامي في فرنسا في 2017 كما تضع عينها على أسواق الصين وإندونيسيا والهند.
وقال الرئيس التنفيذي للمجموعة عدنان يوسف أمس إن مجموعته تسعى للاستحواذ على مصرف في إندونيسيا خلال 2016 أو 2017 وإنشاء مصرف أو مكتب تمثيل على الأقل في الصين خلال العام الحالي. وأضاف يوسف أن اقتحام مجموعته للسوق الأوروبية «ليس صعبا، فلدينا الخبرة الكافية» وتسعى مجموعة البركة منذ عام 2009 لدخول السوق الفرنسية، لكن الأزمة المالية العالمية تسببت في تجميد خطتها. وقال يوسف الذي شغل منصب الرئيس التنفيذي للمجموعة منذ أغسطس 2004 «نحن الآن على عتبة إحياء المشروع من جديد. خلال 2017 سيبدأ المصرف العمل في فرنسا».
وأوضح يوسف على هامش اجتماع اتحاد المصارف العربية في شرم الشيخ أنه في إطار خطط التوسع تنتظر البركة الحصول على موافقة البنك المركزي المغربي في مارس لبدء العمل في السوق هناك، كما تتطلع المجموعة لدخول أسواق الصين وإندونيسيا والهند.
وتابع «لدينا مكتب تمثيل في إندونيسيا، ولكن حان الوقت لشراء مصرف هناك. نتحدث مع المحافظ ومكاتب للبحث عن مصرف. خلال 2016-2017 سيكون لدينا مصرف هناك. خلال هذا العام إذا لم يكن لدينا مصرف في الصين سيكون لدينا على الأقل مكتب تمثيل.» وتعمل مجموعة البركة في 15 دولة في الشرق الأوسط وآسيا وأفريقيا.
وقال يوسف «لدينا 600 فرع للمجموعة في 15 دولة بنهاية العام الماضي، ونسعى لزيادتها إلى 648 فرعا هذا العام وإلى 920 فرعا بحلول 2020».
ولم تعلن مجموعة البركة نتائجها السنوية بعد، لكن يوسف قال إن أرباح مجموعته بلغت نحو 300 مليون دولار بنهاية 2015 ارتفاعا من 275 مليون دولار في 2014.
وذكر أن حجم أصول المجموعة بلغ أكثر من 25 مليار دولار في نهاية 2015 مقابل نحو 23 مليارا في 2014 .
وأضاف «نسعى لزيادة الأصول إلى 48 مليار دولار بحلول 2020 على أن تزيد الأرباح المستهدفة للمجموعة إلى ما بين 600 و620 مليون دولار من نحو 300 مليون دولار بنهاية 2015 و275 مليونا في 2014».
وقال الرئيس التنفيذي للمجموعة عدنان يوسف أمس إن مجموعته تسعى للاستحواذ على مصرف في إندونيسيا خلال 2016 أو 2017 وإنشاء مصرف أو مكتب تمثيل على الأقل في الصين خلال العام الحالي. وأضاف يوسف أن اقتحام مجموعته للسوق الأوروبية «ليس صعبا، فلدينا الخبرة الكافية» وتسعى مجموعة البركة منذ عام 2009 لدخول السوق الفرنسية، لكن الأزمة المالية العالمية تسببت في تجميد خطتها. وقال يوسف الذي شغل منصب الرئيس التنفيذي للمجموعة منذ أغسطس 2004 «نحن الآن على عتبة إحياء المشروع من جديد. خلال 2017 سيبدأ المصرف العمل في فرنسا».
وأوضح يوسف على هامش اجتماع اتحاد المصارف العربية في شرم الشيخ أنه في إطار خطط التوسع تنتظر البركة الحصول على موافقة البنك المركزي المغربي في مارس لبدء العمل في السوق هناك، كما تتطلع المجموعة لدخول أسواق الصين وإندونيسيا والهند.
وتابع «لدينا مكتب تمثيل في إندونيسيا، ولكن حان الوقت لشراء مصرف هناك. نتحدث مع المحافظ ومكاتب للبحث عن مصرف. خلال 2016-2017 سيكون لدينا مصرف هناك. خلال هذا العام إذا لم يكن لدينا مصرف في الصين سيكون لدينا على الأقل مكتب تمثيل.» وتعمل مجموعة البركة في 15 دولة في الشرق الأوسط وآسيا وأفريقيا.
وقال يوسف «لدينا 600 فرع للمجموعة في 15 دولة بنهاية العام الماضي، ونسعى لزيادتها إلى 648 فرعا هذا العام وإلى 920 فرعا بحلول 2020».
ولم تعلن مجموعة البركة نتائجها السنوية بعد، لكن يوسف قال إن أرباح مجموعته بلغت نحو 300 مليون دولار بنهاية 2015 ارتفاعا من 275 مليون دولار في 2014.
وذكر أن حجم أصول المجموعة بلغ أكثر من 25 مليار دولار في نهاية 2015 مقابل نحو 23 مليارا في 2014 .
وأضاف «نسعى لزيادة الأصول إلى 48 مليار دولار بحلول 2020 على أن تزيد الأرباح المستهدفة للمجموعة إلى ما بين 600 و620 مليون دولار من نحو 300 مليون دولار بنهاية 2015 و275 مليونا في 2014».