المؤشر يغلق قرب مستويات 6 آلاف نقطة
الاحد / 21 / ربيع الثاني / 1437 هـ - 22:45 - الاحد 31 يناير 2016 22:45
وذكر الخبير الاقتصادي محمد بن فريحان أن بعض الشركات الاستثمارية الجيدة وصلت إلى مستويات سعرية مناسبة خاصة لأصحاب المحافظ الكبيرة، والتي تبحث عن عائدات عالية تصل إلى 100% على مدى الأعوام المقبلة.
ولفت إلى أن استقرار النفط والأسواق المالية العالمية يدفع بالسيولة العقارية للدخول إلى سوق الأسهم، خاصة أن مكررات الربحية هي الأدنى حتى الآن في القطاعات القيادية.
وبين ابن فريحان أن ارتفاعات النفط الأسبوع الماضي كانت بسبب التصريحات من قبل روسيا برغبتها في الحوار مع دول أوبك لتخفيض الإنتاج العام بنسبة 5%، مشيرا إلى أن تراجع الأسعار قاد كثيرا من الدول إلى إعلان حالة الطوارئ .
وأشار ابن فريحان إلى أن إبقاء الفيدرالي الأمريكي الفائدة كما هي جاء بعد ظهور بيانات بأن مؤشراتها الاقتصادية لم تتحسن، مبينا أن الفيدرالي الأمريكي لن يقوم بعملية رفع فائدة قريبة، وإن حدث ذلك فسيكون بنهاية 2016 على الرغم من التكهنات بعملية الرفع خلال العام الحالي بأكثر من مرة.
زادت القيمة السوقية للأسهم السعودية خلال جلسة أمس 25 مليار ريال، بعد مكاسب حققها المؤشر بواقع 116 نقطة بدعم من جميع القطاعات باستثناء «الزراعة» المتراجع بنسبة 1.38 %.
وقفز المؤشر 1.98 % ليغلق على 5996.6 نقطة، مقتربا من مستويات 6 آلاف نقطة بدعم من أسهم قيادية مثل الراجحي والأهلي التجاري اللذين سجلا ارتفعا 3.11 % و5 %.
وأوضح محلل الأسواق المالية فيصل السوادي أن المؤشر العام دخل مرحلة جديدة من التفاؤل والارتفاعات، وذلك بعد أن استوعبت السوق النتائج المالية للسنة المالية 2015 ، بالإضافة إلى التحسن الكبير للأسواق المالية وأسعار النفط خلال الأسبوع الماضي.
وبين السوادي أن هذا الأثر اتضح بشكل كبير على بعض الأسهم التي ارتفعت بما يزيد عن 40% من أدنى مستوياتها خلال الأسبوع الماضي، مشيرا إلى أن المؤشر العام حقق هدفه الفني عند مستويات متجهة إلى 6100 نقطة بعد أن اخترق مستويات 5750 نقطة.
وأشار السوادي إلى أن الفرص الاستثمارية لم تحن إلى الآن، وذلك بسبب أن السوق ما زال في موجة هابطة حادة كبيرة، مبينا أنه ليس من الحكمة بناء مراكز استثمارية متوسطة أو طويلة الأجل حتى يتضح بشكل أكبر بداية موجة صاعدة مستمرة على المدى الطويل.
أنهى مؤشر سوق الأسهم جلسة أمس على ارتفاع بدعم من قطاعي البنوك والبتروكيماويات في ظل موجة صعود لأسواق المنطقة .
ولفت إلى أن استقرار النفط والأسواق المالية العالمية يدفع بالسيولة العقارية للدخول إلى سوق الأسهم، خاصة أن مكررات الربحية هي الأدنى حتى الآن في القطاعات القيادية.
وبين ابن فريحان أن ارتفاعات النفط الأسبوع الماضي كانت بسبب التصريحات من قبل روسيا برغبتها في الحوار مع دول أوبك لتخفيض الإنتاج العام بنسبة 5%، مشيرا إلى أن تراجع الأسعار قاد كثيرا من الدول إلى إعلان حالة الطوارئ .
وأشار ابن فريحان إلى أن إبقاء الفيدرالي الأمريكي الفائدة كما هي جاء بعد ظهور بيانات بأن مؤشراتها الاقتصادية لم تتحسن، مبينا أن الفيدرالي الأمريكي لن يقوم بعملية رفع فائدة قريبة، وإن حدث ذلك فسيكون بنهاية 2016 على الرغم من التكهنات بعملية الرفع خلال العام الحالي بأكثر من مرة.
زادت القيمة السوقية للأسهم السعودية خلال جلسة أمس 25 مليار ريال، بعد مكاسب حققها المؤشر بواقع 116 نقطة بدعم من جميع القطاعات باستثناء «الزراعة» المتراجع بنسبة 1.38 %.
وقفز المؤشر 1.98 % ليغلق على 5996.6 نقطة، مقتربا من مستويات 6 آلاف نقطة بدعم من أسهم قيادية مثل الراجحي والأهلي التجاري اللذين سجلا ارتفعا 3.11 % و5 %.
وأوضح محلل الأسواق المالية فيصل السوادي أن المؤشر العام دخل مرحلة جديدة من التفاؤل والارتفاعات، وذلك بعد أن استوعبت السوق النتائج المالية للسنة المالية 2015 ، بالإضافة إلى التحسن الكبير للأسواق المالية وأسعار النفط خلال الأسبوع الماضي.
وبين السوادي أن هذا الأثر اتضح بشكل كبير على بعض الأسهم التي ارتفعت بما يزيد عن 40% من أدنى مستوياتها خلال الأسبوع الماضي، مشيرا إلى أن المؤشر العام حقق هدفه الفني عند مستويات متجهة إلى 6100 نقطة بعد أن اخترق مستويات 5750 نقطة.
وأشار السوادي إلى أن الفرص الاستثمارية لم تحن إلى الآن، وذلك بسبب أن السوق ما زال في موجة هابطة حادة كبيرة، مبينا أنه ليس من الحكمة بناء مراكز استثمارية متوسطة أو طويلة الأجل حتى يتضح بشكل أكبر بداية موجة صاعدة مستمرة على المدى الطويل.
أنهى مؤشر سوق الأسهم جلسة أمس على ارتفاع بدعم من قطاعي البنوك والبتروكيماويات في ظل موجة صعود لأسواق المنطقة .