مشابهة لدموع الفرح
حروف هجاء
الأربعاء / 17 / ربيع الثاني / 1437 هـ - 00:15 - الأربعاء 27 يناير 2016 00:15
l حياتنا مليئة بالأحداث ويختلف التعبير عنها حسب عقلية الفرد.
l تلك التعابير منها الواضح وآخر يتوجب شرحا لتفسيره.
l والقدرات العقلية تتراوح لذلك، قيل: اللبيب بالإشارة يفهم.
l وما يفسره عقلك أنت مسؤول عنه وليس الآخرين.
l فلا تحاول أن تؤثر على عقول الناس بتفسيراتك الخاطئة.
l إلا إذا كانت هناك «أهداف» من وراء ما تقول، والله أعلم.
l ولنا في خروج المنتخب الأولمبي من تصفيات كأس آسيا تحت23 عاما حالة مما أريد قوله.
l فضحكات «بصاص» و«مادو» التي أثارت الكثير من محدودي التفكير والذين أتحفونا باعتراضهم عليها.
l أراد المعترضون إظهار حبهم للوطن!! ولكنهم أثبتوا شيئا آخر وهو أن عقولهم في راحة.
l وأنهم مع توقف الدوري لم يجدوا ما يملؤون به صحفهم.
l فوالله لو تركوها فاضية أفضل من كتابة قصص هابطة، للأسف مؤلفوها لاعبون سابقون.
l فضحكة مادو ما هي إلا تأنيب لنفسه على ما ارتكب من أخطاء.
l وابتسامة بصاص «تعبير شيك» ساخر معترض على سهولة الأهداف التي ولجت مرمى منتخبه.
l ومع اختلاف التعابير إلا أن هناك ما نتفق عليه وهو استحالة تمني لاعب هزيمة فريقه.
l فمن لعب أدرى بهذا، ولكن هي أشياءٌ لا تشترى.
l أخيرا.. لست محامي دفاع عن أحد، ولكني متخوف على لاعبي المستقبل من أصحاب العقول الفارغة.
l تلك التعابير منها الواضح وآخر يتوجب شرحا لتفسيره.
l والقدرات العقلية تتراوح لذلك، قيل: اللبيب بالإشارة يفهم.
l وما يفسره عقلك أنت مسؤول عنه وليس الآخرين.
l فلا تحاول أن تؤثر على عقول الناس بتفسيراتك الخاطئة.
l إلا إذا كانت هناك «أهداف» من وراء ما تقول، والله أعلم.
l ولنا في خروج المنتخب الأولمبي من تصفيات كأس آسيا تحت23 عاما حالة مما أريد قوله.
l فضحكات «بصاص» و«مادو» التي أثارت الكثير من محدودي التفكير والذين أتحفونا باعتراضهم عليها.
l أراد المعترضون إظهار حبهم للوطن!! ولكنهم أثبتوا شيئا آخر وهو أن عقولهم في راحة.
l وأنهم مع توقف الدوري لم يجدوا ما يملؤون به صحفهم.
l فوالله لو تركوها فاضية أفضل من كتابة قصص هابطة، للأسف مؤلفوها لاعبون سابقون.
l فضحكة مادو ما هي إلا تأنيب لنفسه على ما ارتكب من أخطاء.
l وابتسامة بصاص «تعبير شيك» ساخر معترض على سهولة الأهداف التي ولجت مرمى منتخبه.
l ومع اختلاف التعابير إلا أن هناك ما نتفق عليه وهو استحالة تمني لاعب هزيمة فريقه.
l فمن لعب أدرى بهذا، ولكن هي أشياءٌ لا تشترى.
l أخيرا.. لست محامي دفاع عن أحد، ولكني متخوف على لاعبي المستقبل من أصحاب العقول الفارغة.