27 سببا غيبت المدارس النقدية في الوطن العربي
الاثنين / 15 / ربيع الثاني / 1437 هـ - 20:30 - الاثنين 25 يناير 2016 20:30
حدد عدد من النقاد 27 سببا تقف وراء غياب المدارس النقدية في الوطن العربي، منها وضع السياق الثقافي في المنطقة، وغياب المؤسسات الداعمة للحركة النقدية الأدبية، وتعزيز الفردانية، ومتابعة المناهج الغربية.
- التحولات السياسية والعسكرية حالت دون وجود التيارات النقدية.
- انعدام الرؤية التي تحكم الوطن العربي.
- تراجع اهتمامات الناس إلى الحفاظ على الأمن الشخصي، والمال والعرض والنفس.
- سقوط وتراجع النخب العربية.
- تراجع تصنيف مستوى الجامعات في الوطن العربي.
- توقف أو تعطل الدور النهضوي.
- عدم وجود مراكز دراسات وبحوث.
- ضعف دور الإعلام العربي، واقتصاره على النقل المشوه للحدث.
- ضبابية العمل الثقافي المؤسسي.
- فتور التواصل بين ذوي التوجهات النقدية المتوافقة.
- تسليع النقد والأدب بمزجهما بالمجاملات ذات المقابل المادي أو المعنوي.
- تأسيس الفردانية وغياب التفكير المنطقي.
- ليست هناك مؤسسات تحتضن الفعاليات النقدية الجادة.
- كل ناقد في الوطن العربي يغني على ليلاه.
- الصراع المفتعل بين النقاد التابعين للمدارس النقدية القديمة.
- التركيز على أسماء معينة مستهلكة وإغفال أسماء إبداعية جديدة.
- عدم تقدير الناقد العربي.
- الاهتمام بالعمل الأكاديمي، وإهمال البحث عن الإبداع.
- غياب التشجيع للنقاد من قبل الجهات الرسمية.
- عدم استبدال منطق الاتباع بالأفق المفتوح للإبداع.
- السياق الثقافي الذي نعيشه في الوطن العربي لا يسعفنا لتكوين مدارس نقدية.
- ملاحقة المنجز الغربي النقدي.
- قلة البحوث والدراسات المكونة للنظريات النقدية.
- غياب المختبرات البحثية المتخصصة.
- عدم وجود نظام تعليمي يفضي لوجود تيارات ومدارس نقدية جمالية.
- غياب الفكر الفلسفي التأصيلي في التعليم الجامعي.
- وجود حالة من النفعية في الخطاب الثقافي المخملي، والذي هو بالأساس له علاقة بالخطاب الثقافي العربي.