أوركسترا التنافسية مصورون ومهندسو إضاءة
الاثنين / 15 / ربيع الثاني / 1437 هـ - 23:30 - الاثنين 25 يناير 2016 23:30
يقف خلف هندسة كل حدث مهم أوركسترا كتلك التي يعتمد عليه المايسترو الموسيقي في كل حفلة غنائية، وعلاوة على أن الخطأ منهم غير مقبول، فهو مفضوح لا محالة.
خلف منتدى التنافسية الدولي، يقف مئات العاملين في الكواليس، من مصورين ومهندسي إضاءة وصوت، ومترجمين، وعاملين في مجال الديكور، وآخرين.
منذ وقت مبكر من صبيحة أمس، كان الجميع بلا استثناء في مواقعهم، يضعون ما يمكن وصفه بـ»اللمسات النهائية» على النسخة التاسعة من منتدى التنافسية الدولي، على الرغم من أن ساعات عملهم التي قضوها في اليوم الذي سبقه كانت طويلة جدا، وممتدة حتى آخر الليل.
وإن كان هناك من مايسترو للجهد التنظيمي المبذول في منتدى التنافسية، فهو وكيل محافظ الهيئة العامة للاستثمار لشؤون الاستثمار ورئيس المنتدى الأمير سعود بن خالد الفيصل، والذي بدت عليه علامات الانشغال وهو يتابع كل التفاصيل لحظة بلحظة.
الأجواء داخل كواليس منتدى التنافسية الدولي، وعلى الرغم من هدوئها، إلا أنها كانت مليئة بالحركة النشطة الصامتة، حيث كل فرد يعلم ما هي وظيفته وما هي مهمته.
ولأن الهيئة العامة للاستثمار تعي تماما أهمية الحدث وحريصة كل الحرص على إخراجها بالشكل المطلوب والمرضي، فقد وجدت أنه من الضروري أن يتواجد محافظها عبداللطيف العثمان بنفسه للإشراف على بروفة الحفل الافتتاحي، حيث ألقى كلمته التي امتدت لزهاء الـ10 دقائق، مختبرا بها أداء نظام الصوت الداخلي، قبل أن يغادر القاعة عقب إعطائها التوجيهات النهائية على بعض الملاحظات.
خلف منتدى التنافسية الدولي، يقف مئات العاملين في الكواليس، من مصورين ومهندسي إضاءة وصوت، ومترجمين، وعاملين في مجال الديكور، وآخرين.
منذ وقت مبكر من صبيحة أمس، كان الجميع بلا استثناء في مواقعهم، يضعون ما يمكن وصفه بـ»اللمسات النهائية» على النسخة التاسعة من منتدى التنافسية الدولي، على الرغم من أن ساعات عملهم التي قضوها في اليوم الذي سبقه كانت طويلة جدا، وممتدة حتى آخر الليل.
وإن كان هناك من مايسترو للجهد التنظيمي المبذول في منتدى التنافسية، فهو وكيل محافظ الهيئة العامة للاستثمار لشؤون الاستثمار ورئيس المنتدى الأمير سعود بن خالد الفيصل، والذي بدت عليه علامات الانشغال وهو يتابع كل التفاصيل لحظة بلحظة.
الأجواء داخل كواليس منتدى التنافسية الدولي، وعلى الرغم من هدوئها، إلا أنها كانت مليئة بالحركة النشطة الصامتة، حيث كل فرد يعلم ما هي وظيفته وما هي مهمته.
ولأن الهيئة العامة للاستثمار تعي تماما أهمية الحدث وحريصة كل الحرص على إخراجها بالشكل المطلوب والمرضي، فقد وجدت أنه من الضروري أن يتواجد محافظها عبداللطيف العثمان بنفسه للإشراف على بروفة الحفل الافتتاحي، حيث ألقى كلمته التي امتدت لزهاء الـ10 دقائق، مختبرا بها أداء نظام الصوت الداخلي، قبل أن يغادر القاعة عقب إعطائها التوجيهات النهائية على بعض الملاحظات.