وضعية «البلد الآمن» لا تعني إعادة طالبي اللجوء
الأربعاء / 10 / ربيع الثاني / 1437 هـ - 23:00 - الأربعاء 20 يناير 2016 23:00
بعد مرور ثلاثة أسابيع على الاعتداءات التي تعرضت لها عشرات النساء في كولونيا بألمانيا أعلن الحزب الديمقراطي المسيحي الذي تنتمي إليه المستشارة أنجيلا ميركل أنه يريد إدراج تونس والجزائر والمغرب على «دول المصدر الآمنة».
ويظل هذا الإجراء رغم أهميته القانونية ذا طابع سياسي بالدرجة الأولى، حيث إنه لن يساعد - حسب رأي الخبير السويسري إيتيان بيغيه ـ على تسهيل طرد هذا الصنف من طالبي اللجوء.
في المقابل، التجأت سويسرا منذ سنوات إلى لعب ورقة الاتفاقات الخاصة بتنظيم الهجرة مع الدول المغاربية وغيرها من البلدان المعنية بالظاهرة وذلك وفقا لتقرير صادر عن «سويس أنفو».
ويظل هذا الإجراء رغم أهميته القانونية ذا طابع سياسي بالدرجة الأولى، حيث إنه لن يساعد - حسب رأي الخبير السويسري إيتيان بيغيه ـ على تسهيل طرد هذا الصنف من طالبي اللجوء.
في المقابل، التجأت سويسرا منذ سنوات إلى لعب ورقة الاتفاقات الخاصة بتنظيم الهجرة مع الدول المغاربية وغيرها من البلدان المعنية بالظاهرة وذلك وفقا لتقرير صادر عن «سويس أنفو».