العالم

وضعية «البلد الآمن» لا تعني إعادة طالبي اللجوء

u0644u0627u062cu0626u0648u0646 u062fu0627u062eu0644 u0645u0631u0643u0632 u062au0633u062cu064au0644 u0641u064a u0635u0631u0628u064au0627 (u0623 u0641 u0628)
بعد مرور ثلاثة أسابيع على الاعتداءات التي تعرضت لها عشرات النساء في كولونيا بألمانيا أعلن الحزب الديمقراطي المسيحي الذي تنتمي إليه المستشارة أنجيلا ميركل أنه يريد إدراج تونس والجزائر والمغرب على «دول المصدر الآمنة».

ويظل هذا الإجراء رغم أهميته القانونية ذا طابع سياسي بالدرجة الأولى، حيث إنه لن يساعد - حسب رأي الخبير السويسري إيتيان بيغيه ـ على تسهيل طرد هذا الصنف من طالبي اللجوء.

في المقابل، التجأت سويسرا منذ سنوات إلى لعب ورقة الاتفاقات الخاصة بتنظيم الهجرة مع الدول المغاربية وغيرها من البلدان المعنية بالظاهرة وذلك وفقا لتقرير صادر عن «سويس أنفو».