ذكرى البيعة بين حزم وأمل
تفاعل
الخميس / 11 / ربيع الثاني / 1437 هـ - 01:15 - الخميس 21 يناير 2016 01:15
سطر التاريخ السعودي شخصية قيادية لتكون منهجا لأجيال قادمة، لرجل قاد بلاده على سياسة الاعتدال ومنهجية الوسط ودبلوماسية الحزم، صاحب سياسة متفردة بين الحزم والأمل، وفي الذكرى الأولى للبيعة السعودية المباركة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز –حفظه الله- سارت المملكة العربية السعودية على خطى ثابتة ومسيرة حافلة من الإنجازات، شهدت المملكة خلالها نهضة تاريخية، تقاس بعمر الزمن وما شهدته المملكة من تغيرات سياسية ودبلوماسية في العلاقات الدولية تبقى في ذاكرة العالم أجمع، وإذا أردنا أن نلخص ذلك في نقاط فهي كالتالي:
• أظهرت المملكة من خلال قضايا العالم العربي إنسانية وحزما في مواقفها ضد أعداء الإسلام والإنسانية.
• اتضحت دبلوماسية المملكة من خلال القوة والحزم على المعتدين على أمنها واستقرارها، ويد الرحمة والأمل على العائدين إليها.
• أظهرت سياسة المملكة الحازمة استقرارا في العلاقات الدولية المرهونة بالمصالح والسياسات المشتركة بعيدة عن أي تدخل في أمنها وقضاياها الداخلية.
وفي ختام الأمر... نجدد البيعة والولاء لك يا خادم الحرمين الشريفين بالسمع والطاعة، حفظ الله بلادنا من كل شر وسوء وأدام علينا الأمن والأمل.
• أظهرت المملكة من خلال قضايا العالم العربي إنسانية وحزما في مواقفها ضد أعداء الإسلام والإنسانية.
• اتضحت دبلوماسية المملكة من خلال القوة والحزم على المعتدين على أمنها واستقرارها، ويد الرحمة والأمل على العائدين إليها.
• أظهرت سياسة المملكة الحازمة استقرارا في العلاقات الدولية المرهونة بالمصالح والسياسات المشتركة بعيدة عن أي تدخل في أمنها وقضاياها الداخلية.
وفي ختام الأمر... نجدد البيعة والولاء لك يا خادم الحرمين الشريفين بالسمع والطاعة، حفظ الله بلادنا من كل شر وسوء وأدام علينا الأمن والأمل.