نتائج الشركات تعيد التوازن للمؤشر
الاثنين / 8 / ربيع الثاني / 1437 هـ - 23:15 - الاثنين 18 يناير 2016 23:15
أعادت النتائج المالية لعدد من الشركات والتي جاءت في بعضها أفضل من التوقعات التوازن للمؤشر العام لسوق الأسهم السعودية، حيث عكس تراجعاته في بداية الجلسة ليغلق على ارتفاع وسط زيادة في قيم التداول بنسبة 30 %.
وذكر محلل الأسواق المالية ماجد الشبيب أنه خلال الفترة الأخيرة ارتفعت نسبة الارتباط مع حركة أسعار النفط بشكل أكبر، خاصة بعد وصوله إلى مستويات 28 دولارا للبرميل، مما انعكس بشكل غير عادل على حركة السوق خلال الفترة الحالية، لذلك حركة المؤشر لا تتجاوب بشكل كبير مع الحركة الفنية أو القيم المالية للشركات.
وبين الشبيب أن مستويات 5245 نقطة تعدّ مهمة للسوق على المدى القريب، وقد نشهد عمليات ارتداد ولكنها ليست مؤكدة بانتهاء التصحيح، مشيرا إلى أن الأوضاع الاقتصادية والجيوسياسية لا تزال قائمة على الخارطة.
وأشار إلى أن قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات ما زال يواجه ضغوطات من سهم «موبايلي» الذي يسجل أدنى مستويات له منذ الإدراج، مشيرا إلى أن سهم «الاتصالات السعودية» هو اللاعب الأكبر الآن فبقاؤه أعلى من مستويات 54 ريالا يعدّ أمرا إيجابيا على المدى القريب والمتوسط.
وأوضح المحلل الفني للأسواق المالية إبراهيم البطي أن المؤشر العام في مسار هابط حاد على المدى القريب والمتوسط، وذلك بسبب التقلبات الاقتصادية العالمية والأسواق المالية، والمتزامنة مع تراجع أسعار النفط بشكل غير متوقع، بالإضافة إلى إعلانات النتائج المالية والتي جاءت غير متوقعة لبعض الشركات حتى الآن لتكون مستويات 5376 نقطة أهم المستويات الفنية.
وبين البطي أن قطاع الزراعة والصناعات الغذائية ما زال يتحرك في مسار عرضي هابط ولديه دعم عند مستويات 6363 نقطة بعد الإغلاق دون مستويات 7067 نقطة، مشيرا إلى أن جميع مؤشرات القطاع وصلت إلى مرحلة التشبع في عملية البيع وقد نشهد عمليات ارتدادية على المدى القريب.
وأضاف أن سهم نادك شهد تراجعا حادا وعموديا خلال الفترة الماضية، وتعدّ مستويات 15.50 ريالا أهم دعم للسهم على المدى القريب والمتوسط، موضحا أن أي تراجع دون مستوى الدعم يبحث عن قيعان جديدة، أما مستويات 20.50 ريالا فتعدّ أولى المقاومات الفنية للسهم.
وذكر محلل الأسواق المالية ماجد الشبيب أنه خلال الفترة الأخيرة ارتفعت نسبة الارتباط مع حركة أسعار النفط بشكل أكبر، خاصة بعد وصوله إلى مستويات 28 دولارا للبرميل، مما انعكس بشكل غير عادل على حركة السوق خلال الفترة الحالية، لذلك حركة المؤشر لا تتجاوب بشكل كبير مع الحركة الفنية أو القيم المالية للشركات.
وبين الشبيب أن مستويات 5245 نقطة تعدّ مهمة للسوق على المدى القريب، وقد نشهد عمليات ارتداد ولكنها ليست مؤكدة بانتهاء التصحيح، مشيرا إلى أن الأوضاع الاقتصادية والجيوسياسية لا تزال قائمة على الخارطة.
وأشار إلى أن قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات ما زال يواجه ضغوطات من سهم «موبايلي» الذي يسجل أدنى مستويات له منذ الإدراج، مشيرا إلى أن سهم «الاتصالات السعودية» هو اللاعب الأكبر الآن فبقاؤه أعلى من مستويات 54 ريالا يعدّ أمرا إيجابيا على المدى القريب والمتوسط.
وأوضح المحلل الفني للأسواق المالية إبراهيم البطي أن المؤشر العام في مسار هابط حاد على المدى القريب والمتوسط، وذلك بسبب التقلبات الاقتصادية العالمية والأسواق المالية، والمتزامنة مع تراجع أسعار النفط بشكل غير متوقع، بالإضافة إلى إعلانات النتائج المالية والتي جاءت غير متوقعة لبعض الشركات حتى الآن لتكون مستويات 5376 نقطة أهم المستويات الفنية.
وبين البطي أن قطاع الزراعة والصناعات الغذائية ما زال يتحرك في مسار عرضي هابط ولديه دعم عند مستويات 6363 نقطة بعد الإغلاق دون مستويات 7067 نقطة، مشيرا إلى أن جميع مؤشرات القطاع وصلت إلى مرحلة التشبع في عملية البيع وقد نشهد عمليات ارتدادية على المدى القريب.
وأضاف أن سهم نادك شهد تراجعا حادا وعموديا خلال الفترة الماضية، وتعدّ مستويات 15.50 ريالا أهم دعم للسهم على المدى القريب والمتوسط، موضحا أن أي تراجع دون مستوى الدعم يبحث عن قيعان جديدة، أما مستويات 20.50 ريالا فتعدّ أولى المقاومات الفنية للسهم.