كتب يبحث عنها الشباب
السبت / 1 / ربيع الأول / 1437 هـ - 20:15 - السبت 12 ديسمبر 2015 20:15
حددت مجموعة من الشباب والفتيات أبرز الكتب التي تستهويهم وينون اقتناءها من معرض جدة الدولي للكتاب، في 8 تصنيفات أساسية تتضمن الشعر والروايات وتطوير الذات والفلسفة والتاريخ والإدارة والقانون، إلى جانب السياسة.
وذكر سعد السلمي أن أكثر ما سيبحث عنه بالمعرض دواوين الشعر والروايات، ويقول «من المؤكد أن هذا المحفل يلبي الاحتياجات الفكرية لدى جيل الشباب بمختلف فئاتهم العمرية، فضلا عن كونه متكاملا فإن ذلك سيسهم في إيجاد ما نبحث عنه، وبالنسبة لي سأقتني دواوين بعض الشعراء والروايات لا سيما المترجمة منها».
وبينما تؤكد هديل الشيخي أن كتاب جدة يوفر لها مؤلفات الفلسفة الأدبية والقانون والسياسة، وتضيف: «يتجه معظم الجيل الجديد نحو الحرف السهل والأسلوب البسيط، ما يدفع بمعظمهم إلى البحث عن القصة القصيرة».
وفي حين تجذب عبدالله الفيفي كتب الأدب والتاريخ، إذ يبيّن أن معرض الكتاب بجدة يضم مؤلفات فلسفية عربية وعالمية تعود إلى كتّاب وصفهم بـ»المميزين»، ما يتيح فرصة أكبر أمام الزوار للاستمتاع والقراءة.
وذكرت مشاعل فهد أن كتاب جدة يعد فرصة لعثورها على مؤلفات متعلقة بتطوير الذات وعلم النفس وإدارة الأولويات، إلى جانب اكتشاف الشخصية وحل المشكلات وتخطي العقبات.
ويطمح ماجد سعيد إلى إيجاد إصدارات تختص بالتاريخ والقصص القرآنية وقضايا الفكر الإسلامي، عدا عن التنمية الذاتية والإدارة والتخطيط الاستراتيجي والتشغيلي، إضافة إلى الروايات.
وأمام ذلك، يخالف محمد الغامدي مبدأ تحديد التصنيفات، باعتبار أن معرض الكتاب بالنسبة له مكان أكبر من كونه بيعا للكتب فقط، بل هو مكان للتعرف على المؤلفين وهناك الورش والمسرحيات، ويقول: «لا توجد موضوعات محددة أبحث عنها، وإنما أحاول اكتساب أكبر قدر ممكن من المعرفة والمعلومات عبر الإصدارات الموجودة، وحريص على حضور الورش والدورات التدريبية كدورة الخط والمسرح».
وذكر سعد السلمي أن أكثر ما سيبحث عنه بالمعرض دواوين الشعر والروايات، ويقول «من المؤكد أن هذا المحفل يلبي الاحتياجات الفكرية لدى جيل الشباب بمختلف فئاتهم العمرية، فضلا عن كونه متكاملا فإن ذلك سيسهم في إيجاد ما نبحث عنه، وبالنسبة لي سأقتني دواوين بعض الشعراء والروايات لا سيما المترجمة منها».
وبينما تؤكد هديل الشيخي أن كتاب جدة يوفر لها مؤلفات الفلسفة الأدبية والقانون والسياسة، وتضيف: «يتجه معظم الجيل الجديد نحو الحرف السهل والأسلوب البسيط، ما يدفع بمعظمهم إلى البحث عن القصة القصيرة».
وفي حين تجذب عبدالله الفيفي كتب الأدب والتاريخ، إذ يبيّن أن معرض الكتاب بجدة يضم مؤلفات فلسفية عربية وعالمية تعود إلى كتّاب وصفهم بـ»المميزين»، ما يتيح فرصة أكبر أمام الزوار للاستمتاع والقراءة.
وذكرت مشاعل فهد أن كتاب جدة يعد فرصة لعثورها على مؤلفات متعلقة بتطوير الذات وعلم النفس وإدارة الأولويات، إلى جانب اكتشاف الشخصية وحل المشكلات وتخطي العقبات.
ويطمح ماجد سعيد إلى إيجاد إصدارات تختص بالتاريخ والقصص القرآنية وقضايا الفكر الإسلامي، عدا عن التنمية الذاتية والإدارة والتخطيط الاستراتيجي والتشغيلي، إضافة إلى الروايات.
وأمام ذلك، يخالف محمد الغامدي مبدأ تحديد التصنيفات، باعتبار أن معرض الكتاب بالنسبة له مكان أكبر من كونه بيعا للكتب فقط، بل هو مكان للتعرف على المؤلفين وهناك الورش والمسرحيات، ويقول: «لا توجد موضوعات محددة أبحث عنها، وإنما أحاول اكتساب أكبر قدر ممكن من المعرفة والمعلومات عبر الإصدارات الموجودة، وحريص على حضور الورش والدورات التدريبية كدورة الخط والمسرح».