مونديال الأندية بين القوة الضاربة والموهبة
ليفربول يطمح للقب الأول على حساب فلامنجو
الجمعة / 23 / ربيع الثاني / 1441 هـ - 22:45 - الجمعة 20 ديسمبر 2019 22:45
يلتقي بطلا أوروبا، ليفربول الإنجليزي، وأمريكا الجنوبية، فلامنجو البرازيلي على استاد خليفة الدولي بالدوحة في نهائي بطولة كأس العالم للأندية.
وتعود المواجهة بين بطلي أوروبا وأمريكا الجنوبية في نهائي مونديال الأندية بعدما حرم العين الإماراتي، فريق ريفر بليت الأرجنتيني (بطل أمريكا الجنوبية) في العام الماضي من بلوغ النهائي.
وكانت هذه المرة هي الرابعة فقط من بين 15 نسخة في تاريخ مونديال الأندية منذ أقيمت البطولة بنظامها الحالي في 2005 التي تخلو فيها المباراة النهائية من بطل أمريكا الجنوبية.
والآن، تترقب البطولة الحالية النهائي الـ11 في تاريخها بين بطلي أوروبا وأمريكا الجنوبية.
واستهل ليفربول مسيرته بفوز مثير ودرامي على مونتيري المكسيكي في مباراة كشفت بعض السلبيات، لكن المباراة النهائية اليوم تختلف عن سابقتها، وهو ما قد يدفع المدير الفني لليفربول يورجن كلوب بإشراك قوته الضاربة منذ البداية والاعتماد على خط الهجوم الناري المؤلف من صلاح وماني وفيرمينو منذ البداية، ولا سيما أن الفريق خسر فرصة الاستمرار في مسابقة كأس رابطة المحترفين الإنجليزية بسبب البطولة الحالية عقب الخسارة من أستون فيلا 0-5 الثلاثاء الماضي.
ولهذا، سيدفع كلوب بقوته الضاربة لحسم المواجهة وإحراز اللقب العالمي للمرة الأولى في تاريخ النادي.
ولكن الفريق قد يفتقد جهود بعض نجومه الأساسيين، حيث تحوم الشكوك حول مشاركة أفضل مدافع في العالم، فيرجيل فان دايك بجانب جورجينهو فاينالدوم.
أما فلامنجو، فقد استهل مسيرته بالفوز على بطل آسيا، الهلال السعودي 3-1 في مباراة لم يظهر خلالها فلامنجو في الشوط الأول بالمستوى الذي يؤهله للتأهل إلى النهائي، لكن مديره الفني البرتغالي جورجي جيسوس أطلق العنان للاعبيه الموهوبين مثل رافينيا والمهاجمين برونو هنريكي وجورجيان دي أراسكايتا ليستغلوا مهاراتهم الفردية لصالح الفريق في الشوط الثاني، ما أسفر عن الأهداف الثلاثة.
ولهذا ينتظر أن يشهد استاد خليفة الدولي مواجهة من العيار الثقيل بين فريقين يمتلك كل منهما أسلحته وأدواته القادرة على حسم اللقاء.
وتعود المواجهة بين بطلي أوروبا وأمريكا الجنوبية في نهائي مونديال الأندية بعدما حرم العين الإماراتي، فريق ريفر بليت الأرجنتيني (بطل أمريكا الجنوبية) في العام الماضي من بلوغ النهائي.
وكانت هذه المرة هي الرابعة فقط من بين 15 نسخة في تاريخ مونديال الأندية منذ أقيمت البطولة بنظامها الحالي في 2005 التي تخلو فيها المباراة النهائية من بطل أمريكا الجنوبية.
والآن، تترقب البطولة الحالية النهائي الـ11 في تاريخها بين بطلي أوروبا وأمريكا الجنوبية.
واستهل ليفربول مسيرته بفوز مثير ودرامي على مونتيري المكسيكي في مباراة كشفت بعض السلبيات، لكن المباراة النهائية اليوم تختلف عن سابقتها، وهو ما قد يدفع المدير الفني لليفربول يورجن كلوب بإشراك قوته الضاربة منذ البداية والاعتماد على خط الهجوم الناري المؤلف من صلاح وماني وفيرمينو منذ البداية، ولا سيما أن الفريق خسر فرصة الاستمرار في مسابقة كأس رابطة المحترفين الإنجليزية بسبب البطولة الحالية عقب الخسارة من أستون فيلا 0-5 الثلاثاء الماضي.
ولهذا، سيدفع كلوب بقوته الضاربة لحسم المواجهة وإحراز اللقب العالمي للمرة الأولى في تاريخ النادي.
ولكن الفريق قد يفتقد جهود بعض نجومه الأساسيين، حيث تحوم الشكوك حول مشاركة أفضل مدافع في العالم، فيرجيل فان دايك بجانب جورجينهو فاينالدوم.
أما فلامنجو، فقد استهل مسيرته بالفوز على بطل آسيا، الهلال السعودي 3-1 في مباراة لم يظهر خلالها فلامنجو في الشوط الأول بالمستوى الذي يؤهله للتأهل إلى النهائي، لكن مديره الفني البرتغالي جورجي جيسوس أطلق العنان للاعبيه الموهوبين مثل رافينيا والمهاجمين برونو هنريكي وجورجيان دي أراسكايتا ليستغلوا مهاراتهم الفردية لصالح الفريق في الشوط الثاني، ما أسفر عن الأهداف الثلاثة.
ولهذا ينتظر أن يشهد استاد خليفة الدولي مواجهة من العيار الثقيل بين فريقين يمتلك كل منهما أسلحته وأدواته القادرة على حسم اللقاء.