10 أسباب وراء تعثر الأخضر أمام فلسطين
الانتقادات تلاحق رينارد واللاعبون متهمون بالاستعراض
الأربعاء / 17 / صفر / 1441 هـ - 21:00 - الأربعاء 16 أكتوبر 2019 21:00
فرط المنتخب السعودي الأول لكرة القدم في صدارة مجموعته، بعد تعثره بالتعادل السلبي أمام مضيفه المنتخب الفلسطيني أمس الأول في اللقاء الذي جمعهما على استاد فيصل الحسيني بمدينة رام الله الفلسطينية ضمن الجولة الثالثة من مباريات المجموعة الرابعة بالتصفيات الآسيوية المشتركة المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2022 وكأس آسيا 2023.
وأعقب تعادل الأخضر السلبي أمس الأول حالة من الغضب الجماهيري بالشارع الرياضي السعودي، تمركز في تحميل الفرنسي هيرفي رينارد المسؤولية حول المستويات والنتائج المخيبة والمتذبذبة منذ تسلمه مهمة الإشراف على تدريب الأخضر السعودي.
تغييرات غير مبررة
لم يستقر المدرب الفرنسي هيرفي رينارد على تشكيل ثابت في المباريات الثلاث التي خاضها الأخضر في مشواره بالتصفيات الآسيوية، أمام منتخبات اليمن وسنغافورة وفلسطين، مما أفقد المنتخب السعودي الاستقرار والتفاهم بين عناصره وتسبب في خسارة أربع نقاط خلال الجولات الثلاث التي خاضها.
مواجهة حاسمة
تنتظر الأخضر مواجهة حاسمة أمام المنتخب الأوزبكي متصدر المجموعة في الرابع عشر من نوفمبر المقبل بالعاصمة الأوزبكية طشقند، ويفترض أن يقدم فيها الأخضر مستوى مغايرا من أجل استعادة الصدارة المهدرة وتعزيز الحظوظ في التأهل عن المجموعة.
أسباب تعثر الأخضر أمام فلسطين:
وأعقب تعادل الأخضر السلبي أمس الأول حالة من الغضب الجماهيري بالشارع الرياضي السعودي، تمركز في تحميل الفرنسي هيرفي رينارد المسؤولية حول المستويات والنتائج المخيبة والمتذبذبة منذ تسلمه مهمة الإشراف على تدريب الأخضر السعودي.
تغييرات غير مبررة
لم يستقر المدرب الفرنسي هيرفي رينارد على تشكيل ثابت في المباريات الثلاث التي خاضها الأخضر في مشواره بالتصفيات الآسيوية، أمام منتخبات اليمن وسنغافورة وفلسطين، مما أفقد المنتخب السعودي الاستقرار والتفاهم بين عناصره وتسبب في خسارة أربع نقاط خلال الجولات الثلاث التي خاضها.
مواجهة حاسمة
تنتظر الأخضر مواجهة حاسمة أمام المنتخب الأوزبكي متصدر المجموعة في الرابع عشر من نوفمبر المقبل بالعاصمة الأوزبكية طشقند، ويفترض أن يقدم فيها الأخضر مستوى مغايرا من أجل استعادة الصدارة المهدرة وتعزيز الحظوظ في التأهل عن المجموعة.
أسباب تعثر الأخضر أمام فلسطين:
- عدم الثبات على التشكيل.
- الاستحواذ السلبي في منتصف الملعب.
- عدم ظهور اللاعبين بالروح العالية.
- اللعب برأس حربة وحيد وسط كماشة الدفاع الفلسطينية.
- عدم تفعيل دور الأطراف.
- القراءة الفنية المحكمة لمدرب فلسطين وتعطيل مفاتيح لعب الأخضر.
- الإصرار على اللعب من العمق.
- عدم الاستفادة من الأوراق البديلة من قبل المدرب هيرفي رينارد.
- اللعب بطريقة استعراضية.
- الأنانية الطاغية على أداء اللاعبين.