الراجحي: التوزيع السكاني في المملكة قوة غير عادية يجب استثمارها
الأربعاء / 10 / صفر / 1441 هـ - 19:45 - الأربعاء 9 أكتوبر 2019 19:45
أكد وزير العمل والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد الراجحي أن التوزيع الديموجرافي لسكان المملكة يقارب نصف أعمار شعوب القوى الاقتصادية الرئيسة، مشددا على أنها قوة غير عادية يتعين استثمارها.
وقال الراجحي خلال منتدى الحوار الاجتماعي العاشر في الرياض أمس، إن الوزارة تعمل مع الجهات الحكومية وأصحاب الأعمال والعمال، على تأهيل القوى العاملة لمواكبة مستقبل العمل والتقدم التكنولوجي. وأضاف أن أتمتة الوظائف والاستثمار بمهارات المستقبل يسهمان في زيادة الاستثمار في الاقتصاد، ويرفعان من نمو الناتج المحلي الإجمالي، ومن إنتاجية العمل والعامل، ويجعلان الشركات منتجة أكثر.
ولفت إلى أن مستقبل العمل يمر بمراحل وتطورات عدة، ترتبط بالثورة التكنولوجية؛ مما يتطلب تأهيل القوى العاملة الحالية، والاستثمار في تطوير المواهب المستقبلية، مبينا أن أطراف الإنتاج الثلاثة تعمل على تأهيل القوى العاملة لمواكبة مستقبل العمل والتقدم التكنولوجي.
وأشار إلى أن أصحاب الأعمال والموارد البشرية والجهات الحكومية، يؤدون أدوارا مهمة للاستعداد لمستقبل العمل، من خلال إعادة بناء واستيعاب القوى العاملة بشكل استباقي، والنظر للمهارات والقوى البشرية كاستثمار، وليس مركز تكلفة، مع التركيز على الموارد البشرية من ذوي المهارات العالية والحفاظ عليهم.
أبرز ما بحثه المنتدى:
التحولات في أنماط العمل الجديدة والتحديات التي تواجهها
دور الجهات ذات العلاقة في تحولات أنماط العمل
إدارة المواهب وتطويرها وبناء تنظيم محلي لإدارتها
تهيئة الموظفين ذوي الإمكانات والمهارات العالية للمهن القيادية
الحقوق والالتزامات على أطراف العمل
تطوير نماذج الأعمال والإنتاجية
وقال الراجحي خلال منتدى الحوار الاجتماعي العاشر في الرياض أمس، إن الوزارة تعمل مع الجهات الحكومية وأصحاب الأعمال والعمال، على تأهيل القوى العاملة لمواكبة مستقبل العمل والتقدم التكنولوجي. وأضاف أن أتمتة الوظائف والاستثمار بمهارات المستقبل يسهمان في زيادة الاستثمار في الاقتصاد، ويرفعان من نمو الناتج المحلي الإجمالي، ومن إنتاجية العمل والعامل، ويجعلان الشركات منتجة أكثر.
ولفت إلى أن مستقبل العمل يمر بمراحل وتطورات عدة، ترتبط بالثورة التكنولوجية؛ مما يتطلب تأهيل القوى العاملة الحالية، والاستثمار في تطوير المواهب المستقبلية، مبينا أن أطراف الإنتاج الثلاثة تعمل على تأهيل القوى العاملة لمواكبة مستقبل العمل والتقدم التكنولوجي.
وأشار إلى أن أصحاب الأعمال والموارد البشرية والجهات الحكومية، يؤدون أدوارا مهمة للاستعداد لمستقبل العمل، من خلال إعادة بناء واستيعاب القوى العاملة بشكل استباقي، والنظر للمهارات والقوى البشرية كاستثمار، وليس مركز تكلفة، مع التركيز على الموارد البشرية من ذوي المهارات العالية والحفاظ عليهم.
أبرز ما بحثه المنتدى:
التحولات في أنماط العمل الجديدة والتحديات التي تواجهها
دور الجهات ذات العلاقة في تحولات أنماط العمل
إدارة المواهب وتطويرها وبناء تنظيم محلي لإدارتها
تهيئة الموظفين ذوي الإمكانات والمهارات العالية للمهن القيادية
الحقوق والالتزامات على أطراف العمل
تطوير نماذج الأعمال والإنتاجية