فندت المنظمة اليمنية للأسرى والمختطفين
الجمعة / 5 / صفر / 1441 هـ - 18:45 - الجمعة 4 أكتوبر 2019 18:45
تعيش مناطق سيطرة ميليشيات الحوثي أزمة خانقة في المشتقات النفطية ومادة الغاز المنزلي، وأغلقت المحطات أبوابها أمام السيارات والمركبات، واختلقت الميليشيات الموالية لإيران أزمة مشتقات نفطية لاستغلالها كورقة إنسانية وافتعلت أزمة كبيرة مقابل فتحها للسوق السوداء.
من جهتها فندت المنظمة اليمنية للأسرى والمختطفين مزاعم الحوثيين، مؤكدة أن الآلاف من المختطفين الذين اعتقلتهم الميليشيات من منازلهم وأماكن أعمالهم والطرقات العامة لا يزالون في سجون الميليشيات، وتجاوز اعتقال أغلبهم ثلاث سنوات، مشيرة إلى أنه جرى تعذيبهم نفسيا وبدنيا وحرمانهم من أدنى الحقوق الأساسية بطريقة مخالفة لأدنى حقوق الإنسان.
وأوضحت المنظمة في بيان لها أن ميليشيات الحوثي عمدت إلى اتخاذ المختطفين دروعا بشرية وسجنهم في مناطق تخزين الأسلحة، مبينة أن من بين من روجت الميليشيات لإطلاقهم، بعض الأسماء الذين سبق الإفراج عنهم قبل فترة طويلة، إضافة إلى أن أغلبهم ليسوا ضمن قوائم السويد، مؤكدة أن أغلبهم مختطفون مدنيون ولا يوجد بينهم أسير واحد.
وكشفت المنظمة أن الميليشيات الحوثية أجبرت المفرج عنهم على البقاء في مناطق سيطرتها على الرغم من أن عددا منهم بحاجة إلى السفر للعلاج، مشيرة إلى أن لا فرق بين الإقامة الجبرية والبقاء في السجون، ولا سيما قيام الميليشيات بإعادة بعض المفرج عنهم مسبقا إلى السجون.
إلى ذلك، أكدت أن الدافع الأساسي لميليشيات الحوثي في إطلاق العشرات ليس إنسانيا، وإنما بهدف التخلص من الأعباء المادية، حيث أغلب المفرج عنهم من جرحى عملية ذمار والبعض الآخر أصبح معاقا، فيما يعاني آخرون من الأمراض المزمنة نتيجة التعذيب.
ميدانيا أحبطت قوات الجيش الوطني محاولة تسلل لميليشيات الحوثي الإرهابية الانقلابية المدعومة من إيران، باتجاه مديرية التحيتا جنوب الحديدة، غرب البلاد، وحاولت مجموعة من عناصر الميليشيات الحوثية التسلل باتجاه مواقع الجيش شمال منطقة الجبلية التابعة لمديرية التحيتا، وأجبرت قوات الجيش عناصر الميليشيات الحوثية على التراجع والفرار، بعد تكبدها قتلى وجرحى في صفوفها.
وكان العشرات من قيادات وعناصر الميليشيات الحوثية لقوا مصرعهم في معارك محور كتاف بصعدة، خلال الأيام الماضية، جميعهم قيادات بارزة، حيث أكد مصدر عسكري أن أكثر من 40 مسلحا وقياديا حوثيا لقوا مصرعهم في المعارك، أبرزهم العميد أمين الحميري، قائد محور صعدة، قائد الشرطة العسكرية فرع صعدة، والعميد محمد دعبش، قائد محور البيضاء بالمنطقة الرابعة، والعميد أحمد شرويد، مسؤول شعبة الاستخبارات والمعلومات بالمنطقة الرابعة، والعميد عبدالله خطاب، مسؤول الإمداد والتموين بالمنطقة الرابعة، والعميد عادل أبوأصبع، قائد اللواء 135 مشاة، والعميد أحمد العستوت، قائد اللواء (الأول نصر)، والعميد كمال اللهيم، والعميد عمر صيفان.
مشاهدات يمنية
من جهتها فندت المنظمة اليمنية للأسرى والمختطفين مزاعم الحوثيين، مؤكدة أن الآلاف من المختطفين الذين اعتقلتهم الميليشيات من منازلهم وأماكن أعمالهم والطرقات العامة لا يزالون في سجون الميليشيات، وتجاوز اعتقال أغلبهم ثلاث سنوات، مشيرة إلى أنه جرى تعذيبهم نفسيا وبدنيا وحرمانهم من أدنى الحقوق الأساسية بطريقة مخالفة لأدنى حقوق الإنسان.
وأوضحت المنظمة في بيان لها أن ميليشيات الحوثي عمدت إلى اتخاذ المختطفين دروعا بشرية وسجنهم في مناطق تخزين الأسلحة، مبينة أن من بين من روجت الميليشيات لإطلاقهم، بعض الأسماء الذين سبق الإفراج عنهم قبل فترة طويلة، إضافة إلى أن أغلبهم ليسوا ضمن قوائم السويد، مؤكدة أن أغلبهم مختطفون مدنيون ولا يوجد بينهم أسير واحد.
وكشفت المنظمة أن الميليشيات الحوثية أجبرت المفرج عنهم على البقاء في مناطق سيطرتها على الرغم من أن عددا منهم بحاجة إلى السفر للعلاج، مشيرة إلى أن لا فرق بين الإقامة الجبرية والبقاء في السجون، ولا سيما قيام الميليشيات بإعادة بعض المفرج عنهم مسبقا إلى السجون.
إلى ذلك، أكدت أن الدافع الأساسي لميليشيات الحوثي في إطلاق العشرات ليس إنسانيا، وإنما بهدف التخلص من الأعباء المادية، حيث أغلب المفرج عنهم من جرحى عملية ذمار والبعض الآخر أصبح معاقا، فيما يعاني آخرون من الأمراض المزمنة نتيجة التعذيب.
ميدانيا أحبطت قوات الجيش الوطني محاولة تسلل لميليشيات الحوثي الإرهابية الانقلابية المدعومة من إيران، باتجاه مديرية التحيتا جنوب الحديدة، غرب البلاد، وحاولت مجموعة من عناصر الميليشيات الحوثية التسلل باتجاه مواقع الجيش شمال منطقة الجبلية التابعة لمديرية التحيتا، وأجبرت قوات الجيش عناصر الميليشيات الحوثية على التراجع والفرار، بعد تكبدها قتلى وجرحى في صفوفها.
وكان العشرات من قيادات وعناصر الميليشيات الحوثية لقوا مصرعهم في معارك محور كتاف بصعدة، خلال الأيام الماضية، جميعهم قيادات بارزة، حيث أكد مصدر عسكري أن أكثر من 40 مسلحا وقياديا حوثيا لقوا مصرعهم في المعارك، أبرزهم العميد أمين الحميري، قائد محور صعدة، قائد الشرطة العسكرية فرع صعدة، والعميد محمد دعبش، قائد محور البيضاء بالمنطقة الرابعة، والعميد أحمد شرويد، مسؤول شعبة الاستخبارات والمعلومات بالمنطقة الرابعة، والعميد عبدالله خطاب، مسؤول الإمداد والتموين بالمنطقة الرابعة، والعميد عادل أبوأصبع، قائد اللواء 135 مشاة، والعميد أحمد العستوت، قائد اللواء (الأول نصر)، والعميد كمال اللهيم، والعميد عمر صيفان.
مشاهدات يمنية
- الرئيس هادي يعين العقيد فائز سالم موسى طاحس مديرا عاما لشرطة محافظة أرخبيل سقطرى
- ميليشيات الحوثي تدهم منزل المواطن ثابت سعيد معوضة وتقتل ابنه بدم بارد أمام أسرته بمدينة ذمار
- «مسام» السعودي ينتزع أكثر من 750 لغما في أسبوع