الكتاب الذي غير حياة كثيرين!
الاحد / 23 / محرم / 1441 هـ - 20:15 - الاحد 22 سبتمبر 2019 20:15
عبارة محفزه ولكن لا تنخرط خلفها، لأنه لا شيء قادر على تغييرك ما لم ترغب أنت بذلك، وما لم تتزحزح من مكانك وتحاول جاهدا صنع تغيير يليق بك كشخص خلقه الله تاما كاملا لا ينقصه عقل أو علم. إن التغيير ينبع من ذاتك وإيمانك بالله ويقينك ورغبتك الصادقة ونفسك الآملة بالتغيير والعازمة عليه، يتضح لك ذلك حين تسلك مسارات التغيير ناصبا أمام عينيك قول الله تعالى «إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم»، وتؤمن بأن أول الصعود خطوة وأول الغيث قطرة، غير متعجل بالنتائج أو متسرع بالأحكام، تحديدا بحكم الفشل وعدم القدرة.
ابدأ الآن وتدارك نفسك والزمن، فكل شيء يمضي الوقت والعمر والفرص كذلك، عليك أن تتخذ قرار التغيير غير آبه بالنتائج فإن كانت مرضية يالسعادتك وإن كانت العكس يكفيك شرف المحاولة والصمود وإزاحة ما كنت عليه، يكفيك من الطريق شرفة واحدة نظرت منها للشروق والأمل لحظة عبورك بهذا التغيير، تكفيك ثمرة واحدة صنعتك شخصا مختلفا بعد هذه التجربة، تذكر، أنت الكتاب القادر على تغيير ذاتك فقط أحسن قراءتك واستماعك وكن أنت كتابك وعنون ذاتك بالعزم الذي غير نفسي قبل كثيرين.
ابدأ الآن وتدارك نفسك والزمن، فكل شيء يمضي الوقت والعمر والفرص كذلك، عليك أن تتخذ قرار التغيير غير آبه بالنتائج فإن كانت مرضية يالسعادتك وإن كانت العكس يكفيك شرف المحاولة والصمود وإزاحة ما كنت عليه، يكفيك من الطريق شرفة واحدة نظرت منها للشروق والأمل لحظة عبورك بهذا التغيير، تكفيك ثمرة واحدة صنعتك شخصا مختلفا بعد هذه التجربة، تذكر، أنت الكتاب القادر على تغيير ذاتك فقط أحسن قراءتك واستماعك وكن أنت كتابك وعنون ذاتك بالعزم الذي غير نفسي قبل كثيرين.