كيف يحرض نصر االله على العرب؟
ردت على إساءات نصر الله.. ونددت بإطلاق الصواريخ الحوثية تجاه الأراضي السعودية
الأربعاء / 12 / محرم / 1441 هـ - 23:00 - الأربعاء 11 سبتمبر 2019 23:00
أدانت اللجنة الوزارية العربية الرباعية المعنية بمتابعة تطورات الأزمة مع إيران وسبل التصدي لتدخلاتها في الشؤون الداخلية العربية، مواصلة دعم إيران للأعمال الإرهابية والتخريبية في الدول العربية، بما في ذلك استمرار عمليات إطلاق الصواريخ الباليستية إيرانية الصنع مـن داخـل الأراضـي اليمنية على المدن الآهلة بالسكان بالمملكة بما في ذلك الأماكن المقدسة، والذي يشكل خرقا سـافرا لقرار مجلس الأمن رقم (2216) لعام 2015 الذي ينص على ضرورة الامتنـاع عن تـسليح الميليشيات.
وأكدت اللجنة الوزارية، التي تضم السعودية ومصر والبحرين ومصر والأمين العام للجامعة العربية، وتترأسها الإمارات، بيانا عن اجتماعها الثاني عشر بالقاهرة، أكدت خلاله دعمها للإجراءات التي تتخذها المملكة والبحرين من أجل التصدي لهذه الأعمال العدوانية حماية لأمنها واستقرارها.
ونددت اللجنة بالأعمال التي قامت بها ميليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة مـن إيران والمتمثلة في الهجوم بالطائرات المسيرة على محطتين لضخ النفط داخل المملكة كما أدانت الأعمال التخريبية التي طالت السفن التجارية في المياه الإقليمية لدولة الإمارات وفي بحر عمان.
عدوان حسن نصر الله
وأدانت اللجنة ما جاء في الكلمة العدائية والتحريضية لأمين عام حزب الله اللبناني الإرهابي أمس، وما تضمنته من إساءات مرفوضة للمملكة والإمارات والبحرين واليمن، الأمر الذي يشكل تدخلا سافرا في شؤونها الداخلية يقصد به إثارة الفتنة والحض على الكراهية، ويعد امتدادا للدور الخطير الذي يقوم به هـذا الحزب الإرهابي الذي يعد أحد أذرع إيران والمزعزع للأمن والاستقرار في المنطقة.
وأكدت أن هذا الحزب يشكل مصدرا رئيسا للتوتر مما يستوجب ضرورة ردعه والتصدي له ولمن يدعمه، وضرورة إلزامه بالكف الفوري عن هذه التصريحات وكافة الممارسات التي تعرقل جهود إحلال السلام في المنطقة، ودعت اللجنة الحكومة اللبنانية إلى إدانة هذه التصريحات والتدخلات السافرة من قبل أحد مكوناتها الأساسية.
دعم الحوثيين
وأدانت اللجنة الوزارية استمرار إيران في تطوير برنامجها للصواريخ الباليستية وتزويد ميليشيات الحوثي الإرهابية بها، منددة بإطلاق الصواريخ إيرانية الصنع والتي استهدفت بها ميليشيات الحوثي الإرهابية المدن الآهلة بالسكان والأعيان المدنية بالمملكة بما فيها العاصمة الرياض، مما قوبل بإدانة عربية ودولية واسعة؛ مؤكدة أن ذلك يشكل تهديدا جديا للأمن والاستقرار في المنطقة.
كما أكدت ضرورة التزام إيران بتنفيذ قرار مجلس الأمن رقم (2231) لعام 2015، والمتعلـق ببرنامجها الصاروخي، وعلى ضرورة تطبيق آلية فعالة للتحقق من تنفيذ الاتفاق والتفتيش والرقابة وإعادة فرض العقوبات على نحو سريع وفعال حال انتهاك إيران لالتزاماتها بموجب الاتفاق وعلى أهمية انضمام إيران إلى كافة مواثيق السلامة النووية ومراعاة المشاكل البيئية للمنطقة، وما تضمنه ذات القرار من تأكيد على حظر إيران لإجراء التجارب الباليستية وتطويرها للصواريخ بعيدة المدى والصواريخ القادرة على حمل رؤوس نووية.
أبرز ما جاء في بيان اللجنة الوزارية:
استنكرت التصريحات الاستفزازية المستمرة من قبل المسؤولين الإيرانيين ضد الدول العربية.
أعربت عن قلقها البالغ إزاء ما تقوم به إيران من تأجيج مذهبي وطائفي في الدول العربية، وتسليحها للميليشيات الإرهابية في بعض الدول.
أدانت التهديدات الإيرانية المباشرة للملاحة الدولية في الخليج العربي ومضيق هرمز، والبحر الأحمر عبر وكلائها الحوثيين.
أكدت الوقوف بكل حزم وقوة ضد أي محاولات إيرانية لتهديد أمن الطاقة وحرية وسلامة المنشآت البحرية في الخليج العربي
دعت لتكثيف الجهود الدبلوماسية بـين الدول العربية والدول والمنظمات الإقليمية والدولية لتسليط الضوء على ممارسات إيران العدائية.
ثمنت الجهود التي بذلتها ترويكا المجموعة العربية في نيويورك برئاسة السعودية.
نددت باستمرار التدخل الإيراني والتركي في الأزمة السورية وتداعياته الخطيرة.
استنكرت استمرار التدخلات الإيرانية في الشؤون الداخلية للبحرين، ومساندة وتدريب الإرهابيين وإيوائهم.
استنكرت التصريحات الاسـتفزازية للمسؤولين الإيرانيين تجاه الجزر الإماراتية الثلاث المحتلة.
أعربت عن التضامن مع المغرب بقطع علاقاته الدبلوماسية مع إيران.
وأكدت اللجنة الوزارية، التي تضم السعودية ومصر والبحرين ومصر والأمين العام للجامعة العربية، وتترأسها الإمارات، بيانا عن اجتماعها الثاني عشر بالقاهرة، أكدت خلاله دعمها للإجراءات التي تتخذها المملكة والبحرين من أجل التصدي لهذه الأعمال العدوانية حماية لأمنها واستقرارها.
ونددت اللجنة بالأعمال التي قامت بها ميليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة مـن إيران والمتمثلة في الهجوم بالطائرات المسيرة على محطتين لضخ النفط داخل المملكة كما أدانت الأعمال التخريبية التي طالت السفن التجارية في المياه الإقليمية لدولة الإمارات وفي بحر عمان.
عدوان حسن نصر الله
وأدانت اللجنة ما جاء في الكلمة العدائية والتحريضية لأمين عام حزب الله اللبناني الإرهابي أمس، وما تضمنته من إساءات مرفوضة للمملكة والإمارات والبحرين واليمن، الأمر الذي يشكل تدخلا سافرا في شؤونها الداخلية يقصد به إثارة الفتنة والحض على الكراهية، ويعد امتدادا للدور الخطير الذي يقوم به هـذا الحزب الإرهابي الذي يعد أحد أذرع إيران والمزعزع للأمن والاستقرار في المنطقة.
وأكدت أن هذا الحزب يشكل مصدرا رئيسا للتوتر مما يستوجب ضرورة ردعه والتصدي له ولمن يدعمه، وضرورة إلزامه بالكف الفوري عن هذه التصريحات وكافة الممارسات التي تعرقل جهود إحلال السلام في المنطقة، ودعت اللجنة الحكومة اللبنانية إلى إدانة هذه التصريحات والتدخلات السافرة من قبل أحد مكوناتها الأساسية.
دعم الحوثيين
وأدانت اللجنة الوزارية استمرار إيران في تطوير برنامجها للصواريخ الباليستية وتزويد ميليشيات الحوثي الإرهابية بها، منددة بإطلاق الصواريخ إيرانية الصنع والتي استهدفت بها ميليشيات الحوثي الإرهابية المدن الآهلة بالسكان والأعيان المدنية بالمملكة بما فيها العاصمة الرياض، مما قوبل بإدانة عربية ودولية واسعة؛ مؤكدة أن ذلك يشكل تهديدا جديا للأمن والاستقرار في المنطقة.
كما أكدت ضرورة التزام إيران بتنفيذ قرار مجلس الأمن رقم (2231) لعام 2015، والمتعلـق ببرنامجها الصاروخي، وعلى ضرورة تطبيق آلية فعالة للتحقق من تنفيذ الاتفاق والتفتيش والرقابة وإعادة فرض العقوبات على نحو سريع وفعال حال انتهاك إيران لالتزاماتها بموجب الاتفاق وعلى أهمية انضمام إيران إلى كافة مواثيق السلامة النووية ومراعاة المشاكل البيئية للمنطقة، وما تضمنه ذات القرار من تأكيد على حظر إيران لإجراء التجارب الباليستية وتطويرها للصواريخ بعيدة المدى والصواريخ القادرة على حمل رؤوس نووية.
أبرز ما جاء في بيان اللجنة الوزارية:
استنكرت التصريحات الاستفزازية المستمرة من قبل المسؤولين الإيرانيين ضد الدول العربية.
أعربت عن قلقها البالغ إزاء ما تقوم به إيران من تأجيج مذهبي وطائفي في الدول العربية، وتسليحها للميليشيات الإرهابية في بعض الدول.
أدانت التهديدات الإيرانية المباشرة للملاحة الدولية في الخليج العربي ومضيق هرمز، والبحر الأحمر عبر وكلائها الحوثيين.
أكدت الوقوف بكل حزم وقوة ضد أي محاولات إيرانية لتهديد أمن الطاقة وحرية وسلامة المنشآت البحرية في الخليج العربي
دعت لتكثيف الجهود الدبلوماسية بـين الدول العربية والدول والمنظمات الإقليمية والدولية لتسليط الضوء على ممارسات إيران العدائية.
ثمنت الجهود التي بذلتها ترويكا المجموعة العربية في نيويورك برئاسة السعودية.
نددت باستمرار التدخل الإيراني والتركي في الأزمة السورية وتداعياته الخطيرة.
استنكرت استمرار التدخلات الإيرانية في الشؤون الداخلية للبحرين، ومساندة وتدريب الإرهابيين وإيوائهم.
استنكرت التصريحات الاسـتفزازية للمسؤولين الإيرانيين تجاه الجزر الإماراتية الثلاث المحتلة.
أعربت عن التضامن مع المغرب بقطع علاقاته الدبلوماسية مع إيران.