«هدف» يتفق مع جامعة بريطانية لتنفيذ برامج أكاديمية القيادة
الاحد / 2 / محرم / 1441 هـ - 20:45 - الاحد 1 سبتمبر 2019 20:45
أبرم صندوق تنمية الموارد البشرية «هدف» أمس، اتفاقية تعاون مع إحدى الجامعات البريطانية، لتنفيذ وتصميم برنامج تدريب «أكاديمية هدف للقيادة»، الهادف لتطوير مهارات قيادات المستقبل من منسوبي ومنسوبات القطاع الخاص.
وقال مدير عام صندوق تنمية الموارد البشرية «هدف» الدكتور محمد السديري: نتطلع إلى أن تسفر الجهود، في زيادة أعداد القوى الوطنية الشابة الملتحقة في الأكاديمية، وتحقيق التعاون والتكامل بين الصندوق والقطاع الخاص، للاستثمار سويا في رأس المال البشري الذي يقود المنشآت لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، إضافة إلى مساعدة المنشآت على بناء الكفاءات القيادية واختيار الأنسب للمناصب القيادية، وإكساب المتدربين جدارات قيادة فريق العمل وقيادة الأعمال، والاستفادة من النماذج العالمية في تطوير القيادات.
وتأتي اتفاقية التعاون في إطار جهود «هدف» في الإسهام، على رفع معدلات التوطين النوعي والمتميز، من خلال تأهيل وتدريب الموظفين والموظفات السعوديين في القطاع الخاص، لإدارة وقيادة المنشآت، بما ينعكس على الأداء والإنتاجية، وتطوير المهارات والقدرات.
وتعتمد الأكاديمية على نقل الخبرات العالمية وتفعيل مبادئ القيادة الفاعلة والمؤثرة من خلال عديد من الحالات والمشروعات العملية، ونقل الممارسات المثلى عالميا والتوجيه والمتابعة والمحاكاة المباشرة أو عبر القاعات الافتراضية.
وقال مدير عام صندوق تنمية الموارد البشرية «هدف» الدكتور محمد السديري: نتطلع إلى أن تسفر الجهود، في زيادة أعداد القوى الوطنية الشابة الملتحقة في الأكاديمية، وتحقيق التعاون والتكامل بين الصندوق والقطاع الخاص، للاستثمار سويا في رأس المال البشري الذي يقود المنشآت لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، إضافة إلى مساعدة المنشآت على بناء الكفاءات القيادية واختيار الأنسب للمناصب القيادية، وإكساب المتدربين جدارات قيادة فريق العمل وقيادة الأعمال، والاستفادة من النماذج العالمية في تطوير القيادات.
وتأتي اتفاقية التعاون في إطار جهود «هدف» في الإسهام، على رفع معدلات التوطين النوعي والمتميز، من خلال تأهيل وتدريب الموظفين والموظفات السعوديين في القطاع الخاص، لإدارة وقيادة المنشآت، بما ينعكس على الأداء والإنتاجية، وتطوير المهارات والقدرات.
وتعتمد الأكاديمية على نقل الخبرات العالمية وتفعيل مبادئ القيادة الفاعلة والمؤثرة من خلال عديد من الحالات والمشروعات العملية، ونقل الممارسات المثلى عالميا والتوجيه والمتابعة والمحاكاة المباشرة أو عبر القاعات الافتراضية.