موقف دولي يدعم استقرار عدن.. وآل جابر: المستفيدون هم الانقلابيون
حملة اختطاف حوثية واسعة للعائدين إلى الحديدة من عدن
الخميس / 7 / ذو الحجة / 1440 هـ - 19:45 - الخميس 8 أغسطس 2019 19:45
شكل موقف دول التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، والولايات المتحدة الأمريكية، والاتحاد الأوروبي، الدول الخمس دائمة العضوية بمجلس الأمن الدولي، والمبعوث الأممي للأمم المتحدة لليمن، والأحزاب السياسية اليمنية، بشأن الأحداث الأخيرة التي دعا لها المجلس الانتقالي الجنوبي المطالب بالانفصال، رسالة داعمة، وموقفا حازما للشرعية اليمنية، وإنهاء جميع أعمال العنف فورا، والانخراط في حوار بناء لحل الخلافات سلميا.
وذلك عقب مهاجمة مجاميع مسلحة تابعة لما يسمى «المجلس الانتقالي الجنوبي» لبعض مناطق سيطرة ألوية الحماية الرئاسية، والتهديد بالسيطرة على المقرات الحكومية وقصر المعاشيق بعدن، بعد أسبوع من حالات الغليان داخل مدينة عدن ولجوء الحراك الانفصالي إلى طرد أبناء المحافظات الشمالية من عدن، وجددت الدول الخمس دائمة العضوية بمجلس الأمن الدولي التزامها بدعم مستقبل آمن ومستقر لكل اليمنيين وعملية سياسية شاملة بموجب القرارات الأممية ذات العلاقة، والمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية ووثيقة مخرجات مؤتمر الحوار الوطني.
وأكد السفير السعودي لدى اليمن محمد آل جابر، بأن عدن ستبقي آمنة ومستقرة بفضل حكمة العقلاء وبدعم التحالف العربي، وقال في تغريدة له عبر تويتر بأن المستفيد الوحيد مما يحدث في عدن هو الميليشيات الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران والتنظيمات الإرهابية التي استهدفت الشهيد أبواليمامة والأبطال الشهداء في معسكر الجلاء، ومركز الشرطة، وهي التي دمرتها عدوانا وبغيا في عام 2015، وستبقى عدن آمنة ومستقرة بحكمة العقلاء وبدعم التحالف.
ودانت قيادة «ألوية العمالقة» في اليمن، أمس ما حدث في عدن أخيرا من «تصرفات فردية وخارجة عن الشرع والقانون» وقالت «هذا لا يأتي بأي فائدة، فعندما تزهق الأرواح وتسفك الدماء وتسيل على أرضنا الطاهرة فلا يستفيد من ذلك إلا الحوثي والتنظيمات الإرهابية، ومن كان على شاكلتهم».
من جهتها أعلنت ميليشيات الحوثي الإرهابية تأييدها الكامل لتحركات المجلس الانتقالي الجنوبي، في عدن، ضد الحكومة الشرعية ومؤسسات الدولة، وقوات الحماية الرئاسية، وأكد محمد على الحوثي، في تغريدة دعم تحركات المجلس الانتقالي لإسقاط حكومة الرئيس هادي، وقال نتمنى أن تكون تحركاتهم حاسمة، ومستعدون لأي حوار سياسي مع الانتقالي.
مشاهدات يمنية:
وذلك عقب مهاجمة مجاميع مسلحة تابعة لما يسمى «المجلس الانتقالي الجنوبي» لبعض مناطق سيطرة ألوية الحماية الرئاسية، والتهديد بالسيطرة على المقرات الحكومية وقصر المعاشيق بعدن، بعد أسبوع من حالات الغليان داخل مدينة عدن ولجوء الحراك الانفصالي إلى طرد أبناء المحافظات الشمالية من عدن، وجددت الدول الخمس دائمة العضوية بمجلس الأمن الدولي التزامها بدعم مستقبل آمن ومستقر لكل اليمنيين وعملية سياسية شاملة بموجب القرارات الأممية ذات العلاقة، والمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية ووثيقة مخرجات مؤتمر الحوار الوطني.
وأكد السفير السعودي لدى اليمن محمد آل جابر، بأن عدن ستبقي آمنة ومستقرة بفضل حكمة العقلاء وبدعم التحالف العربي، وقال في تغريدة له عبر تويتر بأن المستفيد الوحيد مما يحدث في عدن هو الميليشيات الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران والتنظيمات الإرهابية التي استهدفت الشهيد أبواليمامة والأبطال الشهداء في معسكر الجلاء، ومركز الشرطة، وهي التي دمرتها عدوانا وبغيا في عام 2015، وستبقى عدن آمنة ومستقرة بحكمة العقلاء وبدعم التحالف.
ودانت قيادة «ألوية العمالقة» في اليمن، أمس ما حدث في عدن أخيرا من «تصرفات فردية وخارجة عن الشرع والقانون» وقالت «هذا لا يأتي بأي فائدة، فعندما تزهق الأرواح وتسفك الدماء وتسيل على أرضنا الطاهرة فلا يستفيد من ذلك إلا الحوثي والتنظيمات الإرهابية، ومن كان على شاكلتهم».
من جهتها أعلنت ميليشيات الحوثي الإرهابية تأييدها الكامل لتحركات المجلس الانتقالي الجنوبي، في عدن، ضد الحكومة الشرعية ومؤسسات الدولة، وقوات الحماية الرئاسية، وأكد محمد على الحوثي، في تغريدة دعم تحركات المجلس الانتقالي لإسقاط حكومة الرئيس هادي، وقال نتمنى أن تكون تحركاتهم حاسمة، ومستعدون لأي حوار سياسي مع الانتقالي.
مشاهدات يمنية:
- محافظ البنك المركزي اليمني، حافظ فاخر معياد، يتهم ميليشيات الحوثي الإيرانية بالمضاربة بالعملة
- ميليشيات الحوثي تشن حملة اختطافات واسعة للعائدين إلى الحديدة من محافظة عدن
- قوات الجيش الوطني مدعومة من قوات التحالف العربي تنفذ كمينا محكما لميليشيات الحوثي في محافظة صعدة
- مقاتلات تحالف دعم الشرعية في اليمن تشن غارات جوية على ميليشيات الحوثي شمال محافظة صعدة