مقصلة الإعدام تحصد براءة 93 طفلا إيرانيا
نظام الملالي يواصل انتهاكاته ويضرب بقوانين حقوق الإنسان عرض الحائط
السبت / 24 / ذو القعدة / 1440 هـ - 20:00 - السبت 27 يوليو 2019 20:00
ليست المشكلة في وجود نحو 7 ملايين طفل إيراني في سوق العمل يتعرضون يوميا للإيذاء والمعاملة السيئة وامتهان آدميتهم، لكن المأساة الحقيقية أن يذهب نظام الملالي الإرهابي برؤوس 93 طفلا بريئا إلى مقصلة الإعدام، والأزمة الأكبر أن ترفض طهران التصديق على اتفاقية منع إشراك الأطفال في النزاعات المسلحة.
يعيش الطفل الإيراني حياة صعبة مليئة بالأحزان والمآسي، فحكومة المرشد الأعلى لا تمتثل للقانون الدولي الذي يعرف الطفل بأنه: أي شخص أقل من 18 عاما، ولا تطبق قوانين حماية الطفل، بل لا تعترف في أحيان كثيرة بها، وذلك بحسب موقع حماية الإنسان في إيران ومنظمة الأمم المتحدة.
ورغم أنها دولة طرف في اتفاقية حقوق الطفل عام 1994، لكنها لن تطبق أي حكم «يتعارض مع القوانين أو التشريعات المحلية» صدق على البروتوكول الاختياري بشأن بيع الأطفال واستغلالهم في البغاء وفي المواد الإباحية (2007) ولكن التنفيذ يفتقر بشدة للتنفيذ.
إعدام الأحداث
• 7 أحداث جانحين حكم عليهم بالإعدام عام 2018 وفقا للبيانات الرسمية »العدد الفعلي أعلى على الأرجح«
• 90+ الأحداث الجانحين المحكوم عليهم بالإعدام
• وصل العدد تقريبا إلى 93 طفلا أعدموا في إيران
عمالة الأطفال
• يدخل سوق العمل أطفال دون سن 15
• وعرفت منظمة العمل الدولية هذا السن بأنه يحرم العمل فيه للأطفال، ويتداخل مع مدرستهم، ويضر أجسادهم، ويؤثر على التطور العقلي أو الاجتماعي أو الأخلاقي
• من 3 إلى 7 ملايين طفل في سوق العمل
لماذا تنتشر الانتهاكات؟
• بيئة قانونية وتنظيمية ضعيفة
• قانون العمل يقول إن العمل ممنوع لأقل من سن 15 عاما لكن لا يتم تطبيقه
• أماكن العمل التي يقل عدد موظفيها عن 10 موظفين معفاة من معظم اللوائح (يمثلون 50% من أماكن العمل)
• عدد كبير من السكان الأفغان الذين لا يحملون وثائق عرضة للاستغلال
قطاعات تشهد عمل الأطفال
نسج السجاد والبساط ـ التخلص من النفايات ـ النسيج والملابس ـ التعدين ـ تصنيع الطوب ـ البناء ـ الإنتاج الكيميائي ـ العمل المنزلي ـ الباعة الجائلون
الجنود الأطفال
تعد إيران واحدة من 30 دولة فقط لم تصدق على البروتوكول الاختياري للأمم المتحدة بشأن الأطفال في النزاعات المسلحة
الأطفال المهاجرون
• 3 ملايين طفل معظمهم من الأفغان من المهاجرين في إيران.
• 2 مليون لا يحملون وثائق.
• مليونا طفل مهاجر غير شرعي يستخدمون على نطاق واسع في تشغيل الأطفال.
• 1.5 مليون من المهاجرين أطفال.
• الأطفال معرضون بشدة للعمل القسري والاتجار بالبشر وتجارة الجنس.
• يتم تسجيل 420.000 من هؤلاء الأطفال في المدرسة
• منذ عام 2015، يسمح للأطفال غير المسجلين بالتسجيل في المدرسة، لكن الكثير منهم غير مسجلين بسبب مخاوف من الترحيل أو القيود المالية
زواج الأطفال
• 6% من الفتيات الإيرانيات المتزوجات بين سن 10 و14 سنة
• يمكن أن تتزوج الفتيات دون 13 سنة بموافقة الأب أو الوصي والقاضي
• 40404 حالات زواج من الفتيات دون سن 15 سنة مسجلة في عام 2015
• 17% من الفتيات في إيران متزوجات قبل سن 18
أطفال الشوارع
• يتعرضون للاعتداء الجنسي / الجسدي
• الأمراض المعدية والأمراض المنقولة جنسيا
• الاتجار في العمل وتجارة الجنس
• يقدر عددهم بـ200000 طفل
• يأتون من الأسر التي تعاني من إدمان المخدرات، والمرض، والفقر
• معظمهم من المراكز الحضرية
• كثيرا ما يستخدمون لحمل وغربلة القمامة
• نصفهم أطفال مهاجرون أفغان
إساءة للأطفال
• تدابير وقائية / تعليمية سيئة
• آليات الإبلاغ غير كافية
• عدم كفاية القوى العاملة والتدريب والموارد للخدمة / الكادر الطبي
• تدابير التدخل غير فعالة
• الحماية القانونية الضعيفة «قانون إيران لحماية الأطفال والمراهقين (2002) لا يحمي من الإيذاء البدني؛ ولا يوجد ذكر للإيذاء الجنسي في القوانين المدنية والعقابية التي لا توضح الحدود المادية
الأطفال المعوقون
• يقدر عددهم بـ3 ملايين طفل
• عددهم يصل لـ 5% في المدارس
• كثيرا ما يختبئون في المنزل
• محرومون من التعرف المبكر
• غير محميين من سوء المعاملة في المؤسسات أو المنازل
• لا يحصلون على التعليم والخدمات الصحية
يعيش الطفل الإيراني حياة صعبة مليئة بالأحزان والمآسي، فحكومة المرشد الأعلى لا تمتثل للقانون الدولي الذي يعرف الطفل بأنه: أي شخص أقل من 18 عاما، ولا تطبق قوانين حماية الطفل، بل لا تعترف في أحيان كثيرة بها، وذلك بحسب موقع حماية الإنسان في إيران ومنظمة الأمم المتحدة.
ورغم أنها دولة طرف في اتفاقية حقوق الطفل عام 1994، لكنها لن تطبق أي حكم «يتعارض مع القوانين أو التشريعات المحلية» صدق على البروتوكول الاختياري بشأن بيع الأطفال واستغلالهم في البغاء وفي المواد الإباحية (2007) ولكن التنفيذ يفتقر بشدة للتنفيذ.
إعدام الأحداث
• 7 أحداث جانحين حكم عليهم بالإعدام عام 2018 وفقا للبيانات الرسمية »العدد الفعلي أعلى على الأرجح«
• 90+ الأحداث الجانحين المحكوم عليهم بالإعدام
• وصل العدد تقريبا إلى 93 طفلا أعدموا في إيران
عمالة الأطفال
• يدخل سوق العمل أطفال دون سن 15
• وعرفت منظمة العمل الدولية هذا السن بأنه يحرم العمل فيه للأطفال، ويتداخل مع مدرستهم، ويضر أجسادهم، ويؤثر على التطور العقلي أو الاجتماعي أو الأخلاقي
• من 3 إلى 7 ملايين طفل في سوق العمل
لماذا تنتشر الانتهاكات؟
• بيئة قانونية وتنظيمية ضعيفة
• قانون العمل يقول إن العمل ممنوع لأقل من سن 15 عاما لكن لا يتم تطبيقه
• أماكن العمل التي يقل عدد موظفيها عن 10 موظفين معفاة من معظم اللوائح (يمثلون 50% من أماكن العمل)
• عدد كبير من السكان الأفغان الذين لا يحملون وثائق عرضة للاستغلال
قطاعات تشهد عمل الأطفال
نسج السجاد والبساط ـ التخلص من النفايات ـ النسيج والملابس ـ التعدين ـ تصنيع الطوب ـ البناء ـ الإنتاج الكيميائي ـ العمل المنزلي ـ الباعة الجائلون
الجنود الأطفال
تعد إيران واحدة من 30 دولة فقط لم تصدق على البروتوكول الاختياري للأمم المتحدة بشأن الأطفال في النزاعات المسلحة
الأطفال المهاجرون
• 3 ملايين طفل معظمهم من الأفغان من المهاجرين في إيران.
• 2 مليون لا يحملون وثائق.
• مليونا طفل مهاجر غير شرعي يستخدمون على نطاق واسع في تشغيل الأطفال.
• 1.5 مليون من المهاجرين أطفال.
• الأطفال معرضون بشدة للعمل القسري والاتجار بالبشر وتجارة الجنس.
• يتم تسجيل 420.000 من هؤلاء الأطفال في المدرسة
• منذ عام 2015، يسمح للأطفال غير المسجلين بالتسجيل في المدرسة، لكن الكثير منهم غير مسجلين بسبب مخاوف من الترحيل أو القيود المالية
زواج الأطفال
• 6% من الفتيات الإيرانيات المتزوجات بين سن 10 و14 سنة
• يمكن أن تتزوج الفتيات دون 13 سنة بموافقة الأب أو الوصي والقاضي
• 40404 حالات زواج من الفتيات دون سن 15 سنة مسجلة في عام 2015
• 17% من الفتيات في إيران متزوجات قبل سن 18
أطفال الشوارع
• يتعرضون للاعتداء الجنسي / الجسدي
• الأمراض المعدية والأمراض المنقولة جنسيا
• الاتجار في العمل وتجارة الجنس
• يقدر عددهم بـ200000 طفل
• يأتون من الأسر التي تعاني من إدمان المخدرات، والمرض، والفقر
• معظمهم من المراكز الحضرية
• كثيرا ما يستخدمون لحمل وغربلة القمامة
• نصفهم أطفال مهاجرون أفغان
إساءة للأطفال
• تدابير وقائية / تعليمية سيئة
• آليات الإبلاغ غير كافية
• عدم كفاية القوى العاملة والتدريب والموارد للخدمة / الكادر الطبي
• تدابير التدخل غير فعالة
• الحماية القانونية الضعيفة «قانون إيران لحماية الأطفال والمراهقين (2002) لا يحمي من الإيذاء البدني؛ ولا يوجد ذكر للإيذاء الجنسي في القوانين المدنية والعقابية التي لا توضح الحدود المادية
الأطفال المعوقون
• يقدر عددهم بـ3 ملايين طفل
• عددهم يصل لـ 5% في المدارس
• كثيرا ما يختبئون في المنزل
• محرومون من التعرف المبكر
• غير محميين من سوء المعاملة في المؤسسات أو المنازل
• لا يحصلون على التعليم والخدمات الصحية