قيادي عراقي: البغدادي ظهر بطلب من الاستخبارات العالمية
الأربعاء / 26 / شعبان / 1440 هـ - 10:30 - الأربعاء 1 مايو 2019 10:30
أكد القيادي في التيار الصدري بالعراق حاكم الزاملي أمس أن سبب ظهور زعيم تنظيم داعش أبوبكر البغدادي يعود إلى محاولة الوكالات الاستخبارية العالمية التلويح بالإرهاب لتمرير مخططاتها الاستخبارية.
وقال في تصريح على موقعه إن «الظهور الأخير للإرهابي أبوبكر البغدادي وهو يوجه خطابه لمجموعة من تابعيه وولاته تم تحت رعاية ودراية الوكالات الاستخبارية العالمية»، مبينا أنه يحاول إرسال رسائل اطمئنان لمن تبقى من أتباعه بعد هزائمه في العراق وسورية.
وأضاف «الإرهابي البغدادي يحاول إثبات وجوده من خلال استذكار بطولات قتلاه وتبنيه لتفجيرات سريلانكا وأحداث ليبيا وتأسيس الولايات في مالي وغيرها من الدول»، لافتا إلى أن خطابه تم بحرية تامة بعد أن تضاربت الأخبار عن مقتله.
واستبعد الزاملي «إمكانية استمالة بعض العراقيين لتشكيل خلايا أو حواضن جديدة، فضلا عن استحالة رعايتهم أو إيوائهم أو إبداء المساعدة لهم»، عازيا ذلك إلى «مرارة الحرب والتهجير والقتل والدمار ونهب الأموال وسرقة الآثار وسبي النساء في المناطق التي سيطرت عليها عصابات داعش الإرهابية».
ودعا القيادي في التيار الصدري الحكومة العراقية إلى «مسك الحدود مع سوريا بشكل جيد وملاحقة الخلايا الإرهابية في المناطق التي يختبئ بها الدواعش»، لافتا إلى أهمية إعادة النازحين والمشردين وإعادة الإعمار وتقديم الخدمات.
وأكد على «إنهاء البطالة وعدم ترك الشباب كمشاريع استثمار من قبل الإرهابيين واستغلال عوزهم وفقرهم»، منوها إلى ضرورة إعادة النظر بالمنظومة الأمنية والعسكرية من خلال التقييم الدقيق للقادة.
وقال في تصريح على موقعه إن «الظهور الأخير للإرهابي أبوبكر البغدادي وهو يوجه خطابه لمجموعة من تابعيه وولاته تم تحت رعاية ودراية الوكالات الاستخبارية العالمية»، مبينا أنه يحاول إرسال رسائل اطمئنان لمن تبقى من أتباعه بعد هزائمه في العراق وسورية.
وأضاف «الإرهابي البغدادي يحاول إثبات وجوده من خلال استذكار بطولات قتلاه وتبنيه لتفجيرات سريلانكا وأحداث ليبيا وتأسيس الولايات في مالي وغيرها من الدول»، لافتا إلى أن خطابه تم بحرية تامة بعد أن تضاربت الأخبار عن مقتله.
واستبعد الزاملي «إمكانية استمالة بعض العراقيين لتشكيل خلايا أو حواضن جديدة، فضلا عن استحالة رعايتهم أو إيوائهم أو إبداء المساعدة لهم»، عازيا ذلك إلى «مرارة الحرب والتهجير والقتل والدمار ونهب الأموال وسرقة الآثار وسبي النساء في المناطق التي سيطرت عليها عصابات داعش الإرهابية».
ودعا القيادي في التيار الصدري الحكومة العراقية إلى «مسك الحدود مع سوريا بشكل جيد وملاحقة الخلايا الإرهابية في المناطق التي يختبئ بها الدواعش»، لافتا إلى أهمية إعادة النازحين والمشردين وإعادة الإعمار وتقديم الخدمات.
وأكد على «إنهاء البطالة وعدم ترك الشباب كمشاريع استثمار من قبل الإرهابيين واستغلال عوزهم وفقرهم»، منوها إلى ضرورة إعادة النظر بالمنظومة الأمنية والعسكرية من خلال التقييم الدقيق للقادة.