الملعب

سييرا.. سر عودة لقب النمور

خوزيه سييرا (إعلامي الاتحاد)
منذ عودة المدير الفني التشيلي خوزيه سييرا بدأ الاتحاد في الاستشفاء من جراحه تدريجيا حتى قوي على قهر الصعاب رغم قتاله في 3 جبهات أهمها في دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، حينما بدا أقرب الفرق إلى الهبوط للدرجة الأولى بجانب أحد، قبل أن ينتفض ويبدأ مؤشره في الارتفاع، كما قاتل بقوة أيضا في مسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين حتى بلغ النهائي عندما أطاح بالنصر أمس الأول في الدور نصف النهائي بالفوز عليه 4 - 2 في مباراة ماراثونية امتدت إلى شوطين إضافيين نتيجة التعادل 2 - 2 في الوقت الأصلي، إضافة إلى منافسته في مجموعته بدوري أبطال آسيا.

ومن واقع الوضع العام بقي سييرا كلمة السر في تحول الاتحاد من فريق هين ومحطة ينتظر الجميع الاستراحة فيها، إلى فريق شرس استحق لقب النمور، فماذا فعل سييرا وكيف جاءت نتائج الفريق في عهده؟

كيف أعاد سييرا الاتحاد؟
  • توظيف علاقته الجيدة مع اللاعبين في مصلحة الفريق
  • إجادته للتحضير النفسي والمعنوي قبل المواجهات الرسمية
  • تمتعه بهدوء تام ساعد اللاعبين في استعياب خططه
  • القراءة الفنية الجيدة للمباريات
  • إعادة نجم الفريق فهد المولد لسابق مستوياته
  • تجديده الثقة في جميع اللاعبين
  • النجاح في صنع دكة بدلاء فاعلة
  • عدم الاستعجال ولعب المباراة على أجزاء
  • الدعم الجماهيري الغفير لأنصاره
  • رغبته في إصلاح وضع الفريق ولعب دور المنقذ


الاتحاد عقب عودة سييرا
  • لعب 13 مباراة
  • فاز 9 مرات
  • تعادل مرتين
  • خسر مرتين
  • سجل 34 هدفا
  • فاز في 7 مباريات متتالية على أرضه
  • سجل 4 أهداف 3 مرات
  • سجل 3 أهداف 3 مرات
  • سجل 5 أهداف مرة واحدة
  • تأهل لنهائي كأس الملك
  • اقترب من البقاء بالدوري
  • اقترب من التأهل لدور الـ16 لأبطال آسيا