الإهمال وراء 84% من حوادث السير
الاحد / 16 / شعبان / 1440 هـ - 06:30 - الاحد 21 أبريل 2019 06:30
توصلت دراسة أعدها مركز رؤية للدراسات الاجتماعية لنتائج عدة حول الحوادث المرورية، أبرزها أن السبب الرئيس للحوادث وبنسبة 84% هو عدم الالتزام بأنظمة وضوابط فنون القيادة، وعلى رأسها السرعة الزائدة 64% وقطع الإشارة 54%، وأن خفض السرعة بنسبة 1% يؤدي لخفض نسبة الحوادث بنسبة 5%.
ووفقا لمعلومات حصلت عليها الصحيفة فإن الدراسة دراسة تحليلية أجراها عام 2018 مركز رؤية للدراسات الاجتماعية الحاصل على ترخيص وزارة العمل والتنمية الاجتماعية ضمن 50 دراسة علمية حول حوادث الطرق في المملكة وآثارها الاجتماعية وأسبابها.
وبحسب الدراسة فإن حالة الطرق تتصدر الأسباب الهندسية للحوادث، فيما تحل حالة المركبة ثانيا، وذلك عائد لتشدد وزارة التجارة والاستثمار في استيراد سيارات ذات معايير جودة عالية وإعادة السيارات غير المطابقة للمواصفات، أما الطرق فتتعرض لعوامل جوية تؤثر في جودتها، مشيرة إلى أن وجود الوسادات الهوائية وانطواء عجلة القيادة وحزام الأمان من أهم العوامل التي تخفف أثر الارتطام، وتقلل خطورة الإصابات للركاب عند وقوع الحادث.
أسباب الحوادث المرورية بحسب الدراسة
أولا: أسباب تتعلق بفنون القيادة 84% من الدراسات الخمسين التي جرى تحليلها
السرعة الزائدة 64%
قطع الإشارة 54%
استخدام الجوال 20%
التفحيط 16%
المخدرات والمسكرات 30%
التحدث لشخص مجاور خلال القيادة 8%
سباقات الشوارع 26%
السير في الاتجاه المعاكس 24%
عدم الالتزام بحارات المرور 22%
ثانيا: أسباب هندسية 66% من الدراسات الخمسين التي جرى تحليلها
- حالة المركبة 46%
- أجهزة السلامة 52%
- حالة الطريق 64%
- القيادة في طقس سيئ 20%
- تأثير التخطيط الحضري 58%
- هندسة الطرق وتجهيزاتها 44%
- القدرة الاستيعابية 26%
- بنية الطرق وسلامتها 36%
الآثار المترتبة على الحوادث
اجتماعية 34%
- فقد أحد أفراد الأسرة
- الإعاقة أو العجز الدائم
- انحراف الأبناء
نفسية 10%
- صدمة ما بعد الحادث
- ضغوط وتوتر وقلق
اقتصادية 28%
- خسائر مادية
- ضعف دخل الأسرة
- انقطاع عن العمل
توصيات ومقترحات الدراسة
ووفقا لمعلومات حصلت عليها الصحيفة فإن الدراسة دراسة تحليلية أجراها عام 2018 مركز رؤية للدراسات الاجتماعية الحاصل على ترخيص وزارة العمل والتنمية الاجتماعية ضمن 50 دراسة علمية حول حوادث الطرق في المملكة وآثارها الاجتماعية وأسبابها.
وبحسب الدراسة فإن حالة الطرق تتصدر الأسباب الهندسية للحوادث، فيما تحل حالة المركبة ثانيا، وذلك عائد لتشدد وزارة التجارة والاستثمار في استيراد سيارات ذات معايير جودة عالية وإعادة السيارات غير المطابقة للمواصفات، أما الطرق فتتعرض لعوامل جوية تؤثر في جودتها، مشيرة إلى أن وجود الوسادات الهوائية وانطواء عجلة القيادة وحزام الأمان من أهم العوامل التي تخفف أثر الارتطام، وتقلل خطورة الإصابات للركاب عند وقوع الحادث.
أسباب الحوادث المرورية بحسب الدراسة
أولا: أسباب تتعلق بفنون القيادة 84% من الدراسات الخمسين التي جرى تحليلها
السرعة الزائدة 64%
قطع الإشارة 54%
استخدام الجوال 20%
التفحيط 16%
المخدرات والمسكرات 30%
التحدث لشخص مجاور خلال القيادة 8%
سباقات الشوارع 26%
السير في الاتجاه المعاكس 24%
عدم الالتزام بحارات المرور 22%
ثانيا: أسباب هندسية 66% من الدراسات الخمسين التي جرى تحليلها
- حالة المركبة 46%
- أجهزة السلامة 52%
- حالة الطريق 64%
- القيادة في طقس سيئ 20%
- تأثير التخطيط الحضري 58%
- هندسة الطرق وتجهيزاتها 44%
- القدرة الاستيعابية 26%
- بنية الطرق وسلامتها 36%
الآثار المترتبة على الحوادث
اجتماعية 34%
- فقد أحد أفراد الأسرة
- الإعاقة أو العجز الدائم
- انحراف الأبناء
نفسية 10%
- صدمة ما بعد الحادث
- ضغوط وتوتر وقلق
اقتصادية 28%
- خسائر مادية
- ضعف دخل الأسرة
- انقطاع عن العمل
توصيات ومقترحات الدراسة
- وضع خطة استراتيجية وطنية للوقاية من الحوادث وفق معايير دولية
- إجراء دراسات وبحوث ووضع نظام لتحليل بيانات الحادث
- معالجة مشكلة الإبل السائبة وتصريف مياه الأمطار
- مساهمة المجالس البلدية في التوعية
- إلزام مرتكبي الحوادث نتيجة ضعف مهارات القيادة بحضور دورات
- مشاركة الشخصيات الشهيرة في التوعية
- التوسع في المحاكم المرورية لإنهاء القضايا المرورية بسرعة
- تشديد المراقبة على سائقي السيارات بدون رخصة والسائقين من صغار السن
- تقليل تقاطعات الطرق ذات الزوايا الحادة التي تنعدم فيها الرؤية