24 ألف سيدة يعملن في القطاع الخاص استفدن من «وصول» و«قرة»
الجمعة / 22 / رجب / 1440 هـ - 10:30 - الجمعة 29 مارس 2019 10:30
أكد النائب التنفيذي لمدير عام صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) عمر مليباري أمس، أن أكثر من 24 ألف سيدة يعملن في القطاع الخاص، استفدن من برنامجي دعم نقل المرأة العاملة (وصول)، ودعم ضيافة الأطفال (قرة)، مشيرا إلى أن الصندوق يتطلع إلى مضاعفة أعداد المستفيدات من البرنامجين واستيعاب أعداد أكبر.
واستعرض مليباري، خلال الملتقى الأول لمراكز ضيافة الأطفال بالرياض الذي رعاه أمير منطقة الرياض فيصل بن بندر، وبحضور وزير العمل والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد الراجحي، برامج الصندوق الموجهة لدعم تمكين واستقرار المرأة العاملة في القطاع الخاص، وزيادة مشاركتها في سوق العمل.
وأفاد مليباري بأن الصندوق يقدم برامج متعددة لتمكين ودعم المرأة العاملة في القطاع الخاص واستقرارها الوظيفي ورفع نسبة مشاركتها في سوق العمل، مضيفا أن لدى الصندوق برامج أخرى لدعم تدريب وتوظيف وتمكين المرأة، كبرنامج دعم التوظيف لرفع المهارات، وبرنامج تسعة أعشار المخصص لرواد ورائدات الأعمال، وبرنامج التدريب على رأس العمل «تمهير»، وبرنامج دعم الشهادات المهنية الاحترافية، ومنصة التدريب الالكترونية «دروب».
وأشار النائب التنفيذي مليباري إلى أن الصندوق يشارك في فعاليات الملتقى والجلسات الحوارية، إيمانا منه بأهمية الملتقى في تعزيز الجوانب الداعمة لاستقرار المرأة العاملة، وفي دعم فرص العمل والاستثمار في مراكز ضيافة الأطفال.
واستعرض مليباري، خلال الملتقى الأول لمراكز ضيافة الأطفال بالرياض الذي رعاه أمير منطقة الرياض فيصل بن بندر، وبحضور وزير العمل والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد الراجحي، برامج الصندوق الموجهة لدعم تمكين واستقرار المرأة العاملة في القطاع الخاص، وزيادة مشاركتها في سوق العمل.
وأفاد مليباري بأن الصندوق يقدم برامج متعددة لتمكين ودعم المرأة العاملة في القطاع الخاص واستقرارها الوظيفي ورفع نسبة مشاركتها في سوق العمل، مضيفا أن لدى الصندوق برامج أخرى لدعم تدريب وتوظيف وتمكين المرأة، كبرنامج دعم التوظيف لرفع المهارات، وبرنامج تسعة أعشار المخصص لرواد ورائدات الأعمال، وبرنامج التدريب على رأس العمل «تمهير»، وبرنامج دعم الشهادات المهنية الاحترافية، ومنصة التدريب الالكترونية «دروب».
وأشار النائب التنفيذي مليباري إلى أن الصندوق يشارك في فعاليات الملتقى والجلسات الحوارية، إيمانا منه بأهمية الملتقى في تعزيز الجوانب الداعمة لاستقرار المرأة العاملة، وفي دعم فرص العمل والاستثمار في مراكز ضيافة الأطفال.