خادم الحرمين يتوج العلماء بجائزة الملك فيصل
الملك سلمان: أشكر الأمير خالد الفيصل ابن البطل
الاثنين / 18 / رجب / 1440 هـ - 01:30 - الاثنين 25 مارس 2019 01:30
رعى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز أمس في الرياض حفل تسليم جائزة الملك فيصل في دورتها الحادية والأربعين لهذا العام.
ولدى وصوله قاعة الأمير سلطان الكبرى بفندق الفيصلية، كان في استقباله مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الرئيس التنفيذي لمؤسسة الملك فيصل الخيرية رئيس هيئة جائزة الملك فيصل، الأمير خالد الفيصل، ورئيس مجلس إدارة مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية الأمير تركي الفيصل، وأمير منطقة الرياض فيصل بن بندر، وعضو مجلس أمناء مؤسسة الملك فيصل الخيرية الأمير عبدالرحمن العبدالله الفيصل، والأمين العام لمؤسسة الملك فيصل الخيرية الأمير بندر بن سعود بن خالد.
وتشرف الفائزون في فروع جائزة الملك فيصل بالسلام على خادم الحرمين، وهنأهم بنيل الجائزة في مختلف فروعها. والتقطت الصور التذكارية.
وأعرب الملك سلمان عن شكره للأمير خالد الفيصل وقال» أشكر الأمير خالد الفيصل ابن البطل فيصل بن عبدالعزيز، الذي جمعني بكم وأنا مسرور، وليس هذا غريبا على ابن فيصل «.
واطلع خادم الحرمين على معرض مصور بعنوان «سلمان الوفاء»، وبعد أن أخذ مكانه في المنصة الرئيسة بدئ الحفل بتلاوة آيات من القرآن الكريم.
وألقى الأمير خالد الفيصل كلمة قال فيها: «جلست لم أنم .. واستعصى القلم .. فتواثبت ثلاثة أحرف ..قلت : أريد كلمة
فتشكلت: لمع، حركتها .. فأصبحت علم ثم حركتها .. فصارت علم، فقرأتها : لمع علم علم، قلت: إنهم الفائزون بالجائزة
فتراءت رابعة !! قلت: من أنت ؟ قالت: عمل، قلت: وأنت الجائزة، ثم اصطفت الأربع، قلت: وماذا؟ قلن: نريد أن نحييه
قلت: إنه رجل الزمان والمكان ... سلمان والسلام».
عقب ذلك قدم الأمين العام لجائزة الملك فيصل الدكتور عبدالعزيز السبيل الفائزين في فروع الجائزة.
ونوه الدكتور السبيل إلى أن جائزة الملك فيصل للدراسات الإسلامية وموضوعها (الدراسات في مقاصد الشريعة) تم حجبها لعدم استيفاء الأعمال المرشحة معايير الفوز بالجائزة.
وشاهد خادم الحرمين والحضور عروضا مرئية لكل فائز بالجائزة تحكي أبرز جهودهم وإنجازاتهم.
الفائزون بالجائزة
فرع خدمة الإسلام:
جامعة أفريقيا العالمية
فرع اللغة العربية والأدب:
الدكتور عبدالعلي الودغيري
فرع اللغة العربية والأدب:
البروفيسور محمود حجازي
فرع العلوم:
البروفيسور جان فرشيه
فرع العلوم:
البروفيسور ألن جوزف بارد
فرع الطب:
البروفيسور ستيفن تايتلبم
فرع الطب:
البروفيسور بيورن أولسن.
ولدى وصوله قاعة الأمير سلطان الكبرى بفندق الفيصلية، كان في استقباله مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الرئيس التنفيذي لمؤسسة الملك فيصل الخيرية رئيس هيئة جائزة الملك فيصل، الأمير خالد الفيصل، ورئيس مجلس إدارة مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية الأمير تركي الفيصل، وأمير منطقة الرياض فيصل بن بندر، وعضو مجلس أمناء مؤسسة الملك فيصل الخيرية الأمير عبدالرحمن العبدالله الفيصل، والأمين العام لمؤسسة الملك فيصل الخيرية الأمير بندر بن سعود بن خالد.
وتشرف الفائزون في فروع جائزة الملك فيصل بالسلام على خادم الحرمين، وهنأهم بنيل الجائزة في مختلف فروعها. والتقطت الصور التذكارية.
وأعرب الملك سلمان عن شكره للأمير خالد الفيصل وقال» أشكر الأمير خالد الفيصل ابن البطل فيصل بن عبدالعزيز، الذي جمعني بكم وأنا مسرور، وليس هذا غريبا على ابن فيصل «.
واطلع خادم الحرمين على معرض مصور بعنوان «سلمان الوفاء»، وبعد أن أخذ مكانه في المنصة الرئيسة بدئ الحفل بتلاوة آيات من القرآن الكريم.
وألقى الأمير خالد الفيصل كلمة قال فيها: «جلست لم أنم .. واستعصى القلم .. فتواثبت ثلاثة أحرف ..قلت : أريد كلمة
فتشكلت: لمع، حركتها .. فأصبحت علم ثم حركتها .. فصارت علم، فقرأتها : لمع علم علم، قلت: إنهم الفائزون بالجائزة
فتراءت رابعة !! قلت: من أنت ؟ قالت: عمل، قلت: وأنت الجائزة، ثم اصطفت الأربع، قلت: وماذا؟ قلن: نريد أن نحييه
قلت: إنه رجل الزمان والمكان ... سلمان والسلام».
عقب ذلك قدم الأمين العام لجائزة الملك فيصل الدكتور عبدالعزيز السبيل الفائزين في فروع الجائزة.
ونوه الدكتور السبيل إلى أن جائزة الملك فيصل للدراسات الإسلامية وموضوعها (الدراسات في مقاصد الشريعة) تم حجبها لعدم استيفاء الأعمال المرشحة معايير الفوز بالجائزة.
وشاهد خادم الحرمين والحضور عروضا مرئية لكل فائز بالجائزة تحكي أبرز جهودهم وإنجازاتهم.
الفائزون بالجائزة
فرع خدمة الإسلام:
جامعة أفريقيا العالمية
فرع اللغة العربية والأدب:
الدكتور عبدالعلي الودغيري
فرع اللغة العربية والأدب:
البروفيسور محمود حجازي
فرع العلوم:
البروفيسور جان فرشيه
فرع العلوم:
البروفيسور ألن جوزف بارد
فرع الطب:
البروفيسور ستيفن تايتلبم
فرع الطب:
البروفيسور بيورن أولسن.