الرئيس الفنزويلي المخلوع يطالب الأمريكان بالمغادرة
الاحد / 21 / جمادى الأولى / 1440 هـ - 02:30 - الاحد 27 يناير 2019 02:30
عقد مجلس الأمن الدولي أمس اجتماعا لبحث الأزمة السياسية في فنزويلا، بعد أن طلبت الولايات المتحدة جلسة طارئة في نيويورك، في حضور وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو.
وقال بومبيو أمس الأول إنه سيحث دولا أخرى على دعم خوان جوايدو، الذي أعلن نفسه رئيسا موقتا لفنزويلا، فيما خرج الفنزويليون إلى الشوارع للمطالبة باستقالة الرئيس نيكولاس مادورو.
وقطع مادورو العلاقات الدبلوماسية مع واشنطن، وأمر الموظفين الدبلوماسيين الأمريكيين بمغادرة البلاد بحلول اليوم.
وأعربت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وعدد من دول أمريكا اللاتينية عن دعمها للمعارضة، وأيدت دول أخرى من بينها روسيا وإيران وتركيا وكوبا وبوليفيا ونيكاراجوا مادورو، وانحاز الجيش حتى الآن إلى الرئيس، رغم محاولات ضئيلة للتمرد من شأنها تشير إلى وجود انقسامات داخل قوات الأمن.
وكان مادورو قد فاز بولاية ثانية في انتخابات جرت في مايو الماضي، نظر إليها على نطاق واسع بأنها غير ديمقراطية، وأدى مادورو اليمين الدستورية في 10 يناير الحالي، وسط تصاعد الضغوط الدولية عليه، لحمله على الاستقالة.
وقال بومبيو أمس الأول إنه سيحث دولا أخرى على دعم خوان جوايدو، الذي أعلن نفسه رئيسا موقتا لفنزويلا، فيما خرج الفنزويليون إلى الشوارع للمطالبة باستقالة الرئيس نيكولاس مادورو.
وقطع مادورو العلاقات الدبلوماسية مع واشنطن، وأمر الموظفين الدبلوماسيين الأمريكيين بمغادرة البلاد بحلول اليوم.
وأعربت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وعدد من دول أمريكا اللاتينية عن دعمها للمعارضة، وأيدت دول أخرى من بينها روسيا وإيران وتركيا وكوبا وبوليفيا ونيكاراجوا مادورو، وانحاز الجيش حتى الآن إلى الرئيس، رغم محاولات ضئيلة للتمرد من شأنها تشير إلى وجود انقسامات داخل قوات الأمن.
وكان مادورو قد فاز بولاية ثانية في انتخابات جرت في مايو الماضي، نظر إليها على نطاق واسع بأنها غير ديمقراطية، وأدى مادورو اليمين الدستورية في 10 يناير الحالي، وسط تصاعد الضغوط الدولية عليه، لحمله على الاستقالة.